عواصف بهذه المناطق اليوم.. زيزو يوضح سبب انتقاله إلى الأهلي| أخبار التوك شو
تاريخ النشر: 8th, June 2025 GMT
تناولت برامج التوك شو عددًا من الموضوعات ونرصد أبرزها في سياق التقرير التالي.
تعرضت للإهانة لمدة سنة| زيزو يوضح السبب الحقيقي لانتقاله إلى الأهلي.. فيديو
تصدر اللاعب أحمد سيد زيزو، مؤشرات البحث خلال الساعات الماضية، وذلك بعد التصريحات المثيرة بعد الانتقال للنادي الأهلي.
وقال أحمد سيد زيزو، إن والده طلب من إدارة نادي الزمالك بعد شهر يناير الماضي، أموال كونه وكيل أعمال، وأن أي وكيل أعمال لاعب يحصل على أموال وهذا حق له.
وتابع: "أبويا أول مرة يطلب عمولة من نادي الزمالك كان في المرحلة الأخيرة من المفاوضات، على الرغم من عمله كوكيل لفترة طويلة دون أي مقابل".
وأشار إلى أن ما فعله والده ليس أمرا غريبا، وعرف موجود في نادي الزمالك، ومع أي لاعب.
وتابع:" هتافات جماهير الزمالك ضده جعلته يغضب لآنه لم يفعل شئ يغضب الجماهير، وأن التفاوض الذي كان يقوم به كان هناك 8 نجوم آخرين يقومون به".
عواصف رملية وترابية بهذه المناطق اليوم.. الأرصاد توضح
أكدت الدكتورة منار غانم عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، أن البلاد اليوم تتأثر برياح يصاحبها عواصف رملية وترابية، على مناطق جنوب سيناء، ومحافظات شمال وجنوب الصعيد.
وأضافت منار غانم خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، أن البلاد تتأثر بشبورة مائية، وأن هذه الظاهرة موجودة خلال الأيام الماضية ومستمرة.
ولفتت إلى أن الشبورة لا تؤثر على حركة المرور،وتختفي مع ظهور الشمس، فالأوضاع الجوية مستمرة ولكن درجات الحرارة مرتفعة لنهاية الأسبوع.
وأعلنت هيئة الأرصاد الجوية ، أن يشهد طقس ثالث أيام العيد الأحد ،موجة شديدة الحرارة نهارا على أغلب الأنحاء مائل للحرارة على السواحل الشمالية،معتدل الحرارة ليلا وفى الصباح الباكر.
ترامب يحذّر من تدخل الحكومة الفيدرالية حال استمرت الاحتجاجات في لوس أنجلوس
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الأمريكي ترامب حذّر من تدخل الحكومة الفيدرالية حال استمرت الاحتجاجات في لوس أنجلوس ضد اعتقال المهاجرين غير النظاميين.
أمين الفتوى: التسليم لله في كل ما أمر يأتي بعده الفرج
أكد الدكتور محمد طنطاوي أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن عيد الأضحى يعتبر من أهم الأعياد للمسلمين، لأنه مرتبطة بشعيرة الحج التي فيها مكاسب عظيمة لكل حاج.
وأضاف خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، أن شعيرة الحج مرتبط بها شعيرة الأضحية، وقصة سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل، والتي نتعلم منها التسليم والتكافل.
ولفت إلى أن التسليم لله في كل ما أمرنى به، يأتي بعده الفرج، وأن الذبح سنة لأمة سيدنا محمد، وأن الذبح صدقة، وأن إعطاء اللحوم للغير صدقة.
وأشار إلى أن سيدنا رسول الله شرح لنا الطريق الصحيحة للذبح من أجل الحصول على الحسنات، وأن أبواب الصدقات كثيرة، وكل منا يستطيع الدخول من الباب الذي يريده.
وزيرا خارجية مصر وتركيا يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية بدر عبد العاطي ونظيره التركي يبحثان هاتفيا جهود وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين وإدخال المساعدات.
وأكد وزير الخارجية موقف مصر الداعي للحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الليبية وملكية الليبيين الخالصة للعملية السياسية.
حماس: تصعيد الاحتلال عمليته العسكرية يفاقم خسائره ويدفع محتجزيه نحو المجهول
وأضافت أنه لا حل إلا عبر صفقة شاملة وهو ما يرفضه نتنياهو، وأن النصر المطلق الذي يتحدث عنه نتنياهو ليس سوى وهم يضلل به جمهوره.
وتابعت: الحرب التي أرادها نتنياهو بلا نهاية ستكون نهايته السياسية والشخصية، وندير حرب استنزاف ردا على الإبادة ضد المدنيين ونفاجئ الاحتلال بتكتيكات ميدانية.
رئيس الوزراء العراقي يطمئن على الحجاج وخطة مرورية شاملة خلال عطلة عيد الأضحى
أكدت هبة التميمي، مراسلة "القاهرة الإخبارية" في بغداد، أن الحكومة العراقية تولي اهتمامًا بالغًا بسلامة الحجاج العراقيين في الأراضي المقدسة، وذلك من خلال متابعة مباشرة من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، الذي أجرى اتصالًا هاتفيًا للاطمئنان على البعثة العراقية، وهنّأ الحجاج بعيد الأضحى المبارك، مؤكدًا حرص الحكومة على تأمين الخدمات اللوجستية والطبية لهم، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة في مكة المكرمة.
ما لا تعرفه عن سبب تسمية أيام التشريق.. أمين الفتوى بالإفتاء يجيب
كشف الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، معنى أيام التشريق، وقال إن الكلمة جاءت من الشروق، وإن العرب كانوا يحفظون اللحوم من خلال وضعها في الشمس ناحية الشرق من أجل أن تستقبل اللحوم الشمس وبعد ذلك تذهب الرطوبة.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى، أن أيام التشريق الثلاثة جاءت من هذه العملية، وأن هذه تكون بعد أيام النحر.
ولفتت إلى أن أيام التشريق تأتي بعد أيام العيد، وأن الحاج في هذه الفترة قد تحلل، وأن التحلل الأصغر يعني أنه قام بالحلق، وأن يرتدي الملابس التي يريدها، وأن يعض العطر.
وكشف أن الصيام في هذه الأيام للحاج حرام لآن سيدنا رسول الله هو من قال «أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله» فلا يجوز في هذه الأيام صيام.
البحرية الأوكرانية: الجيش الروسي بصدد شن هجوم جوي على أراضينا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن البحرية الأوكرانية، قالت إن الجيش الروسي بصدد شن هجوم جوي على الأراضي الأوكرانية، وأنه تم رصد 3 حاملات صواريخ بإجمالي 24 صاروخا من طرازي كروز وكاليبر في البحر الأسود.
وأعلنت السلطات الروسية في ساعة مبكرة من صباح اليوم، الأحد، أن هجومًا أوكرانيًا بطائرة مُسيّرة استهدف موسكو أدى إلى إغلاق مطارين رئيسيين يخدمان العاصمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيزو أحمد سيد زيزو الأهلي الزمالك نادي الزمالك القاهرة الإخباریة نادی الزمالک أیام التشریق أمین الفتوى إلى أن
إقرأ أيضاً:
حكم توكيل الغير في رمي الجمرات .. أمين الفتوى يوضح
قال الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الإنابة في الرمي من الرخص الشرعية، وهي خاصة بالمعذور الذي لا يستطيع الرمي بنفسه لمرض، أو كبر سن، أو حبس، أو حمل المرأة.
وأضاف وسام، فى إجابته عن سؤال «ما حكم الإنابة فى رمى الجمرات؟»، أنه يجوز لمن كان يؤدي مناسك الحج أن ينيب غيره فى رمى الجمرات خاصة فى ظروف الزحام وضعف الإنسان.
وأشار الى أن العاجز عن الرمي بعلة من العلل التي تجعل منه عاجزًا عن الرمي بنفسه، بحيث تكون هذه العلة لا يرجى زوالها قبل انتهاء وقت الرمي كالمحبوس، وكبير السن، والمرأة الحامل، والصبي الصغير فيجوز له ان يرمي عنه وليه.
ويؤدي الحجاج رمي الجمرات بمنى، وهذا الرمى له أيام محددة فيبدأ في يوم عيد الأضحى برمي 7 حصيات في جمرة العقبة الكبرى فقط، ثم يواصل الحجاج رمي الجمرات في أيام التشريق الثلاثة -الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة.
وإذا كان الحاج متعجلًا يجوز له أن يكتفى في رمي الجمرات في يومين فقط من أيام التشريق، وهما: الحادي عشر والثاني عشر من ذي الحجة، وعليه أن يغادر منى قبل غروب الشمس، لأن هناك مذهبًا فقهيًا يلزمه بالمبيت بمنى إن غربت عليه الشمس وهو لا يزال في منى، فعليه أن يمكث في منى للرمي في اليوم الثالث من أيام التشريق -الثالث عشر من ذي الحجة-.
أذكار تقال عند رمي الجمراتقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن هناك أذكارًا مستحبة تقال بمشعر «مِنىٰ» في أيام التشريق «الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من ذي الحجة».
وأضاف «جمعة» في فتوى له، أنه يُستحبّ الإِكثار من الأذكار، وأفضلُها قراءة القرآن، ومن السنّة أن يقف في أيام الرمي كل يوم عند الجمرة الأولىٰ إذا رماها، ويستقبل الكعبة، ويحمَد اللّه تعالىٰ، ويُكبِّر، ويُهلِّلُ، ويُسبِّح، ويدعو مع حضور القلب وخشوع الجوارح، ويَمكثُ كذلك قدرَ قراءة سورة البقرة، ويفعلُ في الجمرة الثانية وهي الوسطىٰ كذلك، ولا يقفُ عند الثالثة، وهي جمرة العقبة، رواه مسلم وفيه «وذكر للّه».
بدوره قال الدكتور مجدي عاشور، مستشار مفتي الجمهورية، إن رمي الجمرات لا يشترط أن يصطدم بالحائط الموجود ولكن يكفي أن تقع داخل الحوض المخصص للرمي.
وأضاف "عاشور"، أن رمي الجمرات من مناسك الحج وواجباته، ويجوز للحاج أن يأخذ الحصى الذي يرمي به من عرفة ومنى ومزدلفة.
واشترط في الحصى أن تكون غير مستخدمة في الرمي من قبل، مشيرًا إلى أن السنة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يأخذ الحصى من «مزدلفة»، مؤكدًا أن جمع الحصيات من عرفة ومزدلفة لا شيء فيه.
حكم من فاتته جمرة العقبة الكبرىقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن من فاته رمي الجمرات في يوم النحر -يوم عيد الأضحى- لشدة الزحام في منى، فله أن يرمي ما فاته في أي يوم من أيام التشريق، حتى وإن كان آخر يوم ولا شيء عليه.
الحكمة من رمي الجمراتالحكمة من رمي الجمرات أنه أولًا: اقتداء بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- الذي قال في حديثه: «خُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ»، حيث رمى النبي -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع.
وثانيًا: في ذلك طاعة لأمره -صلى الله عليه وسلم-، مصداقًا فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ».
ثالثًا أنه في رمي الجمرات التذكر لما حدث لسيدنا إبراهيم -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى السلام، وذلك أنه لما أمره الله -عز وجل- بذبح ولده وسعى لتنفيذ ذلك اعتراضه الشيطان وسوس له بأن لا يذبح ولده، فرماه بسبع حصيات، ثم انطلق فاعترضه أخرى فرماه بسبع ، ثم انطلق فاعترضه ثالثة فرماه، ووضع ابنه على جبينه وأجرى السكين على عنقه فلم ينقطع، ونادر الله بقوله: «فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَن يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)» (سورة الصافات)، أي: أن إبراهيم عليه الصلاة والسلام قد تتمثل لأمر ربه وعصى الشيطان.
رابعًا إنه في رمي الجمرات إحياء لهذا النسك ويعد شعيرة من أعظم شعائر الإسلام وترغيمًا للشيطان وإذلالًا له، فإنه يغتاظ حينما يري الناس يرجمون المكان الذي اعترض فيه خليل الله إبراهيم، ففيه إهانة للشيطان وإظهار مخالفته.
أخطاء يقع فيها الحجاج عند رمي الجمرات- من الحجاج من يرمي في غير وقت الرمي، بأن يرمي جمرة العقبة قبل منتصف الليل في ليلة العيد، أو يرمي الجمرات الثلاث في أيام التشريق قبل زوال الشمس، وهذا الرمي لا يجزئ، لأنه في غير وقته المحدد له، فهو كما لو صلى قبل دخول وقت الصلاة المحدد لها.
- الإخلال بترتيب الجمرات الثلاث، فيبدأ من الوسطى ثم الكبرى وهي الأخيرة.
- من الحجاج من يرمي في غير محل الرمي وهو حوض الجمرة، وذلك بأن يرمي الحصى من بُعد فلا تقع في الحوض، أو أن يضرب بها العمود فتطير ولا تقع في الحوض، وهذا رمي لا يجزئ، لأنه لم يقع في الحوض، والسبب في ذلك الجهل أو العجلة أو عدم المبالاة.
- ومنهم من يقدم رمي الأيام الأخيرة مع رمي اليوم الأول من أيام التشريق، ثم يسافر قبل تمام الحج، وبعضهم إذا رمى لليوم الأول يوكل من يرمي عنه البقية ويسافر إلى وطنه، وهذا تلاعب بأعمال الحج وغرور من الشيطان، فهذا الإنسان تحمل المشاق، وبذل الأموال لأداء الحج، فلما بقي عليه القليل من أعماله تلاعب به الشيطان فأخل به وترك عدة واجبات من واجبات الحج، وهي رمي الجمرات الباقية، وترك المبيت بمنى ليالي أيام التشريق، وطوافه للوداع في غير وقته، لأن وقته بعد نهاية أيام الحج وأعماله.
- من الحجاج من يفهم خطأ في معنى التعجل الذي قال الله تعالى: {فَمَن تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَن تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ} ، فيظن أن المراد باليومين يوم العيد ويوم بعده، وهو اليوم الحادي عشر فينصرف في اليوم الحادي عشر ويقول: "أنا متعجل"، وهذا خطأ سببه الجهل، لأن المراد يومان بعد يوم العيد، هما اليوم الحادي عشر والثاني عشر، من تعجل فيهما فنفر بعد أن يرمي الجمار بعد زوال الشمس من اليوم الثاني عشر وقبل غروب الشمس فلا إثم عليه، ومن تأخر إلى اليوم الثالث عشر فرمى الجمار بعد زوال الشمس فيه، ثم نفر فهذا أفضل وأكمل.