«التيار الحر»: نرفض اتهام كمال أبو عيطة أن يده غير طاهرة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
دعا المهندس أكمل قرطام رئيس حزب المحافظين إلى إنهاء أزمة كمال أبو عيطة وزير القوى العاملة الأسبق، والناشر هشام قاسم.
وقال أكمل قرطام خلال مؤتمر صحفي اليوم للتيار الحر، «نرجو أن نعبر هذه الأزمة، وندعو لوحدة القوى الوطنية».
وأضاف «لا نقبل أن نقول عن كمال أبو عيطة أن يده غير طاهرة، كما نرفض التشكيك في وطنية أحد».
كمال أبو عيطة وهشام قاسموتابع «قرطام»: لابد أن نعبر الأزمة وأنا على ثقة أن كمال أبو عيطة سيبادر ويتنازل عن البلاغ المقدم ضد هشام قاسم، والموضوع سيكون في يد القضاء، مضيفاً أنه يثق ثقة كاملة في القضاء».
وأكد «قرطام»، أنه لابد أن يحدث تغيير، ونحتاج حكومة جديدة وبرلمان جديد حتى نلاحق تيار المعاصرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كمال أبو عيطة التيار الحر القوى الوطنية کمال أبو عیطة
إقرأ أيضاً:
"الاتحاد من أجل المتوسط": نرفض محاولات تهجير الفلسطينيين وبناء المستوطنات
أصدر المنتدى الإقليمي العاشر لوزراء خارجية الدول الأعضاء في الاتحاد من أجل المتوسط، الذي رأسه في برشلونة أمس وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونائبة رئيسة المفوّضية الأوروبية والممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، بيانًا ختاميًا.
وأكّد البيان الصادر عن الرئاسة الأردنية الأوروبية ترحيب وزراء خارجية الاتحاد من أجل المتوسط بقرار مجلس الأمن رقم (2803)، وبالخطة التي طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب على غزة.
أخبار متعلقة الاتحاد الأوروبي يشيد باعتماد مجلس الأمن خطة ترامب لإنهاء حرب غزةاستمرار الجرائم.. 27 شهيدًا وعشرات الجرحى في غارات إسرائيلية على غزةإصابة عدد من الفلسطينيين في إطلاق نار قصف الاحتلال على غزةوشدد على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق، وأهمية تنفيذ المرحلة الثانية من الخطة، وإيجاد مسار سياسي جادّ لتحقيق السلام العادل والدائم على أساس حل الدولتين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عدوان الاحتلال على غزة - وكالاتالأراضي الفلسطينية المحتلةوأعرب الوزراء في البيان، عن القلق البالغ إزاء التصعيد الخطير في الضفة الغربية المحتلة، ورفضهم للإجراءات الإسرائيلية الأحادية، والضم، وأيّة محاولات إسرائيلية لفرض السيادة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعن محاولات لتهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية، وبناء المستوطنات وتوسعتها، معربين في الوقت نفسه عن إدانتهم لعنف المستوطنين تجاه الفلسطينيين في الضفة الغربية.
ورحّب الوزراء وفق البيان بإعادة دمج الجمهورية العربية السورية بالكامل في الاتحاد من أجل المتوسط، وشدّدوا على دعم جهود الحكومة السورية لإعادة بناء سوريا على الأسس التي تضمن أمنها، واستقرارها، ووحدتها وسيادتها، وتأييدهم للتنفيذ الكامل لخريطة الطريق الأردنية السورية الأميركية المشتركة لحل الأزمة في السويداء وتثبيت الاستقرار في الجنوب السوري.
كما أعرب البيان عن دعم أمن واستقرار وسيادة لبنان، ودعم جهود الحكومة اللبنانية لتفعيل وتمكين دور مؤسسات الدولة، وحصر السلاح بيد الدولة، وضرورة الالتزام بوقف إطلاق النار.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟