اخبار التقنية تقرير: 21 مليون شخص نزحوا سنويا خلال الـ15سنة الأخيرة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
اخبار التقنية، تقرير 21 مليون شخص نزحوا سنويا خلال الـ15سنة الأخيرة،الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أطلقت تحذيراتٍ من تفاقم الهجرة بسبب الكوارث .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: 21 مليون شخص نزحوا سنويا خلال الـ15سنة الأخيرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أطلقت تحذيراتٍ من تفاقم الهجرة بسبب الكوارث الطبيعية الناتجة عن التغيير المناخي، واستمرارها لسنوات مقبلة، في حين ما تزال استجابة كثير من البلدان ضعيفة حيال ذلك.
21.5 مليون شخص سنويا بسبب الكوارث الطبيعية
مفوضية شؤون اللاجئين كشفت في تقرير جديد رصد نزوح سنوي لما يفوق 21 مليون شخص سنويا، خلال السنوات الخمس عشرة الماضية بسبب الكوارث الطبيعية.
1.2 مليار نازح بحلول 2050
رقعة الجفاف تتسع وتطال مناطق من أوروبا
وتدرج الفيضانات في قائمة العوامل المؤثرة، وشهدت باكستان العام الماضي أحد أكبر الكوارث المناخية دفعت بما يقرب 8 ملايين شخص للنزوح خلال أيام، وتضرر ثلث سكان البلاد، فيما تهدد ظاهرة ارتفاع مستوى البحر 900 مليون شخص يقطنون على الجزر والمناطق الساحلية.
وتعليقا على الموضوع، قال المستشار القانوني في شؤون الهجرة واللجوء لؤي بشور خلال مقابلة مع "سكاي نيوز عربية":
نحن أمام استحقاق بيئي من حيث الأهمية والخطورة، ولا يتم الالتزام بما تخرج به المؤتمرات المتعلقة بالمناخ. كوب 15 في كوبنهاغن مثلا تم الاتفاق خلاله على 100 مليار دولار لمساعدة الدول النامية للتصدي لعوامل تغير المناخ، لم يتم صرف هذه المبالغ نهائيا. طالما أن انبعاث الغازات والبصمة الكربونية على حالها ستستمر ظاهرة النزوح. تعريف لاجئ المناخ غير معتمد من قبل مفوضية الأمم المتحدة. لاجئ المناخ يمكن اعتباره لاجئ إذا تزامن مع ظرو فأخرى مثل الحروب.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يُضاعف أيام الحر الشديد في ألمانيا خلال عام واحد
شهدت ألمانيا العام الماضي ما يقرب من ضعف عدد أيام الحر الشديد مقارنة بما كانت ستشهده لولا تغير المناخ، وفقا لتحليل جديد نُشر اليوم الجمعة.
وأعدت هذا التحليل مبادرة "إسناد الطقس العالمي"، ومركز المناخ التابع للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، ومنظمة "المناخ المركزية" غير الربحية.
ويُعرّف الباحثون أيام الحر الشديد بأنها تلك التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 90% من المتوسطات المسجلة بين عامي 1991 و2020.
وخلال الفترة بين مايو 2024 ومايو 2025 شهدت ألمانيا 50 يوما من أيام الحر الشديد، وارتبط 24 منها ارتباطا مباشرا بتغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية.
ولتحديد تأثير الاحتباس الحراري، قام العلماء بمحاكاة مناخ خالٍ من الانبعاثات البشرية وقارنوه ببيانات درجات الحرارة الفعلية.
وتسبب تغير المناخ في 30 يوما إضافيا على الأقل من أيام الحر الشديد لنحو 4 مليارات شخص، أي حوالي نصف سكان العالم، خلال الفترة نفسها.
وفي 195 دولة ومنطقة، من أصل 247 شملتها الدراسة، تضاعف عدد أيام الحر الشديد على الأقل بسبب الاحتباس الحراري.
وقعت أسوأ موجة حر ناجمة عن تغير المناخ في أوروبا في يونيو 2024، عندما اجتاحت موجة حر من اليونان عبر رومانيا باتجاه سيا والشرق الأوسط.