بعد 11 عاما.. أول ظهور لباسم يوسف على الشاشات المصرية
تاريخ النشر: 8th, October 2025 GMT
ظهر الكوميدي باسم يوسف، مساء الثلاثاء، للمرة الأولى على شاشة مصرية منذ مغادرته البلاد عام 2014 للإقامة في الولايات المتحدة.
وقال باسم يوسف في لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" مع أحمد سالم على قناة "أون تي في": "طبعا وحشتني مصر، لكن عدّى (مضى) 11 سنة. اللي في دماغي هي مصر بتاعت 2014".
وكانت قناة "أون" أعلنت الشهر الماضي أن يوسف سيشارك في سلسلة حوارات لصالح برنامج "كلمة أخيرة"، في أول تعاون له مع الإعلام المحلي منذ إقامته في الولايات المتحدة.
واقتحم يوسف (51 عاما) المشهد العام بعد أسابيع من الإطاحة بالرئيس الأسبق الراحل حسني مبارك في فبراير 2011، وعُرف بانتقاداته اللاذعة والساخرة خصوصا بحق جماعة الإخوان "المحظورة" والرئيس الأسبق محمد مرسي.
بدأ مشواره الإعلامي بعرض متواضع على "يوتيوب" كان يصوره في الغرفة المخصصة لغسيل الثياب في منزله.
وتحوّل العرض بعد ذلك إلى برنامج حواري ساخر ضخم يُعرض في وقت متأخر من الليل على التلفزيون.
واستقطب برنامجه الذي حمل اسم "البرنامج" جمهورا واسعا كل يوم جمعة من كل أسبوع حول الشاشات الفضائية المصرية أو الإنترنت، لمتابعة يوسف يسخر من الشخصيات العامة والسياسية بروح دعابة أكسبته ملايين المعجبين، ولاحقا تم إيقاف برنامجه عام 2013.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات باسم يوسف كلمة أخيرة كلمة أخيرة حسني مبارك جماعة الإخوان باسم يوسف قضية باسم يوسف الإعلامي باسم يوسف مصر باسم يوسف كلمة أخيرة كلمة أخيرة حسني مبارك جماعة الإخوان أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
اختراق إلكتروني يربك محطات الحافلات في إسرائيل.. رسائل تهديد عبر الشاشات
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن الهجمات الإلكترونية ضد محطات الحافلات الذكية في إسرائيل تواصلت السبت، مشيرة إلى أن وثائق حصلت عليها الصحيفة تظهر واقعة سيطرة قراصنة على محطة في ريشون لتسيون.
وبحسب التقرير، فقد بثّ مجهولون رسالة تهديد عبر نظام المحطة جاء فيها: "سينفجر انتحاريونا والقنابل التي زرعناها في الحافلات خلال ساعة تقريبا. هل أنتم مستعدون؟"، في تسجيل بدا وكأنه يهدف إلى إثارة الذعر.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذه الحادثة تختلف عن وقائع سابقة في أشدود وبتاح تكفا ومناطق أخرى، حيث جرى تشغيل أناشيد تمجد حركة حماس باللغة العربية، بينما كان التسجيل الحالي باللغة العبرية.
وأشارت إلى أن شرطة الاحتلال، التي باشرت التحقيق في الهجمات قبل ثلاثة أيام، لا تزال عاجزة حتى الآن عن تحديد مصدر الاختراق أو الجهة المسؤولة عنه.
وأثار الاختراق الإلكتروني لشاشات محطات الحافلات في عدد من المدن الإسرائيلية حالة فوضى وذعر بين المارة، بعدما بدأت الشاشات ببث هتافات باللغة العربية وتسجيل صوتي يُشبه صوت المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة، متوعداً بالرد على اعتداءات الاحتلال.
كما تداول النشطاء ووسائل الإعلام إسرائيلية مقاطع التي ظهرت على الشاشات وهي تعرض تكبيرات وآيات قرآنية، إلى جانب تسجيل صوتي قريب من نبرة أبو عبيدة، في واقعة وصفت بأنها "غير مسبوقة" داخل منظومة النقل العام الإسرائيلية.
استبعاد اونانا من تشكيلة منتخب الكاميرون في كأس الامم الافريقية