أخبار الاقتصاد والأعمال عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية، المؤشر نيكي 0.04 بالمئة إلى 32203.57 نقطة عند الإغلاق، بينما عكس المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مساره وانخفض 0.31 بالمئة إلى 2236.40 نقطة عند .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمليات جني الأرباح تمحو معظم مكاسب الأسهم اليابانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المؤشر نيكي 0.04 بالمئة إلى 32203.57 نقطة عند الإغلاق، بينما عكس المؤشر توبكس الأوسع نطاقا مساره وانخفض 0.31 بالمئة إلى 2236.40 نقطة عند الإغلاق.
طوكيو للأبحاث "باع مستثمرون أسهما بعد ارتفاع المؤشر نيكي، بينما كان ارتفاع الين عاملا سلبيا".
وارتفع المؤشر نيكي بعد انتهاء عمليات البيع في صناديق المؤشرات المتداولة في البورصة في خطوة تهدف إلى توزيع الأرباح التي قدر متعاملون في السوق قيمتها بأكثر من تريليون ين (7.10 مليار دولار).
وذكر أن ارتفاع الين مقابل الدولار دفع المستثمرين إلى بيع الأسهم.
الفيدرالي (المركزي الأميركي) إلى أن المجلس يقترب من نهاية دورة التشديد النقدي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نتاج مدرسة!
#نتاج_مدرسة!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
ليس مهمّا ما نقدمه في مدارسنا من حقائق، ومعلومات! فهناك ما هو أكثر أهمية: هو ما نبنيه من فرح، ومهارات، وبهجة لكل من الطلبة
والأهالي، والمعلمات.
طالما نادى المربون بإحداث الانتقالات الحاسمة في التعليم، ولكن تحديات كثيرة أهمها إرادة التغيير لا تتوافر عند أحد.
(١)
مدرسة النسور “إيجلز”
بدعوة كريمة من التربوي منذر الصوراني، وبرعاية أنيقة للدكتور فايز السعودي، دُعيت لحفل تخريج
صباح اليوم السبت، لأكتشف ما يأتي:
مدرسة صغيرة أنيقة في ضواحي عمان الجنوبية، تقدم نماذج لطلبة يتحركون بتلقائية، يتحدثون بثقة، ينقلونك إلى حالة من الاعتزاز والفرح. يبدون ما تعلموا، من مهارات حياتية، وقيم حديثة، ينتجون معرفة عكسوها في سلوكاتنا!!
ها هم يغنون: لا مستحيلا!!
هذا هو الأمل! هذا هو المنهاج الذي غفلنا عنه طويلًا، وتميزت مدرسة “إيجلز” بتقديمه: حركة بفرح، أهالٍ فرحون، معلمات فرحات!!
(٢) عظمة الحفل
بدأ الحفل العظيم بأناقته، ودخل الخريجون: أربعة خريجين كبار، وأربعة عشر طفلَ روضة!
كان إعداد الحفل كما لو كان لعشرات الخريجين، وكذلك كُلفته؛ فالمكان يعطي هيبة إضافية. لو حسبنا الأرباح، والخسائر، لوجدنا أن المدرسة كسبت نوعًا جديدًا من الأرباح:
تربية غير ربحية، ومناهج حياتية، يعجز عنها تُجّار التعليم، أو إدارات حكومية!
(٣)
مدرسة ديموقراطية
حين ترى استعراضات الطلبة، تكتشف أن المدرسة تمارس التعليم الدامج، فالطلبة ذوو الإعاقات يغنّون ويرقصون ويفرحون تمامًا كما يتعلمون! لا فروق، ولا تمييز!
شكرًا مدرسة “إيجلز”، فقد تفوقتِ
تربويّا وأخلاقيّا، يعكس عقلًا بنائيّا!
لو كنتُ ممن يُغدِقون في التكريم
لاخترت “إيجلز”!
فهمت عليّ جنابك؟!!