المتحف البريطاني يعيد للعراق آثاراً عمرها آلاف السنين
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
شفق نيوز/ تسلمت السفارة العراقية في المملكة المتحدة، يوم الخميس، آثاراً عمر بعضها 4000 آلاف سنة من المتحف البريطاني.
وذكرت السفارة في بيان ورد لوكالة شفق نيوز، أن سفير العراق لدى المملكة محمد جعفر الصدر تسلم قطعاً أثرية عبارة عن ثلاثة أختام ولوح تعود إلى حضارة وادي الرافدين في الحقبة نحو 2000 سنة قبل الميلاد إلى 600 سنة بعد الميلاد.
وبينت السفارة أن سيدة بريطانية قامت بتسليم هذه الآثار التي ورثتها عن والدها، كما تسلمت السفارة قطعة أثرية أخرى من المتحف البريطاني وهي عبارة قطعة من جدار أثري.
وأشاد الصدر بمبادرة هذه المرأة البريطانية، وكذلك قدم رسالة شكر إلى مدير قسم الشرق الأوسط في المتحف البريطاني جون سمبسون وزوجته لعملهما وتعاونهما مع السفارة بهذا الصدد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي المتحف البريطاني الاثار العراقية استعادة اثار المتحف البریطانی
إقرأ أيضاً:
نائب: وزارة الخارجية فاشلة ومصالح العراق مفقودة
آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 3:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق – وجّه النائب هيثم الفهد، اليوم الأربعاء، انتقادات لاذعة إلى وزارة الخارجية، مشيرا إلى تقصيرها في التعامل مع ملفات استراتيجية تمس أمن العراق وسيادته، من بينها أزمة المياه والتهديدات الأمريكية والإسرائيلية، مؤكدا غياب التمثيل الفاعل للعراق على الساحة الدولية.وقال الفهد في تصريح صحفي، إن “ائتلاف إدارة الدولة وعددا من القوى السياسية تجاهلوا ملف وزارة الخارجية، رغم الإخفاقات المستمرة التي تعاني منها هذه المؤسسة الحيوية”.وأضاف أن “الوزارة فشلت في تمثيل العراق بالشكل المناسب أمام المجتمع الدولي، على الرغم من تعاقب عدد من الوزراء على إدارتها خلال السنوات الماضية، دون أن ينعكس ذلك على تحسين أدائها أو تعزيز مكانة العراق الخارجية”.وأشار إلى أن “التمثيل الخارجي للعراق بات شبه غائب، ولا سيما في عهد الوزير الحالي فؤاد حسين، حيث لم يسجل للوزارة أي دور فعّال في مواجهة التهديدات الخارجية، أو في إدارة ملف المياه مع تركيا، إلى جانب موقفها الضعيف تجاه التطورات الإقليمية، خاصة في ما يتعلق بالأزمة السورية والتهديدات الأمريكية والصهيونية”.وختم الفهد بالقول: “وزارة الخارجية اليوم لا تمتلك التأثير أو الحضور الدبلوماسي اللازم لمواجهة هذه التحديات، ولا ترقى إلى مستوى وزارة من المفترض أن تكون في طليعة المدافعين عن مصالح العراق وسيادته”.