إطلالة نوال الكويتية في العلا تعرضها للهجوم.. ساري هندي يكشف عن بطنها
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تعرضت الفنانة نوال الكويتية للهجوم بسبب الإطلالة التي اعتمدتها في حفلها الغنائي الذي أقامته في مدينة العلا بالمملكة العربية السعودية، إذ وصفها البعض بـ"غير اللائقة".
اقرأ ايضاًفي التفاصيل، اختارت نوال التألق بساري هندي باللون الذهبي المزخرَّف بتطريزات براقة أنيقة، واستعرضت إطلالتها بنشر سلسلة صور لها عبر حسابها في "إنستغرام"، حيث تألف من قطعتين؛ كروب توب كشف جزءًا من منطقة البطن، وتنورة كلوش انسدلت أرضًا بطريقة انسيابية.
وصدم الكثيرون من اختيار نوال لمثل هذه الإطلالة، لاسيما أنها كشفت عن جزء من بطنها، وهو أمر لم يعتادوه منها، فهي معروفة بأزيائها المحتشمة.
View this post on InstagramA post shared by نوال الكويتية (@nawal)
اقرأ ايضاًوكتبت إحداهن منتقدة: "نوال انا مصدوم من هذا المظهر طول عمرك ام حنين الراقيه هذا اللبس مو لبسج اللي تعودنا عليه الصوره غير موفقه اتمنى تحذف".
وعلَّقت أخرى: "افاااا يا أم حنين !! لا اللبس لبسج ولا اصلا وقت حفلات"، وأضافت أخرى: "طول عمرك فنانه راقيه ومحترمه، لايليق بك هذا الهندام."
على صعيد آخر، أشار الكثيرون إلى أن نوال لم تكشف عن منطقة بطنها، بل هناك بطانة بلون النيود، إذ كتب أحدهم: "ياجماعه بطانه بطانه".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نوال الكويتية نوال الکویتیة
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."