باسم يوسف: أمي اتوفت ومشافتش قلبة الناس على ابنها
تاريخ النشر: 7th, October 2025 GMT
قال الإعلامي باسم يوسف: “أنا طول عمري الرجل الغلط فى المكان الغلط، وحياتي كلها ودائما بلاقي نفسي فى مكان مش بتاعي، واحد بيحب الكوميديا وبعدين لقيتني فى أخبار السياسة أكثر من الكوميديا، ودا مضايقني”.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج “كلمة أخيرة” المذاع عبر فضائية “ON”: “أنا شخص قضيت طول عمري بدح من أجل تحقيق أحلام أهلي فى أني أكون طبيب”.
وتابع: “أمي مشافتش قلبة الناس على إبنها، ودا كان قتلها، وكانت عاصفة ونار، وأبي كان مثل الهواء مبتحسش بيه ولكن لا تعرف أن تعيش بدونه”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: باسم يوسف الإعلامي باسم يوسف كلمة أخيرة باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الحكومي: الاحتلال وسّع المنطقة الصفراء أمس وقتل 300 شهيد منذ "الاتفاق"
غزة - صفا
قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إن الاحتلال الاسرائيلي ارتكب مجزرة جديدة بقطاع غزة، ووسع المنطقة الصفراء شرقي مدينة غزة.
وأضاف المكتب في بيان له يوم الخميس، أن الاحتلال لم يكتف بالمجزرة التي ارتكبها أمس مستهدفاً بالقصف مدينتي غزة وخانيونس، وراح ضحيتها ٢٥ شهيداً؛ منهم أسرة كاملة؛ فقام باعتداء جديد وخرق فاضح لقرار وقف إطلاق النار، بالتوغل في المنطقة الشرقية من مدينة غزة.
وبين أن الاحتلال غيّر أماكن تموضع العلامات الصفراء بتوسيع المنطقة التي يسيطر عليها جيشه بمسافة ٣٠٠ متر في شوارع الشعف والنزاز وبغداد.
ولفت إلى محاصرة عشرات العائلات التي تقطن في هذه المناطق ولم تستطع الخروج بعدما فوجئت بتوغل الدبابات، ولم يتسن معرفة مصير العديد من هذه العائلات في ظل القصف الذي استهدف المنطقة.
كما قال المكتب "إن هذه الجرائم المتواصلة تمثل استخفافا واضحا من الاحتلال بقرار وقف إطلاق النار، وتضاف إلى نحو ٤٠٠ خرق تم رصدها منذ دخول القرار حيز التنفيذ، أودت بحياة أكثر من ٣٠٠ شهيد وخلفت مئات الجرحى".
وأكد تفاقم الأوضاع الكارثية التي يعيشها المواطنون في المساحة المحدودة المتبقية من قطاع غزة.
وعدّ أن ما شجع الاحتلال على الاستمرار في هذه الجرائم والانتهاكات لوقف النار، هو صمت الوسطاء والضامنين وعدم اتخاذهم خطوات جادة لإلزام الاحتلال بتنفيذ التزاماته وفي مقدمتها وقف جرائمه والسماح بإدخال الاحتياجات المعيشية بكل أنواعها.
كما شدد على أنه لم يعد مقبولاً حالة الصمت التي تسم سلوك الوسطاء والضامنين، والعجز الدولي أمام جرائم الاحتلال وتنصله من مسئولياته والتزاماته.
وحمل الجميع مسئولية التداعيات الإنسانية الكارثية التي تتسبب بها هذه الخروقات، مطالبًا الوسطاء والضامنين للاتفاق، وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي "ترامب"، بالقيام بواجبهم في هذا الجانب والتحرك الجاد لوقف هذه الجرائم، وإلزامه باتفاق وقف إطلاق النار والبروتوكول الإنساني.