“وُجه المسدس إلى رأسي”.. كيم كارداشيان تروي تفاصيل ليلة الرعب في باريس
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تعتزم النجمة الأميركية كيم كارداشيان التوجه إلى العاصمة الفرنسية باريس للإدلاء بشهادتها شخصيًا أمام محكمة الجنايات، في إطار المحاكمة الجنائية المرتبطة بواقعة السرقة العنيفة التي تعرضت لها في أكتوبر 2016، بحسب ما أعلن محاميها الأميركي مايكل رودس في بيان رسمي نقله محاموها الفرنسيون لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأكد البيان: “يمكننا أن نؤكد أن كارداشيان ستدلي بشهادتها شخصيًا في المحاكمة الجنائية المقبلة بشأن الحادث الذي وقع عام 2016، حين تم تقييدها وسرقتها تحت تهديد السلاح من قبل مهاجمين ملثمين”.
ومن المقرر أن تُعقد المحاكمة في محكمة الاستئناف في باريس بين 28 نيسان و23 أيار، على أن تُستمع شهادة كارداشيان في 13 أيار.
وأشار محاميها إلى أن النجمة الأميركية تفضّل حاليًا عدم الإدلاء بأي تصريحات إضافية، موضحًا: “إنها تحتفظ بشهادتها للمحكمة وهيئة المحلفين، ولا ترغب في التعليق أكثر في الوقت الراهن”. وأضاف أن موكلته “تكنّ احترامًا عميقًا للنظام القضائي الفرنسي، وقد لقيت معاملة مهنية ومحترمة من قبل السلطات الفرنسية”، معربًا عن أملها في أن تجري المحاكمة وفق القانون الفرنسي وباحترام كافة الأطراف.
وتعود الواقعة إلى ليلة الثاني والثالث من أكتوبر 2016، حين كانت كيم كارداشيان، البالغة من العمر 36 عامًا آنذاك، تقيم في فندق فاخر بباريس للمشاركة في أسبوع الموضة. وقد اقتحم عدة رجال، بعضهم بزي شرطة، مكان إقامتها، وسرقوا منها مجوهرات تزيد قيمتها عن ستة ملايين دولار، لم يُسترد معظمها حتى اليوم.
وتعرضت كارداشيان في تلك الليلة للتهديد بمسدس وجرى تقييدها وإسكاتها، ثم اقتيدت إلى الحمام حيث تم احتجازها، بحسب ما صرّحت به للشرطة في حينه.
main 2025-04-17Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غدا.. طرح فيلم المغامرة والرعب Fear Below
يستعد الجمهور لمغامرة مليئة بالرعب والإثارة مع فيلم الرعب الجديد Fear Below للمخرج ماثيو هولمز، والذي يبدأ عرضه في دور السينما المصرية من الأربعاء 30 يوليو.
وهو فيلم إثارة يغوص في عالم البحار المحفوف بالمخاطر، وتتولى Four Star Films مهام توزيع الفيلم.
تدور قصة الفيلم في فترة الأربعينات من القرن الماضي، حيث تستعين عصابة من المجرمين بفريق من الغواصين المحترفين في أستراليا، لتحديد موقع سيارة غارقة في نهر، لكن جهودهم تُحبط بسبب سمكة قرش قاتلة في المياه. عندما يكتشف الغواصون أنهم يعملون مع مجرمين قساة يحاولون استعادة سبائكهم الذهبية المسروقة، تظهر العصابة وحشية لا تقل عن وحشية القرش الذي ينتظرهم في الأعماق.
الفيلم من إنتاج مايكل فافيل وبيتر فلانري، وتصوير بيتر سزيلفستر، وتأليف أنجيلا ليتل، ويشارك في بطولته هيرميون كورفيلد (The Last Jedi)، إلى جانب جيك رايان، والممثل المرشح لجوائز جاكوب جونيور ناينجول (High Ground)، وآرثر أنجل (The Chronicles of Narnia: The Voyage of the Dawn Treader).
في أكتوبر 2024، عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان مونستر فيست السينمائي في أستراليا، حيث فاز بجائزة أفضل فيلم روائي طويل أسترالي.