“لاعبة مصرية بملابس ملكة فرعونية” تشعل مواقع التواصل الاجتماعي (صور)
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
إسبانيا – أشعلت لاعبة الجمباز المصرية حبيبة مرزوق مواقع التواصل الاجتماعي في مصر خلال الساعات الماضية، بعد انتشار فيديو لها وهي تقوم بعرض في إسبانيا بملابس فرعونية.
وقامت اللاعبة المصرية بالعرض داخل إحدى قاعات فالنسيا الإسبانية، في بطولة العالم للجمباز الإيقاعي، حيث كانت الهوية المصرية حاضرة بقوة، وأدت فقرتها في البطولة بزي فرعوني مستوحى من ملابس ملكات مصر القديمة، وعلى إيقاع نغمات “الأقصر بلدنا”.
وبدأ عرض اللاعبة المصرية على نغمات الأغنية الشهيرة “الأقصر بلدنا بلد سواح”، التي غناها الراحل محمد العزبي في الظهور تدريجيا لتؤدي معها الحركات الإيقاعية بكل خفة وتحيطها لوحات مؤسوم عليها الاهرامات، ويتنهي العرض بجملة المعلقة باللغة العربية “شكرا حبيبة مرزوق”، مبدية إعجابها بالعرض المميز.
وشارك العديد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر فيديو اللاعبة المصرية الذين أبدوا إعجابهم بالفتاة، التي عكست حبها لبلدها، إذ جاءت التعليقات إيجابية تشجعها على الاستمرار، منها: “ده عرض اللاعبة المصرية الدولية حبيبة مرزوق في بطولة العالم للجمباز في إسبانيا، على موسيقى مصرية، وهوية مصرية صميمة، على شكل ملكات مصر القديمة، العرض جميل ويجنن برافو”.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
محكمة الزرقاء تبرئ صاحبي محل “أواعي مسروقة”
صراحة نيوز ـ أصدرت محكمة بداية الزرقاء قرارًا يقضي ببراءة شخصين من تهمة استخدام اسم تجاري “مخالف لعقيدة الأمة وقيمها”، بعد أن أطلقا اسم “أواعي مسروقة” على محل تجاري يملكانه داخل أحد مجمعات المحافظة.
وجاء في قرار المحكمة عدم مسؤولية المتهمين عن جرم طلب نشر محتوى غير قانوني عبر الشبكة المعلوماتية ومنصات التواصل الاجتماعي، والذي أُدرج ضمن لائحة الاتهام، مؤكدة أن الاسم التجاري – رغم غرابته – لا يشكل مخالفة قانونية من هذا الجانب.
في المقابل، دانت المحكمة الشخصين بجرم استعمال اسم تجاري دون تسجيله لدى الجهات الرسمية، وقررت تغريمهما مبلغ 500 دينار لكل منهما إضافة إلى الرسوم.
وأخذت المحكمة بعين الاعتبار عدم وجود أسبقيات قضائية بحقهما، واعتبرت ذلك من الأسباب المخففة التقديرية، ما دفعها لتخفيض الغرامة إلى 250 دينارًا والرسوم لكل منهما، محسوبة ضمن مدة التوقيف التي خضعا لها.
يُشار إلى أن اسم المحل أثار جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث انقسمت الآراء بين من رآه ساخرًا وطريفًا، ومن اعتبره غير لائق ويسيء للقيم العامة، ما دفع الجهات المعنية للتحقيق في الأمر قضائيًا.