الدوري الإيطالي.. أوسيمين على رأس هجوم نابولي أمام ساسولو
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أعلن رودي جارسيا المدير الفني لنادي نابولي، تشكيل لاعبيه الرسمي لمواجهة ضيفه ساسولو، في إطار منافسات الجولة الثانية من بطولة الدوري الإيطالي.
ويستضيف نابولي المباراة على ملعب دييجو ارماندو مارادونا، واعتمد جارسيا على فيكتور أوسيمين لقيادة الهجوم إلى جانب ماتيو بوليتانو وجياكومو راسبادوري.
ويبدأ نابولي المباراة أمام ساسولو بتشكيل كالتالي:
حراسة المرمى: أليكس ميريت
خط الدفاع: جيوفاني دي لورينزو - أمير رحماني - خوان خيسوس - ماتياس اوليفيرا
خط الوسط: أندري زامبو أنغويسا - ستانيسلاف لوبتكا - بيوتر زيلينسكي
خط الهجوم: ماتيو بوليتانو - فيكتور أوسيمين - جياكومو راسبادوري
من جهة أخرى، يبدأ ساسولو المباراة بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: اندريا كونسيلي
خط الدفاع: جيريمي تولجان - مارتين إيرليتش - روان تريسولدي - ماتياس فينا
خط الوسط: ماتيوس هينريك - ماكسيم لوبيز - دانييل بولوكا - نديم بايرامي - أرماند لوريونت
خط الهجوم: اندريا بينامونتي
واقتنص نابولي نقاط الجولة الأولى بعدما فاز على فروسينوني بثلاثة أهداف مقابل هدف، فيما خسر ساسولو من أتلانتا بهدفين دون رد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فيكتور أوسيمين ساسولو
إقرأ أيضاً:
هجوم كبير على قاعدة عسكرية.. مقتل عشرات المدنيين والعسكريين في بوركينا فاسو
قُتل عشرات الأشخاص من الجنود والمدنيين في هجومين جهاديين متزامنين وقعا شمال شرق بوركينا فاسو، مطلع الأسبوع الجاري، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية ومحلية لوكالة “فرانس برس”.
ووفقاً لمصدر أمني، فإن الهجوم الأول، الذي وُصف بأنه “كبير”، استهدف وحدة عسكرية في قرية دارغو يوم الإثنين، ونفذته “جماعات إرهابية مسلحة”، ما أدى إلى سقوط “عشرات القتلى من الجانبين”.
أما الهجوم الثاني، فاستهدف قافلة إمدادات على الطريق الرابط بين بلدتي دوري وغوروم-غوروم، حيث نصب مسلحون كميناً للقافلة، وأسفر عن مقتل جنود ومدنيين، بينهم عدد كبير من سائقي الشاحنات، وفق مصدر أمني آخر.
وأكد مدير في إحدى شركات الشحن البري تعرض القافلة للهجوم، مشيراً إلى مقتل نحو 20 سائقاً ومتدرباً كانوا ضمن القافلة.
وتبنّت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، المرتبطة بتنظيم القاعدة، الهجوم على القاعدة العسكرية، وتُعد هذه الجماعة أحد أبرز الفصائل الجهادية الناشطة في منطقة الساحل، بما في ذلك مالي والنيجر، وتُعتبر التهديد الأبرز في المنطقة وفق تقارير الأمم المتحدة.
وتشهد بوركينا فاسو منذ عام 2015 تصاعداً في وتيرة الهجمات الجهادية، التي يشنها كل من تنظيم الدولة الإسلامية وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الأمنية والإنسانية في البلاد.