باكستان تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة وتعتبر قتل الأبرياء “عدواناً جباناً”
تاريخ النشر: 4th, November 2023 GMT
الوحدة نيوز/ اعتبر مندوب باكستان لدى الأمم المتحدة، منير أكرم، أنّ قتل أكثر من ثمانية آلاف وجرح 22 ألفاً آخرين، نسبة الأطفال منهم 66 في المائة في غزة، “يعتبر عدواناً جباناً”.
ونقلت وسائل إعلام باكستانية الليلة الماضية، عن أكرم، قوله: إنّ باكستان ستواصل تقديم العون لأهالي قطاع غزة عبر مصر.. آملاً في أن تتمكن من إيصال مستوى من الإغاثة إلى داخل القطاع.
وأضاف: إنّ المطلوب أولاً هو “وقف إطلاق النار”.. مطالباً بوقف غير مشروط ودائم للنار في غزة.
كما قدم أكرم تعازيه للأونروا، التي فقدت أكثر من 70 من أفرادها، من جراء العدوان الصهيوني الأمريكي على غزة، قائلاً: إنّ ذلك يجب أن “يقابل بالازدراء الذي تستحقه “إسرائيل””.
وأعلنت الأونروا أنّ الضحايا من أفرادها في الأسابيع القليلة الماضية كانت الأعلى منذ نشأة الأمم المتحدة”.. مشيرةً إلى فقدان 72 من الزملاء في أقلَّ من شهر، وهو أكبر عدد يُقتل من موظفي الإغاثة في أي نزاع في مثل هذا الوقت القصير من تاريخ الأمم المتحدة”.
وفي وقتٍ سابق، أعلنت وكالة “الأونروا” أنّ 50 من مباني الوكالة وأصولها في قطاع غزة تأثّرت منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر، وبعضها أصيب بصورة مباشرة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تترأس اجتماع لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين
الوطن|متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للبعثة الأممية في ليبيا هانا تيتيه بمعية السفير الألماني لدى ليبيا رالف طراف اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين. وبالاستناد إلى الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
ومثّل اجتماع اليوم فرصة لمواصلة الجهود الرامية إلى إعادة تنشيط عملية برلين، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع (الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان).
وضم الاجتماع رؤساء مجموعات العمل المشاركين: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وقد أجرى المشاركون مناقشات صريحة، واستعرضوا الإنجازات والدروس المستفادة منذ إنشاء مجموعات العمل عقب مؤتمري برلين بشأن ليبيا عامي 2020 و2021.
وركزت المناقشات على سبل إبقاء مجموعات العمل أكثر مرونة وفعالية في التكيف مع الظروف المتغيرة على الأرض في ليبيا، وعلى كيفية تحسين تنسيق جهودها دعمًا للمسار السياسي الذي تيسّره بعثة الأمم المتحدة.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه: “نظرًا للتحديات المتعددة التي نواجهها جميعنا نتيجة التداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي دعمًا للجهود الليبية. وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة هذه منبراً مناسباً لذلك.”
الوسوم#برلين البعثة الأممّية السفير الألماني هانا تيتيه