أعرب المطرب وليد توفيق، عن سعادته بالمشاركة في حفل مهرجان القلعة الدولي مؤكدًا أنها تعني له الكثير، مقدمًا الشكر إلى دار الأوبرا التي أتاحت له الالتقاء بجمهوره في مصر بعد انقطاع 5 سنوات تقريبًا. 

وأضاف وليد توفيق، أنه لمس تغييرًا عظيمًا في الأوضاع الفنية بمصر، وسط إيجابية واضحة وعمار وفرح جديد رغم المآسي التي يمر بها الوطن العربي، متابعًا أنه تعامل مع كبار النجوم في مصر.

وتابع وليد توفيق أنه يفعل كل ما بوسعه حين يقدم عملًا جديدًا؛ لأنه يحب الغناء والمسرح والناس، مشددًا على أنه أجرى العديد من البروفات؛ لأنه تعاون مع فرقة مصرية، وهذا أعطى له الوقت لتنفيذ البروفات.

وكان حرص الفنان وليد توفيق على مشاركة فيديو له من بروفات حفله في مهرجان القلعة للموسيقى والغناء.

وكتب وليد توفيق عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام: “من بروفات حفل الليلة في مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء في الحبيبة مصر.. كونوا على الموعد الليلة الساعة العاشرة مساء بتوقيت القاهرة”.

وكان قال وليد توفيق: جمهوري الحبيب في مصر الحبيبة، موعدي معكم السبت الثاني من سبتمبر في مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء، الساعة العاشرة مساء.

وقدم وليد توفيق باقة من أعماله الخاصة الشهيرة منها "أسهر، أصحاب السعادة، أصل الحكاية، الحب مش كلام، الليلة معاك، آن الرحيل، أنا مش حمل الليالي وهابي بيرث داي تو يو"

من ناحية أخرى، استقبل الفنان وليد توفيق، العزاء، فى ابن شقيقه توفيق محمد فواز توتونجى، وذلك يومي الخميس والجمعة الماضيين من الساعة الخامسة عصرًا ولمدة ساعتين فقط، بمسجد الرحمن الضناوي في طرابلس.

وكشف الفنان اللبناني وليد توفيق، عن وفاة ابن شقيقه توفيق محمد فواز توتونجى في لبنان.

وأكد وليد توفيق عبر منشور على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، قائلاً: صلاة الجنازة من مسجد طينال بعد صلاة الظهر، بالإضافة إلي أن يقام العزاء يوم الخميس والجمعة بمسجد الرحمن الضناوى فى طرابلس.

وكان طرح المطرب اللبناني وليد توفيق أحدث أعماله الغنائية بعنوان “أصحاب السعادة”، وذلك عبر موقع الفيديوهات الأشهر عالميًا "يوتيوب”.

 

وتقول كلمات الأغنية":

الجو الحلو اللي زي ده

بيخلي القلب فرحان كده

الضحكة بتعلى ومطولة

والفرحة معانا ومكملة

والله الله الله عالقعدة واللي فيها

ويابخت الدنيا بينا

ويا حظه اللي يلاقينا

إحنا صحاب السعادة

عارفانا وبتنادينا

والله ما يقطعها عادة

الله ما يقطعها عادة

الله ما يقطعها عادة

والله الله الله عالقعدة واللي فيها

عايشين الدنيا من قلبنا

ومفيش ولا حاجة بتهزنا

لو جالنا الحزن بنطنشه

ويغني معانا ونفرفشه

يالله..يالله

السقفه الحلوة نعلى بيها

 أغنية ياعسل وليد توفيق

طرح وليد توفيق حديثًا أغنية ياعسل، والتي حققت أكثر من مليوني مشاهدة، وتقول كلماتها:"يا عسل ومكرر انا مش مضرر قلبي معاك ما طلعلوش حس انا جاي مكرر وبقول وبكرر اني فاضيلك وهحبك بس يا جميل اه يا سيدي يا تقيل يا تقيل عبرنا حتلين على ايدي مساكين مساكين قدرنا يا عيون مشكلة عامله بلاوي متلتله كل يومين بتوقع حد يا مساء الهوا يا جمال واستوى انت هزار ولا انت بجد".

وليد توفيقأغنية دكتور في الحب وليد توفيق

بجانب أغنية دكتور في الحب التي اجتازت حاجز المليوني مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها:"دللنا وحبيناه كبرناه على ايدينا ده الشوق اللي فعنينا ياما دوب حلوين بتعاند ليه فهواك ارجع ده الشوق وراك حتدوب سهر و ترجع وعيونك مشتاقين يا قمر ده انت بتقسى على مين على راحتو سيبو يكبرلو يومين ده قبلك علم كل العاشقين دكتور

في الحب بقالي سنين وانت كده عاجبني طب راحتك عذبني اخرك ده يومين حتلف وتيجي وكلك شوق وحنين تجي نقسم القمر انا نص وانت نص تجي نرسم عالشجر حرفين اسمينا وبس اسمعني بقلك ايه يا جميل يإما تبعد ياما تميل حتتعب قلبي وراك والشوق حخليك فيا تقول مواويل يا قمر ده انت بتقسى على مين على راحتو سيبو يكبرلو يومين ده قبلك علم كل العاشقين دكتور
في الحب بقالي سنين وانت كده عاجبني طب راحتك عذبني اخرك ده يومين حتلف وتيجي وكلك شوق وحنين تجي نقسم القمر انا نص وانت نص تجي نرسم عالشجر حرفين اسمينا وبس يا قمر ده انت بتقسى على مين ده قبلك علم كل العاشقين تجي نقسم القمر انا نص وانت نص تجي نرسم عالشجر حرفين اسمينا وبس".

 

لمتابعة المزيد من الأخبار على قناة بوابة الوفد الإلكترونية بالواتساب
 

https://whatsapp.com/channel/0029Va1bE9b3QxRttrSRrr2u

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وليد توفيق حفل مهرجان القلعة دار الاوبرا الجمهور مهرجان القلعة ولید توفیق فی الحب

إقرأ أيضاً:

أينشتاين يسقط في جاذبية الحب

#أينشتاين يسقط في #جاذبية_الحب
“تجربة أدبية هجينة بين القصة والخاطرة وقصيدة النثر”

بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن

سرتُ بكِ على الدرب، ملكًا بصولجان، واثق الخطوة، تخشع لي الكائنات. توجتكِ ملكةً على عرشي، ألبستكِ الحرير والاستبرق، ومددتُ راحتي بساطًا لقدميكِ، فلا جبٌ سحيق يهوي بكِ، ولا بيداءٌ تفقدكِ بين الوحوش. كنتِ محور الكون، وكنتُ الفلك الذي يدور حولكِ، شمسًا في مدار لا يغيب، ونجمًا ثابتًا في سماء لا تعترف بالتبدّل. لم يكن لي رغبة في شمسٍ تستقل، أو كوكبٍ ينفصل عن مساره. كنتِ مركز الجاذبية، وكنتُ أسير في مداركِ، لا أشكُّ في أنني وجدتُ نقطة الاتزان الوحيدة في هذا الوجود المتشظي.

مقالات ذات صلة وسفينة نوح لم تغرق 2025/05/24

أضيء لكِ دربك بمشكاةٍ تُشعُّ بنورٍ لا يخفت، نورٍ يرقص على خيوط الفجر، فيتألق بين لهيب عينيكِ النجمية واختيال خطواتكِ الطاووسية. كان دربًا حيًا، تنبت فيه الأزاهير، وتصدح فيه البلابل على خرير ماء السلسبيل، تتردد كتراتيل داوود بين جدران القصر الذي شيّدته لكِ بدموعي وأمنياتي. أسكنتكِ قصري، حيث تدور الكواكب في فلكه، بعدما أعلنت شمسه يوم استقلالها، فلم يعد لها سيدٌ غيركِ. كانت العوالم كلها تنحني لكِ، وكان القلب قارةً لا تستقبل سوى هطولكِ.

لكن، غيمة خفيفة بدأت تتسلل، لم أدركها في البداية…
كانت ليلة صافية، غير مثقلة بالغموض، لكن وقع خطواتكِ بدأ يختل. لم يعد له ذات الرنين، ذات الثبات، ذات الإيقاع الذي حفظته روحي. أصبحتِ تسيرين برتابةٍ خافتة، كأنما تتحاشين أن يلحظكِ الكون وأنتِ تخططين للرحيل.

بدأتُ أستشعر الفراغ يتسلل بيننا، كهواءٍ بارد لا يُرى لكنه يوجع الجسد ويقشعر القلب. كنتِ هناك، لكنكِ لم تعودي كما كنتِ. لم يعد النبض واحدًا، ولا المدار ثابتًا. ثم جاءت الصوتيات الجديدة – الطبول، المزامير، نوتات الرحيل التي كنتُ أجهل لحنها. كانت الأرض تتهيأ لرحيلي عن عالمكِ، وأنا لا أملك إلا أن أقف هناك، أستمع لكلمات لم تكن لي، وأراقبكِ وأنتِ تفتحين كتاب الرحيل، وتمزجين لي طلاسم الفراق، تدونينها كأنما هو قانون لم يعد يقبل المناقشة.
كنتُ أقف على عتبة النهاية، أنتظر امتداد يديكِ التي لطالما كانت ملاذي، لكنهما لم تمتدّا.
كان زفيركِ يحرقني، وسيفُكِ يُشَعشعني، فكيف أردُّ سطوعه قبل أن يخترقني؟
قلتُ لكِ، وقلبي يذوي: “لمَ تختمين أكتافنا بوشم اليباب؟ ألم يؤنسكِ حبي؟ لمَ الرحيل؟ أتريدين أن ننظر معًا في وجه الفناء؟ أن نتلمس طريقًا أعمى إلى جحيمٍ لا نجاة منه؟”

لكن القصر بدأ يتفكك من حولي، لبنةً تلو أخرى.
سقطتُ على الأرض، وصرختُ بصوتي المحترق: “انزعي عن جسدكِ ثوب خطتكِ العمياء، لا ترحلي، سأحترق، سأتمزق، سأنهدم.” ونكستُ رأسي تحت قدميكِ، سفحتُ دموعي على موطئكِ، قلتُ برجاء “سوف تهجر الملائكة مطايا حمام قصركِ، ستترك الطيور أوكارها، وتجف الأنهار، ويهوى القصر فوق كل الأبرياء. ألا ترين كيف يتحطم كل شيء؟”
لكن ردّكِ لم يكن صوتًا، كانت نظرة جامدة كالصخر، ثم ابتسامةً خافتة فيها مرارة لا أقوى على فهمها، كأنما كنتُ أطلب المستحيل. ووطئتِ رأسي حتى عبرتِ باب الرحيل.
انتظرتُ، قلتُ قد ترجع. لكن الزمن بدأ يجرني على نسيجٍ من جمر، يجلدني صراط الانتظار، كل ثانية تمر تسرق عامًا من عمري، كل لحظة تُحرّق جزءًا مني، حتى تحولتُ إلى رمادٍ متناثر فوق البلاط الذي كنتِ تمشين عليه. لم يعد هناك صولجان، لم يعد هناك عرش، لم يعد هناك قلبٌ يتنفس سوى على الهامش.
فجأة، طُرحتُ في ثقبٍ أسود، كسمِّ الخياط، التهم كل شيء، ولم تسمع أذني سوى لُهَب نيران تأكل نفسها.
لقد تحول القصر إلى أطلالٍ خاوية، ولم تعد هناك شمسٌ تدور حولي، ولا كواكب تعلن الولاء. لم أجد سوى مركبة الأحزان، أقلتني نحو أفقٍ مشوه، ووقعتُ تحت جاذبية الثقب. تباطأ الزمن، فهرمتُ قبل أن ألقي حتفي فيه. ثوانٍ مرت، لكنها انتزعت من عمري سنين، شابت فيها عواطفي، وانحنى ظهري، وتدلى جفني، وضعفت عظامي أمام ثقبٍ تكون من نيران الرحيل.
ذهب العمر هباءً، وما كان وعدُكِ إلا شبحًا، ولم أدرك نفسي إلا عندما أخبرني العدم: “هنا، حيث لا نهاية للجاذبية، ولا مفر من السقوط الأبدي.”

مقالات مشابهة

  • أكشن مع وليد : أبرز أحداث الموسم
  • أكشن مع وليد : 11 مدرب للنصر منذ 2020
  • شاهد بالفيديو.. الفنان شريف الفحيل يهاجم شقيقه ويتبرأ منه: (دخلت مصر بالتهريب وتم سجنك بالإمارات وانت السبب في مرض والدك بالكاسنر في الوقت الذي اشتغلت فيه بكندا 3 سنوات أنظف الحمامات عشان أصرف عليكم)
  • الإسكان: الإعفاء من 70% غرامات التأخير لهذه الشقق والفيلات
  • رونالدو يشترط وجود ضمانات لتجديد عقده مع النصر
  • مقدمة وليد الفراج بعد نهائي أغلى الكؤوس
  • نبيل بنعبد الله يخترق أحزاب كوبية
  • أول تعليق من أكرم توفيق بعد توجيه الشكر له: قدمت كل ما أملك
  • مَا الحبُّ غيرَ مُحصَّبٍ وجِيادِ
  • أينشتاين يسقط في جاذبية الحب