اليوم.. طقس معتدل نهارًا على القاهرة والوجه البحري وشبورة كثيفة والعظمى 27
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
كشف خبراء هيئة الأرصاد الجوية، عن حالة الطقس اليوم الخميس، حيث يسود طقس معتدل نهارًا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى و السواحل الشمالية، وحار على جنوب سيناء وجنوب الصعيد و مائل للحرارة علي شمال الصعيد، وطقس لطيف في أول الليل ومائل للبرودة في آخره على شمال البلاد حتى شمال الصعيد ومعتدل الحرارة على جنوب سيناء وجنوب الصعيد ليلا.
ويشهد الخميس شبورة مائية كثيفة صباحا على بعض الطرق الزراعية والسريعة والقريبة من المسطحات المائية المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء .
ومن المتوقع سقوط أمطار خفيفة على مناطق من السواحل الشمالية الشرقية شمال الوجة البحرى على فترات متقطعة.
ونشاط رياح علي بعض المناطق من جنوب سيناء و جنوب البلاد علي فترات متقطعة.
ومن المتوقع أن تسجل درجات الحرارة، على القاهرة الكبرى والوجه البحري 27 للعظمى 19 درجة، وعلى السواحل الشمالية 26 للعظمى والصغرى 18 درجة، وعلى جنوب سيناء وجبال البحر الأحمر 30 للعظمى والصغرى 21 وعلى شمال الصعيد 28 والصغرى 15، وعلى جنوب الصعيد 30 للعظمى 19 درجة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم الارصاد الطقس شمال الصعید جنوب سیناء على جنوب
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء إلى شمال سيناء
أطلقت وزارة الأوقاف بالاشتراك مع الأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، قافلة دعوية إلى محافظة شمال سيناء.
يأتي ذلك برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، والدكتور نظير عياد مفتي الديار المصرية، وتضم القافلة سبعة من علماء الأزهر الشريف، وعشرة من علماء وزارة الأوقاف، وثلاثة من أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
وفي فعاليات تلك القافلة، أكد العلماء المشاركون "أننا نعيش نفحات أيام مباركات، أهلت علينا كغيث يروي القلوب الظامئة، وأشرقت على نفوسنا كشمس تبدد ظلمات الغفلة، إنها كنوز ثمينة، ومغانم عظيمة، ومنح ربانية تتجلى فيها الرحمة والمغفرة بأبهى صورها، إنها أيام الطاعة والنور والعودة إلى الرب الغفور، إنها زمان تنزل البركات، ورفعة الدرجات، وإجابة الدعوات، إنها العشر التي أقسم الله جل جلاله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْر}، والعظيم سبحانه لا يقسم إلا بالعظيم.
وأشار العلماء إلى أهمية استثمار هذه الأيام المباركة بهمم عالية، وعزائم صادقة، عن طريق صلة الأرحام، وإعلاء التسامح، والإكثار من جبر خواطر خلق الله، وتزكية الألسنة بالطيب من القول، والإكثار من قراءة القرآن الكريم وتدبر آياته، والتضرع بالدعاء في الأسحار وعند الإفطار، والإحسان إلى الفقراء والمساكين، فهذه الأيام العشر نقطة تحول في حياة المسلم، من خلالها يجدد العهد مع الله جل جلاله، وينطلق في فعل الخيرات، {وَافْعَلُوا الخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.