صراحة نيوز- اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش

جولة قصيرة في ” جناح السفارات” المُقام حاليا في مهرجان جرش تقدم لزائر وجبات متنوعة من ثقافات الدول وعادات الشعوب العربية الأجنبية.
ولو بدأنا من جناح دولة الكويت لوجدنا المجلات الثقافية وأبرزها مجلة “العربي” التي أسست وساهمت في تثقيف العالم العربي منذ أكثر من 60 عاما.

. وكذلك منشورات المجلس الوطني للثقافة والفنون وثمة إصدارات وكتب شعرية وروايات إوصدارات منوعة لكتّاب الكويت. كذلك هناك المنسوجات والعباءات النسائية والرجالية ونماذج من سفن الغوص.
وفي جناح السودان نتعرف على المأكولات والأزياء الشعبية واللوحات التي تعبر عن الحياة السودانية. كما أخبرتنا الدكتورة منال دهب.
وللأردن نصيب جيد بالمكان حيث معروضات للمؤسسات الرسمية الأهلية.. فنجد جناح المؤسسة الأردنية لتطويرالمشاريع الاقتصادية بهدف دعم المشاريع في كل القطاعات الصغيرة والمتوسطة كما أكدت السيدة ملَك الحسن. إضافة الى مشاريع الهيئة الخيرية الهاشمية لتمكين المرأة والشباب في كافة محافظات المملكة.
وفي ركن آخر نجد معروضات للقطاع الخاص بالمرأة التي تبدع في تقديم منتجاتها في التطريز والحياة من شجر الموز وسعف النخيل كما أشارت السيدة دولا النمّري.
ومن الأردن الي اليابان حيث نجد الملابس التراثية التقليدية لبلاد الساموراي.
وفي جناح سلطنة عُمان نرى الحرف اليدوية والفضيات و نماذج صناعة السفن العمانية وشاشة صيد السمك القديمة كما شرح صالح بن سعيد الحمداني رئيس مجلس صحار الثقافي. بالاضافة الى بعض الوثائق التاريخية الهامة.
وفي جناح المكسيك نتافاجا بأعمال ورسومات طلبة جامعة اليرموك للفنانة الرسامة المكسيكية الفريدا خالو مع صور النجمة العالمية سلمي الحايك التي جسدت شخصية الفريدا في السينما.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون فی جناح

إقرأ أيضاً:

ترامب يغير موقفه ويتعاطف مع أطفال غزة.. أعرف دور السيدة الأولى في كشف الحقائق

على متن الطائرة الرئاسية، وفي طريق العودة من اسكتلندا، بدا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تراجع عن بعض مواقفه الصلبة تجاه قضايا دولية ملتهبة، متأثرًا بما وصفه بـ"بصيرة ميلانيا"، السيدة الأمريكية الأولى. فوسط حديثه عن روسيا وأوكرانيا، أطل ترامب بلغة غير معتادة حول معاناة المدنيين في غزة، معترفًا ضمنيًا بوجود "مجاعة حقيقية" هناك، وهو ما يتناقض مع الرواية الإسرائيلية الرسمية.

ميلانيا تُغير المعادلة.. من بوتين إلى غزة
خلال الرحلة، لفت أحد الصحفيين إلى إشادة ترامب بزوجته، التي كان لها تأثير واضح في مواقفه الأخيرة. وأوضح الرئيس أن ميلانيا كانت أول من نبهه إلى استمرار القصف الروسي على المدن الأوكرانية، رغم محادثاته "الودية" مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
قال ترامب: "لقد قالت لي إن بوتين لا يزال يقصف، وأن هذا يجب أن يتوقف". ومنذ ذلك الحين، تبنى ترامب لهجة أكثر حدة تجاه الكرملين، وصلت إلى حد التلويح بإنذار لإنهاء الحرب.

غزة في قلب المحادثات الخاصة
لكن اللافت في تصريحات ترامب كان التحول في موقفه من الوضع الإنساني في قطاع غزة، إذ أشار بشكل غير مباشر إلى أن ميلانيا أثّرت أيضًا في رؤيته لهذه الكارثة المتفاقمة.
قال الرئيس: "إنها تعتقد أن الوضع مروع. إنها ترى نفس الصور التي تراها، والتي نراها جميعًا. وأعتقد أن الجميع يعتقد ذلك - إلا إذا كانوا قاسيين القلب، أو حمقى".

وأضاف: "لا يمكن وصف الوضع إلا بأنه مريع... عندما ترى الأطفال. سواء تحدثوا عن المجاعة أم لا، هؤلاء أطفال يتضورون جوعًا".

اعتراف ضمني يحرج نتنياهو
تصريحات ترامب لم تمر مرور الكرام، إذ اعتبرتها وسائل الإعلام الأمريكية المرافقة له على الطائرة بمثابة اعتراف ضمني بوجود "مجاعة حقيقية" في غزة، وهو موقف يخالف صراحة تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي ينكر استهداف المدنيين الفلسطينيين بالتجويع، رغم الصور وشهادات الإغاثة التي تثبت عكس ذلك.

وتابع ترامب: "ترى الأمهات، لا يبدو أنهن قادرات على فعل أي شيء. عليهن أن يطعمن أطفالهن، ونحن سنساعدهن. سنجلب لهن الطعام".

رفض الاعتراف بالدولة الفلسطينية.. حتى الآن
ورغم لهجته المتعاطفة مع سكان غزة، رفض ترامب حتى الآن تبني موقف بريطانيا وفرنسا بربط تقديم المساعدات بالاعتراف بدولة فلسطينية. فقد أوضح أنه لن يهدد إسرائيل سياسيًا، لكنه شدد على ضرورة إيصال الطعام للمدنيين، في موقف وصفه البعض بـ"المتناقض لكنه لافت".


في خضم الأزمات العالمية والتجاذبات السياسية، قد لا يكون من السهل توقع تغير في مواقف قادة مثل دونالد ترامب. لكن ما بدا واضحًا في رحلته الأخيرة هو أن تأثير السيدة الأولى ميلانيا يمتد أبعد من حدود البيت الأبيض، إلى قضايا إنسانية ملحة. غزة، الجريحة والمنسية، وجدت أخيرًا من يذكر معاناتها على لسان رئيس أمريكي.. حتى ولو جاء ذلك على استحياء.

طباعة شارك ترامب اسكتلندا أوكرانيا روسيا غزة

مقالات مشابهة

  • متفوقًا على ميسي.. محمد صلاح أفضل جناح في العالم لعام 2025
  • أحمد نبيل: تكريمي بمهرجان المسرح عندي بالدنيا وحسيت إنى رجعت 30 سنة
  • نوتنجهام يضم «جناح» بولونيا
  • تصل لـ 150 ألف جنيه.. موعد وأسعار حفل عمرو دياب بمهرجان العلمين 2025
  • تشغيل جناح النساء بمستشفى جعلان بني بوعلي بسعة 16 سريرًا
  • ترامب يغير موقفه ويتعاطف مع أطفال غزة.. أعرف دور السيدة الأولى في كشف الحقائق
  • ساكاليان لـ سانا: اللجنة على استعداد تام لمواصلة العمل للتخفيف من تبعات الأحداث الأخيرة في محافظة السويداء على المجتمعات المتأثرة، حيث انضم فريق منها الإثنين الفائت إلى القوافل الإنسانية التابعة للهلال الأحمر العربي السوري التي دخلت محافظة السويداء، ضمن ا
  • العربي الناصري: السفارات ليست ساحة للصراعات.. ومصر تدفع ثمن التزامها تجاه فلسطين
  • قبل عرضه الأول بمهرجان تورنتو.. مخرجة فيلم فلسطين 36: أصعب مغامرة في حياتي
  • بروتوكول تعاون بين المحكمة العربية للتحكيم والجهاز العربي للتسويق