ناصر قالي معايا سبوبة حلوة هناكل منها الشهد .. ننشر اعترافات سيد العفريت المتهم في قتل مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته بأسيوط
تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT
يواصل موقع صدى البلد الإخباري نشر نص اعترافات المتهمان بقتل اللواء محمد محسن علي طه بداري " مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته هدى بداري علي حسين، أمام فريق النيابة العامة بقسم ثان أسيوط وقيام المتهمان بسرقة أموالهما ومصوغاتهما وسكب البنزين وإشعال النيران في مسكنهما بمدينة أسيوط وفي هذا التقرير ننشر نصر اعترافات المتهم الثاني الشهير بـ " سيد العفريت " في الواقعة .
قعدت يومين أمام البيت علشان اعرف اطلع
قال المتهم الثاني " عبد العال محمود عبد العال " 36عاما ، الشهير بـ سيد العفريت ، يعمل نقاش أمام فريق النيابة العامة بقسم ثان أسيوط" اللي حصل إن أنا اعرف ناصر " المتهم الأول " من زمان لان أنا شغال نقاش وهو نقاش بس أنا الحال كان واقف معايا الأيام الأخيرة قابلني ناصر وقالي يا سيد أنا معايا سبوبه حلوة هناكل منها الشهد قولتله أية القصة يا ناصر قالي أنا اعرف لواء شرطة أموره مرتاحة واسمه " محسن بداري " وهو مرتاح وظروفه كويسة وهو طالع علي المعاش من زمان وبيقيض معاش حلو ومعاه بيت مؤجره للطلبة وبياخد منه فلوس كتيرة ومحدش ساكن معاه غير مرانه بس فهنروح أنا وأنت ونطلع البيت ونخلص عليهم ونلم كل اللي في البيت وبعد كدة نولع في البيت ونمشي ومحدش يعرف عننا حاجة فانا قولتله تمام أنا معاك في المصلحة دي عشان أنا الظروف واقفة معايا الأيام دي وثاني يوم طلعت أنا وناصر ناحية العمارة اللي في شارع فريال اللي ساكن فيها اللواء محسن، وأول ما وصلنا هناك من ناصر علي اللواء محسن وقاله أنا جايبلك معايا ٣ كيلو لاكية أخضر عشان أعملك بيهم حديد البلكونات، فاللواء قاله تالي يا ناصر أنا فوق فناصر قالي استناني هنا وأول ما أديك الإشارة اطلعلي فوق عشان تخلص، وبعد كدة طلع ناصر عند اللواء وقعد شغال في شبابيك البلكونات، وبعد كدة رن عليا ناصر وهو شغال فوق وقالي ياد استني شوية فانا قعدت مستني ناصر في البرجولة حوالي ساعة وربع ولما التليفون بتاعي فصل شحن.اخدت بعضي وروحت علي بيتنا، وفي نفس اليوم بعد ما خلص شغل ناصر عند اللواء محسن في البلكونات عدى عليا وقالي أنت مشيت ليه، قولتله التليفون بتاعي فصل وأنا مكنتش اعرف هطلع امتى قالي خلاص أنا بكره هاخدك معايا ونطلع فوق ونخلص الموضوع.
دخلت استخبيت في البلكونة لغاية ما المجني عليه الأول نزلواستكمل: تاني يوم راح ناصر للواء محسن وأنا كنت معاه وإحنا في الطريق اتصل اللواء محسن علي ناصر وقاله فينك رح ناصر قاله أنا بفطر وهاجي اشرب الشاي عندك وأول ما وصلت أنا وناصر عند البرجولة اللي تحت العمارة اللي ساكن فيها اللواء محسن كان معايا الشنطة بتاعتي وناصر كان معاه الشنطة بتاعتة، وناصر قالي انتظرني هنا أول ما اشورلك من البلكونة اطلعلي، فقعدت أنا مستني ناصر في البرجولة مستني ناصر يشاورلي، وطلع ناصر قاعد مع اللواء محسن في الشقة، وأول مرة رن عليا ناصر وطلعت في الاسانسير أول ما وصلت لقيت باب الشقة مقفول اخدت بعضي ونزلت تاني عشان أنا كنت متفق مع ناصر إن أول ما يتصل عليا واطلع هو هيفتحلي الباب من جوه، وبعدها بشوية ناصر رن عليا تأني وطلعت علي السلم علي ولقيت الباب مقفول بردة، ونزلت تأني وبعد كدة تليفوني فصل شحن وقعدت مستني ناصر في البرجولة تحت، وبعدها بربع ساعة أنا كنت قاعد باصص علي البلكونة لقيت ناصر بيشاورلي بيقولي اطلع عشان تليفوني كان فاصل شحن، وأول ما طلعت فوق خبطت خبطة خفيفة على الباب ففتحلى ناصر بسرعة وقالي ادخل على البلكونة استخبئ بسرعة، فانا دخلت علي البلكونة استخبيت وبعدها بشوية حوالي ربع ساعة نزل اللواء محسن واحد معاه ناصر عشان يشتروا لاكية ابيض بتاع السفرة اللي كان ناصر شغال فيها للواء محسن.
أنا جاي أخد الدهب والفلوس وامشيوتابع : أنا أول ما لقيتهم نزلوا فانا دخلت الشقة نفسها وقعدت أدور علي أي حاجة اقلبها وكنت ماسك السكنية في أيدي، ورحت دخلت الناحية الثانية فلقت وحدة ست لابسه عباية لونها ابيض، فانا قولتلها من غير ما تعملي أي دوشه وزعيق أنا جاي أخد الدهب والفلوس وامشي من غير ما أذيكي، فرحت هي مصرخه وهبشت فيا فأنا رحت زقيتها على السرير و حاولت اكتم بوقها بايدي وقولتلها انا مش عاوز اذيكي وبعد كدة أنا رحت مسكت رقبتها ورحت دبـ.ـحها بالسكينة اللي في أيدي وخلصت عليها في الحال وبعد كدة قعدت اقلب في الدولاب وطلعت فلوس من الدولاب كان في دهب لابساه في أيديها غوايش وأساور قلعتهملها، واخدتهم وحطيتهم في الشنطة اللي كانت معايا وكان في ذهب وفلوس في الدولاب طلعتهم وحطيتهم في الشنطة اللي كانت معايا وقلبت الأوضة كلها، وبعد كدة طلعت علي النيش برة وفتحت درج كان في معالق وشوك فملتقش في فلوس ولا حاجة وبعد كدة لميت كل اللي طلعته من الدولاب وحطيته في الشنطة بتاعتي وبتاعت ناصر وبعدين رحت ناحية الباب اللي دخلني منه ناصر وأول ما وصلت هناك لقيت الباب بيتزق لجوه رحت أنا فاتح الترياس بالراحة عشان أنا كنت قفلته أول ما طلعت من البلكونة، وفتحت الترياس واستخبيت عند باب الاوضة اللي علي يمين الباب.
دخل المجني عليه الأول وجدني في الشقةواستكمل: بعد كده دخل اللواء محسن ومعاه ناصر، و قفل الباب وراه، و شافني اللواء في البيت، و قالي " أنت مين أنت " وابتدأ يمسك فيا رحت أنا رفعت السكينة اللي كانت في أيدي في وشه وقولتله " متصرخش أنا جان اقضي مصلحة وماشي ومش عاوز أذي حد" ، راح اللواء قال لناصر حوش یا ناصر حوش یا ناصر، وناصر كان بيبص للواء محسن وبيضحك، وبعدين اللواء محسن مسك في طرطور الترينج اللي انا كنت لابسه، وأنا مسكت في اللواء برضة، وأول ما ناصر حس أن اللواء محسن هيتغلب عليا، راح ناصر دخل المطبخ وجاب أيد الهون ولما طلع من بره لقي اللواء محسن نايم علي الأرض ورأسه ناحية الكنبه وأنا أيدي في بوقه والسكينة في ايدي وأنا مش عارف افلت منه، فراح ناصر ركب علي الكنبة من فوق وكان معاه ايد الهون وراح ضرب اللواء محسن ثلاثة ضربات باید الهون علي دماغه فانا عرفت اطلع أيدي من بوق اللواء محسن بعد ما كان عض صباعي الإبهام في أيدي الشمال وانا مسكت السكينة اللي كانت في ايدي ودبـ.ـحت اللواء محسن بيها في رقبته لأني كانت راكب فوقيه وكمان عورته في جنب رقبته من وراء وعورته في ذراعيه من قدام عشان افلت منه عند الكوع.
ناصر سكب البنزين في الشقة وأشعل النيرانوقال المتهم الثاني في تحقيقات النيابة: بعد كده اللواء محسن سابني عشان كان بيفرفر خلاص وأول ما اتاكدت انه مات أنا قومت من عليه وأنا كنت مجهز الحاجة في الشنطتين بتاعتي أنا وناصر وحاطتهم علي الكنبة في الكرسي، وقلت لناصر يلا بينا يا ناصر فناصر قالي استني وخد ناصر التليفون بتاع اللواء محسن وحطه في قاعدة الحمام، وخد الهون معاه في الشنطة بتاعته وبعد كدة طلع ناصر وكان جايب معاة زجاجة مياه فيها بنزين مع اللاكية اللي كان جايبه معاه فمسك ناصر زجاجة البنزين وقعد يرش بيها علي الكراسي وعلي اللواء محسن نفسه، وبعد كدة ناصر جاب الكرسي اللي جنب الباب وحطه وراء الباب، وراح ناصر دخل المطبخ وفتح عين البوتاجاز عشان الغاز يتسرب في الشقة وبعد كدة ناصر قالي يلا بينا، وبعد كدة ناصر جاب حتة قماشة ولع فيها وراح رمها علي الكرسي وأنا كنت نزلت ومستنية علي أول السلم اللي يطلع الدور الثامن، وبعدين ناصر رمي حنة القماش جوه الشقة وقفل الباب وبعدين خد الولاعة بتاعته ونزل وكل واحد فينا كان شايل شنطة من الاتنين وبعد كدة وإحنا نازلين وعند الدور الثاني الولاعة بتاعت ناصر وقعت فسابها لان مكنش في نور علي السلم في الدور الثاني ونزلنا أنا وهو وطلعنا بره باب العمارة كان التيشرت بتاعي كله دم ومشينا ووقفنا عند كولدير مياه عشان اغسل التيشرت بتاعي من الدم والنسل وشي وبعدين ناصر قالي تعالي نروح القيسارية، فانا قولتله لا أنا لازم اطلع على البيت أغير هدومي، وبعدين رحت علي البيت ناحية الكركون قسم أول وناصر كان واقف مستنيني تحت البيت وغيرت هدومي وحطيت الهدوء اللي فيها دم في شنطة قماش وحطينا فيها الهون بالأيد بتاعته، وكانت السكينة جوه شنطة من الشنط اللي فيها المسروقات وبعدين اخدت ناصر ومشينا من عند البيت بتاعي واتمشينا ناحية مدرسة جلال الدين وبعدين مشينا ناحية معمل الكاتكيت وعدينا علي محطة المجاري من ضهرها وبعدين مشينا ناحية كوبري رعرع أنا وناصر وأول ما وصلنا ناحية كوبري رعرع وقبل ما أوصل كوبري رعرع عديت علي الترعة المرة ورميت الشنطة القماش اللي كنت حاطط فيها الهدوم اللي عليها دم والهون ورميتهم كلهم بالشنطة في الترعة المرة وبعدين طلعت السكينة ورميتها برده في الترعة المرة، وبعد كدة طلعت علي الدئري علي الاسفلت وكملت مشي لحد ما وصلنا القيسارية وأول ما وصلت القيسارية وصلنا عند محل هدوم واشترينا لبس أنا وناصر وقلعنا الهدوم اللي كنا لابسينها ولبسنا الهدوم الجديدة.
واستكمل: بعد كده طلعنا ناحية كوبري الوسطي عشان الدنيا هتبقي ملبشه حكومة وخدنا تاكسي رحنا كوبرى الوسطى وأول ما وصلنا هناك قعدنا شوية كتير هناك وأنا قولتله إن التليفون بتاعي فاصل، وقولتله تعالي ننزل ناحية نزلة عبد اللاه ودخلنا الوسطى اشتريت شاحن من محل هناك تحت الكوبرى وكان الكلام ده حوالى الساعة ١٢ بالليل وبعدين طلعنا الكوبرى تأني فراح ناصر قالى تعالى نروح ابنوب نستخبى هناك وأنا قولتله لا تعالى نروح الواحات أحسن وهو قالي لا عشان مكنش معاه بطاقة وبعدين خدنا ميكروباص وصلنا لحد الملجأ ومنها خدنا ميكروباص ثاني ورحنا على ابنوب وأول ما وصلنا هناك قعدنا على قهوة في أمام الموقف حتى الصبح ما طلع وكنت ساعتها شحنت تليفوني فاتصل بيا واحد صاحبي وقالي الحكومة واخد أمك واخوك أنت عملت ايه ؟ فانا قولتله خلاص أنا هركب وأنزلك فانا قولت لناصر أنا هنزل أسلم نفسي فقالي مع نفسك أنا مليش دعوة بيك فسيبتله الشنطتين اللي فيهم الحاجة واخدت ميكروباص ونزلت أسيوط أول ما وصلت ميدان البداري قابلني ضابط مباحث من قسم أول وسألني على صاحبي ناصر وبعدين ركبني عربية الشرطة ورحنا على قسم ثان وهناك سألني على ناصر صاحبي وأنا قولتلهم أن ناصر قاعد على قهوة في ابنوب وبعدين هما راحوا جابوه من أبنوب وده كل اللي حصل وبعدين جيت النيابة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مساعد وزير الداخلية الأسبق النيابة العامة قسم ثان أسيوط سكب البنزين إشعال النيران اللواء محسن فی الشنطة اللی کانت اللی کان فی الشقة قسم ثان أنا کنت اللی فی فی أیدی ما طلع
إقرأ أيضاً:
اعترافات المتهم بقتل آخر بمنطقة العجمى فى الإسكندرية: خلافات منذ 9 سنوات
يباشر المستشار حاتم طارق وكيل النائب العام لنيابة الدخيلة الجزئية بالإسكندرية، التحقيق فى واقعة القتل التى تتمثل أحداثها فى مقتل شخص على يد عاطلين، وتصوير أنفسهم والمجنى عليه بهاتفه المحمول، إثر تعديهما عليه بالأسلحة البيضاء، وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم الأول احتياطيًا وسُرعة ضبط وإحضار المتهم الثانى الهارب.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية، إخطارا من ضباط قسم شرطة الدخيلة يفيد ببلاغ من شرطة النجدة بإصابة المجنى عليه بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوى متفرع من شارع اسكندرية مطروح دائرة قسم شرطة الدخيلة، وعلى الفور انتقل ضباط القسم الى محل البلاغ ولحقتهم سيارة إسعاف.
وتبين من فحص البلاغ أن المجنى عليه مصاب بضربات مميتة متفرقة بأنحاء الجسم ما بين طعنيية وقطعية وعقب إخطار النيابة العامة بوصول المجنى عليه الى مستشفى العجمى العام ما بين الحياة والموت لتتولى التحقيقات، فأمرت النيابة العامة بسرعة استطلاع امكانية سؤال المجنى عليه من عدمه وتبين أنه فاقد للوعى وتوفى متأثرا باصابته التى أحدثت له هبوط حاد فى الدورة الدموية وتوقف عضلة القلب.
وإذ أمرت النيابة العامة أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة بمكان الحادث وصولا لمرتكبى الواقعة وتحديدهم وتحريات جهة البحث الجنائي، وسارعت النيابة العامة لمناظرة الجثمان، كما انتقلت النيابة لمعاينة لمكان ارتكاب الحادث وسؤال شهود الواقعة، وسؤال ضابط البلاغ والذى أفاد بقيام المجنى عليه بالنطق بأسماء المتهمين وهم اصدقاء سابقين له وحدثت خلافات بينهم وأمرت النيابة بسرعه وضبط وإحضار المتهمين والأسلحة المستخدمة فى ارتكاب الواقعة.
وكشفت التحقيقات التى يجريها المستشار حاتم طارق وكيل النائب العام ، أسفرت من اعترافات المتهم أنه فى عام 2018 كانت هناك خلافات بين المتهم الاول وبين شخص آخر حيث تعدى المتهم الأول على أحد رجال الضبطية القضائية وفر هاربا وعقب ذلك تم لقاء القبض عليه وتبين له أن من قام بالبلاغ عنه هو المجنى عليه ووالدته وحكم على المتهم الأول بالسجن 3 سنوات بتهمة مقاومه السلطات وسنة بتهمة حيازة سلاح أبيض، وعقب تنفيذ المتهم الأول لعقوبة السجن تقابل المتهم الأول والمجنى عليه فى منطقة مينا البصل، وتعدى فيها المجنى عليه على المتهم الأول بسلاح نارى واصابته فى قدمه وحكم بالسجن 3 سنوات على المجنى عليه، وبعد انتهاء مدة عقوبة المجنى عليه حال قيامه بفتح محل للمنظفات بمنطقة الدخيلة ذهب المتهم الثانى إلى المجنى عليه وحدثت مشادة قام على أثرها المجنى عليه بإلقاء مادة على وجه المتهم الثانى وإصابته وحكم عليه بالحبس 6 أشهر واستمرت تلك الخلافات قائمة بينهم.
وكانت النيابة العامة، توصلت إلى أن المجنى عليه كان يقيم خارج دائرة قسم الدخيلة خشية من التقابل بالمتهمين وأنه قبل الحادث بيوم حال قيام المجنى عليه وزوج شقيقته بالعمل على سيارة أجرة تعطلت من زوج شقيقته بمحل الواقعة بشارع مسجد عبد الفتاح الطلخاوى وفى صباح يوم الواقعة حضر المجنى عليه للذهاب إلى ميكانيكى سيارات وانتظاره وعند علم المتهم الأول بوجوده حضر حاملا سلاح أبيض سكين وتعدى على المجنى عليه بعدة طعنات نافذة وقام المتهم الأول بتصوير المجنى عليه وعقب مرور وقت قصير حضر المتهم الثانى وبحوزته اسلحه بيضاء وكال بلمجنى عليه بعدة طعنات فى أنحاء جسده ممارسين أعمال البلطجة على الأهالى مانعين إياهم من التدخل حال حملهم الاسلحة البيضاء وعقب سقوط المجنى عليه أرضا قام المتهم الأول بالتعدى عليه بسلاح أبيض كالسيف وقطع كف يده الأيمن واستقلوا دراجة بخارية تروسيكل وفروا هاربين، وعقب ذلك تم القاء القبض على المتهم الأول وارشد عن الأسلحة المستخدمة، واقر بالتحقيقات بارتكابه الواقعة بالاشتراك مع المتهم الثانى الذى مازال جارى تكثيف التحريات عنه للتمكن من ضبطه، وما زالت التحقيقات مستمرة.
مشاركة