2025-10-08@11:51:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 17
«البیض فی جنوب أفریقیا»:
أدانت محكمة المساواة في جنوب أفريقيا، يوم الأربعاء، زعيم المعارضة جوليوس ماليمّا بتهمة خطاب الكراهية، على خلفية تصريحات أدلى بها خلال تجمع سياسي عام 2022.وتُعد هذه الإدانة الثالثة من نوعها بحق ماليما، المعروف بخطابه الحاد ومواقفه المثيرة للجدل، والذي يتزعم حزبا يساريا صغيرا يركّز على حقوق السود في البلاد.جوليوس ماليما (44 عاما) سياسي مخضرم ومؤسس حزب "المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية" (الفرنسية)في مايو/أيار الماضي، اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب جنوب أفريقيا بالتمييز ضد البيض، مستشهدا بماليما كقائد لحركة "معادية للبيض".وقد شهدت العلاقات بين واشنطن وبريتوريا تدهورا حادا هذا العام، شمل تقليص المساعدات وفرض رسوم جمركية مرتفعة.مَن جوليوس ماليما؟يبلغ ماليمّا من العمر 44 عاما، وهو سياسي مخضرم ومؤسس حزب "المناضلون من أجل الحرية الاقتصادية"، الذي يتميز بارتداء أعضائه القبعات الحمراء والزي...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في أوائل سبعينيات القرن الماضي، وتحت الشمس الحارقة، تبع ستيفن تاونلي باسيت، الذي كان يبلغ من العمر 14 عامًا آنذاك، عمّه باتجاه مكان مظلّل وفرته إحدى الكهوف العديدة المنتشرة بين جبال "سيدربيرغ" في مقاطعة كيب الغربية جنوب إفريقا. انبهر المراهق ممّا رآه، فتناثرت على واجهة الصخرة لوحة فنية مذهلة لأشكال نصف حيوانية ونصف بشرية، وجعله ذلك يتساءل: من صنع هذا العمل؟ ومتى صنعوه؟ ولماذا؟ولكن أكثر ما أثار فضوله هو كيفية صُنِع العمل بالتحديد. تعود الرسومات الصخرية لشعب "سان" إلى 10 آلاف عام تقريبًا.. أصبح باسيت "مهووسًا" بالعثور على الإجابات منذ خروجه من ذلك الكهف، وأمضى الفنان المولود في كيب تاون عقودًا في زيارة آلاف مواقع الفن الصخري القديمة المنتشرة في البلاد، ليُنتج نسخًا بالغة الدقة لمحاولات...
ترجمة - بدر بن خميس الظفري -في مارس الماضي، ظهر (إرنست روتس)، وهو ناشط جنوب إفريقي يدافع عن ما يسميه «حقوق البيض»، في مقابلة مع تاكر كارلسون على قناته في يوتيوب في حلقة حملت عنوانا مضللا: «رجل متهم بالخيانة لأنه تحدّث إلى تاكر عن قتل البيض في جنوب إفريقيا». وكما هو معتاد في عالم كارلسون، احتوى العنوان على أكثر من مغالطة؛ فلم يُتهم أحد بالخيانة بسبب حديثه إلى كارلسون، ولا يُقتل البيض في جنوب إفريقيا بمعدلات تفوق ما يعانيه بقية السكان.لكن العنوان أصاب في نقطة واحدة: لقد سبق لروتس أن ظهر مع كارلسون في لقاء سابق، عرض فيه نظرية مظلومية كاملة لجمهور حركة «اجعلوا أمريكا عظيمة من جديد». فحوى ادعائه، كما لخّصه كارلسون، هو أن جنوب إفريقيا اليوم عنصرية جدا...
يأتي اختبار «احتمال الفظاظة» الذي تعرّض له الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا في «المكتب البيضاوي»، بعد ثلاثة أشهر على حادثة طرد سفير بلاده – إبراهيم رسول من واشنطن، ما يقلّل من سمة «الكمين الديبلوماسي» الذي تعرّض له، والذي واجهه بهدوء أعصاب لافت، والطلب من وزير الزراعة «الأبيض» في حكومته إيضاح المسائل. لا يقلل هذا من خطورة التلاعب بمفهوم «الإبادة» على لسان الرئيس الأمريكي حين أطفأ النور كي يعرض شريطاً – كاريكاتورياً إلى حد كبير – حول المظالم التي يتعرّض لها أبناء الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا. هو ترامب نفسه الذي لم تفتر له تصريحات حول وجوب اقتلاع سكان غزة من أرضهم لتحويلها إلى منتج استثماري كبير، كمخرج لا يجد سواه للحرب ذات المنحى الإبادي لهم. «الإبادة» مفهوم خطير. زجّه...
في خطوة أثارت عاصفة من الانتقادات والشكوك، وجد الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه في مرمى الاتهامات بنشر معلومات مضللة خلال لقائه مع رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا.ففي اجتماع رسمي داخل البيت الأبيض، استعرض ترامب صورًا ومقاطع فيديو قال إنها توثق "مجازر بحق المزارعين البيض" في جنوب إفريقيا، لكن تحقيقات لاحقة كشفت أن هذه المواد لا تمتّ للواقع بصلة، بعضها جُلب من دول أخرى، مما وضع ترامب في موقف محرج أمام ضيفه وأمام الرأي العام الدولي.أدلة مغلوطةفي مشهد أثار جدلًا واسعًا، أظهرت تحقيقات إعلامية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب استخدم "أدلة مغلوطة" خلال اجتماع رسمي عقده في البيت الأبيض مع رئيس جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، مدعيًا وقوع عمليات قتل جماعي استهدفت المزارعين البيض في البلاد.حيث حمل الاجتماع الذي جرى الأربعاء، طابعًا...
أثارت مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بوجود إبادة جماعية للبيض، في جنوب أفريقيا، غضب مواطنيها، وقالوا إن رحلة الرئيس سيريل رامابوسا، إلى واشنطن لم تكن تستحق العناء. وضم رامابوسا لاعبي جولف ذوي بشرة بيضاء يتمتعون بالشعبية في جنوب أفريقيا إلى وفده، وكان يأمل أن تؤدي المحادثات مع ترامب في البيت الأبيض أمس الأربعاء إلى إعادة ضبط العلاقات مع الولايات المتحدة التي تدهورت منذ تولي الرئيس الأمريكي ترامب منصبه في يناير كانون الثاني. لكن ترامب أمضى معظم المحادثة في مواجهة زائره بالادعاءات بأن مزارعي الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا يتعرضون للقتل المنهجي ومصادرة أراضيهم، رغم تأكيدات الرئيس الجنوب أفريقي، أن هناك قانونا في البلاد لا يسمح بالانتهاكات. وكتبت ريبيكا ديفيس من صحيفة ديلي مافريك "لم يتحول إلى زيلينسكي...
استقبل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، نظيره الجنوب إفريقي «سيريل رامافوزا» في البيت الأبيض، في لقاء تناول العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، وأيضاً مزاعم تعرض المزارعين البيض لما تم وصفه بـ «الإبادة». وبينما نفى رامافوزا هذه المزاعم، مؤكداً أنها «غير حقيقية»، وقام ترامب بعرض مقاطع فيديو قال إنها تظهر دعوات لـ «إبادة البيض في جنوب إفريقيا وقتلهم». وعلّق ترامب على الفيديو قائلاً: «لم يشاهد مثل هذه الفظائع من قبل، وسنبحث مسألة الاستيلاء على أراضي البيض في جنوب إفريقيا» ووصف ترامب ضيفه الجنوب إفريقي بأنه يحظى باحترام كبير في بعض الأوساط، وأقل احتراماً في أوساط أخرى. ودعا رامافوزا إلى نقاش هادئ مع الولايات المتحدة بشأن هذه المزاعم، لافتاً إلى أن هناك جرائم في بلاده، ويأمل التعاون مع إدارة ترامب...

عاجل. ترامب يلتقي رئيس جنوب إفريقيا في المكتب البيضاوي ويعرض ما يقول إنها أدلة على إبادة جماعية بحق البيض
ترامب يلتقي رئيس جنوب إفريقيا في المكتب البيضاوي ويعرض ما يقول إنها أدلة على إبادة جماعية بحق البيض اعلانالصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودهاانتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخباراعلاناعلاناخترنا لكيعرض الآنNext قصف على مدار الساعة في قطاع غزة: عشرات القتلى بينهم أطفال في غارات جوية إسرائيلية يعرض الآنNext فرنسا: تقرير رسمي يحذّر من تأثير جماعة الإخوان المسلمين على "التماسك الوطني" في البلاد يعرض الآنNext وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يدعو للتخلص من حكومة الفاسدين وللتظاهر حتى العصيان المدني يعرض الآنNext يحمل اسم شخصية توراتية.. ماذا نعرف عن مشروع "استير" الذي تبناه ترامب؟ يعرض الآنNext تقرير: إسرائيل قد تهاجم منشآت إيران النووية.. خطوة تحدٍّ أم ورقة مساومة بيد ترامب؟ اعلاناعلانالاكثر قراءة1عاجل. إدانة أوروبية...
على وقع التوتّر المتصاعد بين جنوب أفريقيا وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يقوم الرئيس سيريل رامافوزا بزيارة إلى الولايات المتّحدة، لإعادة ضبط العلاقات التي يقول الخبراء إنها وصلت إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وتأتي هذه الزيارة بعد أيام قليلة من استقبال الولايات المتحدة مجموعة تضم 59 لاجئا من الأفريكانيين (مواطنون من الأقلية البيضاء)، قال دونالد ترامب إنهم يتعرضون للاضطهاد العرقي، ويواجهون ما وصفها بـ"الإبادة الجماعية"، وتمّ الترحيب بهم ضمن خطّة خاصّة لإعادة التوطين. وتنفي حكومة رامافوزا هذه المزاعم التي يقولها الرئيس ترامب، مؤكدة أن البيض لا يتعرّضون للتمييز أو الاضطهاد، إذ إنهم يمتلكون أكثر من 70% من الأراضي، رغم أنهم لا يشكلون سوى 7% من السكان. وقالت رئاسة جنوب أفريقيا -في بيان- إن الرئيسين سيناقشان "قضايا ثنائية وعالمية ذات اهتمام...
تستعد الولايات المتحدة لاستقبال أول مجموعة من السكان البيض في جنوب أفريقيا ضمن برنامج لجوء أطلقه الرئيس دونالد ترامب، الذي وصفهم بـ"ضحايا التمييز العنصري". يأتي ذلك رغم رفض حكومة الرئيس رامافوزا للخطوة الأمريكية اعلاننقلت صحيفة "نيويورك تايمز" يوم الجمعة، عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن الولايات المتحدة تعمل على تنظيم عملية استقبال أول مجموعة من السكان البيض في جنوب أفريقيا الذين صُنِّفوا كلاجئين حيث سيصلون إلى الأراضي الأمريكية خلال الأسبوع المقبل.وبحسب الصحيفة، التي استندت إلى مذكرة صادرة عن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فإن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم إرسال مسؤولين إلى مطار واشنطن دالاس الدولي في ولاية فرجينيا لحضور مراسم استقبال هذه المجموعة.وكشف بعض المسؤولين المطلعين أن الاستقبال مقرر يوم الاثنين القادم، لكن الخطط لا تزال قابلة للتغيير ومرتبطة بالجوانب...
في خطوة قد تؤجج التوترات الدبلوماسية بين واشنطن وبريتوريا، لوّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإمكانية مقاطعة الولايات المتحدة لقمة مجموعة العشرين المرتقبة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل بجنوب أفريقيا، احتجاجًا على ما وصفه بـ"الاضطهاد الممنهج ضد البيض"، في إشارة إلى سياسات حكومة جنوب أفريقيا المتعلقة بإصلاح الأراضي الزراعية. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب "من غير المعقول أن تستضيف حكومة تنتهك حقوق الإنسان عبر الاستيلاء على أراضي المواطنين البيض دون تعويض عادل، قمةً بهذا الحجم". وأرفق تصريحه بمقاطع فيديو لزعيم حزب "مقاتلي الحرية الاقتصادية"، جوليوس ماليما، يدعو فيها إلى "احتلال الأراضي" ويصف القتل بأنه "عمل ثوري". وأضاف ترامب أن هذه السياسات تمثّل "أحد أسوأ أشكال التمييز العكسي"، مؤكدًا أنه سيتخذ موقفًا حازمًا ما لم تتوقف هذه الممارسات. ورغم تهديداته،...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قال رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، يوم الاثنين، إن الادعاء بأن البيض يتعرضون للاضطهاد في بلاده "رواية كاذبة تماما".وأفاد رامافوزا في رسالته الأسبوعية إلى الأمة "على مواطني جنوب إفريقيا ألا يسمحوا للأحداث خارج حدودنا أن تفرقنا أو تؤلبنا ضد بعضنا البعض".وأضاف: "على وجه الخصوص، يجب أن نتحدى الرواية الزائفة تماما بأن بلدنا مكان يتعرض فيه أشخاص من عرق أو ثقافة معينة للاضطهاد".ولم يذكر رامافوزا أسماء بعينها، بيد أن نفيه كان إشارة إلى مزاعم ترامب وآخرين بأن جنوب إفريقيا تسيء معاملة الأقلية البيضاء المعروفة باسم "الأفريكان" عن طريق تشجيع الهجمات العنيفة على مزارعهم وإصدار قانون يهدف إلى الاستيلاء على أراضيهم.
مؤخرا، قدّم الرئيس الأميركي دونالد ترامب عرضا لإعادة توطين أصحاب البشرة البيضاء من مواطني جنوب أفريقيا “كلاجئين فارين من اضطهاد الأغلبية السمراء”. التغيير ــ وكالات ووقّع ترامب يوم الجمعة أمرا تنفيذيا بخفض المساعدات الأميركية لجنوب أفريقيا، مشيرا إلى قانون نزع الملكية الذي وقّعه الرئيس سيريل رامافوزا الشهر الماضي لمعالجة التفاوت في ملكية الأراضي الناجم عن تاريخ تفوق البيض في جنوب أفريقيا. ونص قرار ترامب على إعادة توطين “الأفريكانيين في جنوب أفريقيا، باعتبارهم ضحايا للتمييز العنصري”، كلاجئين في الولايات المتحدة. ويطلق وصف الأفريكانيين في الغالب على ذوي البشرة البيضاء من الوافدين قديما إلى جنوب أفريقيا من هولندا وفرنسا، الذين يمتلكون معظم الأراضي الزراعية في البلاد. وقال متقاعد يبلغ من العمر 78 عاما ويعيش في بلدة بالقرب من كيب تاون “إذا...
قد لا يحفز عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعادة إسكان البيض في جنوب إفريقيا كلاجئين فارين من الاضطهاد على الاندفاع الذي يتوقعه ، حيث تريد جماعات الضغط اليمينية البيضاء معالجة مظالم حكم الأغلبية السوداء على أرض الوطن.وقع ترامب أمرا تنفيذيا، بقطع المساعدات الأمريكية لجنوب إفريقيا ، مستشهدا بقانون مصادرة وقعه الرئيس سيريل رامافوسا الشهر الماضي يهدف إلى معالجة أوجه عدم المساواة في الأراضي التي تنبع من تاريخ جنوب إفريقيا في تفوق البيض.نص الأمر على إعادة توطين "الأفريكانيين في جنوب إفريقيا ضحايا التمييز العنصري غير العادل" في الولايات المتحدة كلاجئين.الأفريكانيون هم في الغالب من نسل البيض من المستوطنين الهولنديين والفرنسيين الأوائل ، الذين يمتلكون معظم الأراضي الزراعية في البلاد. قال نيفيل فان دير ميروي ، المتقاعد البالغ من العمر 78 عاما في...
تضم بلدة فاتنج تسي نتشو نحو سبعة آلاف من أبناء جنوب أفريقيا السود وتحيط بها من جميع الجوانب مساحات شاسعة من الأراضي العشبية الفارغة التي يملكها مزارعون بيض مزدهرون.يوضح التناقض الفجوة في عدم المساواة في الأراضي التي لا تزال مستمرة بعد أكثر من ثلاثة عقود من نهاية حكم الأقلية البيضاء - والتي يسعى قانون المصادرة، الذي وقعه الرئيس سيريل رامافوسا الشهر الماضي جزئيا إلى تصحيحه.وأعاد هذا القانون، الذي يسمح للحكومة بمصادرة الأراضي - في حالات نادرة دون تعويض - إشعال التوترات العرقية التي عصفت بأقصى جنوب إفريقيا منذ أن بدأ المستوطنون الأوروبيون في الوصول قبل نحو أربعة قرون.بالنسبة للمالكين العصبيين ، يعد هذا اعتداء على حقوق الملكية ، وهي وجهة نظر يشاركها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي صرح الأسبوع الماضي...
ربما لا يلقى عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لإعادة توطين أصحاب البشرة البيضاء من مواطني جنوب أفريقيا كلاجئين فارين من الاضطهاد، الإقبال الذي توقعه، حتى كجماعات ضغط يمينية مدافعة عن البيض ترغب في "معالجة الظلم" الذي تمارسه الأغلبية من أصحاب البشرة السمراء على أرض الوطن. ووقَع ترامب يوم الجمعة أمراً تنفيذياً بخفض المساعدات الأمريكية لجنوب أفريقيا، مشيراً إلى قانون نزع الملكية الذي وقعه الرئيس سيريل رامابوسا الشهر الماضي لمعالجة التفاوت في ملكية الأراضي الناجم عن تاريخ تفوق البيض في جنوب أفريقيا.ونص القرار على إعادة توطين "الأفريكانيين في جنوب أفريقيا، باعتبارهم ضحايا للتمييز العنصري" كلاجئين في الولايات المتحدة.ويطلق وصف الأفريكانيين في الغالب على ذوي البشرة البيضاء من الوافدين قديماً إلى جنوب أفريقيا من هولندا وفرنسا، الذين يمتلكون معظم الأراضي...
تلاحق سلطات جنوب إفريقيا، 6 سجناء تمكنوا من التحرر من قيود زنزانة الحجز التابعة لمحكمة الصلح في مقاطعة كيب الغربية. رئيس جنوب إفريقيا: مستعدون لحل الصراع بين إسرائيل وفلسطين يشكل المهاجرون 3% من سكان جنوب أفريقيا وتمكنت القوات الأمنية في جنوب إفريقيا، من القبض علي أحد الهاربين، لا يزال الخمسة الباقون طلقاء، مما أثار مخاوف بسبب وضعهم "المسلح والخطير".وكان السجناء، الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و33 عامًا، ينتظرون نقلهم إلى منشأة احتجاز إصلاحية بعد مثولهم أمام المحكمة يوم الأربعاء. وتشير النتائج الأولية للتحقيق إلى أن المعتقلين تغلبوا على أحد ضباط الشرطة ونزعوا سلاحهم. وأثناء الهروب، تم إطلاق عدة أعيرة نارية باتجاه رجال الشرطة، لكن لحسن الحظ لم يصب أحد.وفر الهاربون سيرا على الأقدام، مما زاد من صعوبة تعقبهم. والجدير...