دخلت الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس والتي أتاحت الإفراج عن رهائن وأسرى وإدخال مساعدات طارئة إلى قطاع غزة، يومها الرابع والأخير الاثنين، وسط محادثات جارية لتمديدها.

اعلان

قالت حماس في بيان ليل الأحد الاثنين إنها تسعى إلى "تمديد الهدنة بعد انتهاء مدة الأيام الأربعة" بهدف "زيادة عدد المفرج عنهم من المحتجزين" كما ورد في اتفاق الهدنة.

وأمل الرئيس الأميركي في تمديد هدنة الأيام الأربعة. وقال بايدن "هدفنا أن تستمر هذه الهدنة إلى ما بعد غد بحيث نرى الإفراج عن رهائن آخرين ومزيدا من المساعدة الإنسانية" لغزة.

وثمة ضغوط داخلية كبيرة في إسرائيل لتمديد الهدنة بهدف إعادة مزيد من الرهائن.

آخر التطورات

06:18آخر حصيلة للمفرج عنهم

منذ الجمعة، أطلقت حركة حماس سراح 39 رهينة بموجب الاتفاق - إضافة إلى 24 رهينة من خارج الاتفاق معظمهم تايلانديون يعملون في إسرائيل - فضلا عن 117 أسيرا فلسطينيا. 

ويمكن تمديد الهدنة شرط إفراج الحركة الفلسطينية عن عشر رهائن إضافيين كل يوم، في مقابل إطلاق سراح مزيد من الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية

06:27
ماسك يناقش "معاداة السامية عبر الإنترنت" مع الرئيس الإسرائيلي في القدس (الرئاسة)


يجري الملياردير ومالك منصة إكس إيلون ماسك محادثات في القدس الاثنين مع الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ حول مكافحة معاداة السامية عبر الإنترنت، حسب ما أعلنت الرئاسة. 

خلال اللقاء المقرر بعد الظهر والذي يحضره "ممثلون عن عائلات رهائن تحتجزهم حماس"، سيشدد الرئيس الإسرائيلي على "الحاجة إلى العمل لمكافحة معاداة السامية المتزايدة عبر الإنترنت"، وفق ما ذكر مكتبه في بيان.

تأتي زيارة ماسك للقدس الاثنين في اليوم الأخير للهدنة القابلة للتجديد بين إسرائيل وحماس والتي أتاحت إطلاق رهائن محتجزين في غزة وأسرى فلسطينيين معتقلين في إسرائيل.

06:22غزة.. الوضع "حرج" رغم الهدنة
 

إذا كانت الهدنة قد أتاحت فترة هدوء وجيزة لسكان غزة، فإن الوضع الإنساني في القطاع يبقى "خطيرا" والاحتياجات "غير مسبوقة"، حسب تقديرات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). 

ومنذ الجمعة، تمكنت 248 شاحنة محملة مساعدات من دخول القطاع، حسب الأمم المتحدة.

وقال المتحدث باسم الأونروا عدنان أبو حسنة لوكالة فرانس برس "علينا إرسال 200 شاحنة يوميا لمدة شهرين على الأقل لتلبية الاحتياجات"، مضيفا أنه "لا يوجد مياه شرب ولا طعام" في بعض المناطق.

06:19ثمة ترتيبات للإفراج عن عشرة رهائن آخرين كل يوم، وهذه نعمة. لكني أخبرت الرئيس أيضا أننا سنعود بعد الاتفاق إلى هدفنا: القضاء على حماس والتأكد من أن قطاع غزة لم يعد ما كان عليه في السابق. 
بنيامين نتنياهو06:10 06:09

شاهد: "مستمرون حتى النصر".. نتنياهو يلتقي قوات الجيش الإسرائيلي داخل قطاع غزةeuronewsفي اليوم الثالث من الهدنة، وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى داخل قطاع غزة، الأحد، في خطوة غير معلنة مسبقاً، وتعهد باستمرار الحرب.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: "مستمرون حتى النصر".. نتنياهو يلتقي قوات الجيش الإسرائيلي داخل قطاع غزة شاهد: استقبالات شعبية للأسرى المحررين وفرح عارم في ساحة بلدية البيرة شرقي رام الله بعد انتظاره 50 يومًا في مصر بسبب الحرب.. فلسطيني ينجح بالعودة إلى قطاع غزة جو بايدن غزة حركة حماس هدنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو اعلانالاكثر قراءة عاد الحديث عنه مع الحرب على غزة.. ماذا نعرف عن بنك الجلود الإسرائيلي وما دور جثث الفلسطينيين فيه؟ الثانية خلال أيام.. احتجاز ناقلة نفط إسرائيلية قبالة سواحل اليمن حرب غزة: الهدنة تكشف عن دمار لا يوصف وإتمام الدفعة الثالثة من صفقة تبادل الأسرى والرهائن حرب غزة: إسدال الستار على اليوم الثاني من الهدنة.. استكمال تبادل الدفعة الثانية من الرهائن والأسرى "حطام ودمار".. الفلسطينيون يستغلون الهدنة لإلقاء نظرة على منازلهم المهدمة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next اعتقال أحد اليمينيين المتطرفين.. لندن تشهد مظاهرة واسعة ضد معاداة السامية يعرض الآن Next صور جوية.. شاهد حجم الدمار الذي لا يوصف في خانيونس ومدينة الزهراء في غزة يعرض الآن Next "تيك tick".. منصة جديدة لكسر قيود وسائل التواصل على المنشورات الداعمة لفلسطين يعرض الآن Next فيديو وصور: الهدنة تكشف حجم الدمار المروع والخراب الذي مارسه الجيش الإسرائيلي في مستشفى الشفاء يعرض الآن Next شاهد: مخبأة في حاويات.. الشرطة الإسبانية تصادر 600 كيلوغرام من الكوكايين LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى الضفة الغربية أسرى هدنة فرنسا تركيا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: جو بايدن غزة حركة حماس هدنة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى الضفة الغربية أسرى هدنة فرنسا تركيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة إسرائيل قطاع غزة طوفان الأقصى معاداة السامیة یعرض الآن Next حرکة حماس قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

لماذا تظهر الآن بوادر صفقة بين إسرائيل وحماس؟

في اليوم 634 للحرب، خرجت لأول مرة منذ شهور طويلة تصريحات متزامنة من واشنطن وتل أبيب تشير إلى تحول إستراتيجي، أو على الأقل تكتيكي، في الموقف الإسرائيلي من الحرب على غزة.

الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أن إسرائيل وافقت على صيغة هدنة تمتد لـ60 يومًا، منسقة مع قطر ومصر، بهدف التوصل إلى اتفاق نهائي يُنهي العمليات العدائية ويعيد تحريك ملف الرهائن.

بالتزامن، تأكدت التحضيرات لزيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، في لقاء وُصف بأنه قد يحمل مفاتيح حسم ثلاثة ملفات دفعة واحدة: الحرب، والرهائن، ومستقبل الحكم.

في إسرائيل، لا نهايات سعيدة بلا أثمان باهظة. فهل قرر نتنياهو طيّ صفحة المعركة؟ أم يناور باسم الصفقة لترتيب أوراق حكمه؟ وهل تمنحه إدارة ترامب الجديدة مخرجًا من عبء التحالف اليميني المتشدد، أم تُعيده إلى حضنها وتغرقه أعمق في الحرب؟

أولًا: لماذا الآن؟

بعد أكثر من 600 يوم من حرب مفتوحة، تآكلت ركائز الرهان الإسرائيلي. النصر المطلق بات أقرب للوهم، والمجتمع الإسرائيلي- رغم الضخ الإعلامي- بات يستشعر عمق المأزق السياسي والعسكري.

التحول الأخير يرتكز على أربعة عوامل محورية:

عودة ترامب إلى الواجهة منحت نتنياهو غطاءً إستراتيجيًا مزدوجًا: خارجيًا باعتباره لا يرضخ بل يتحالف، وداخليًا باعتبار أن التهدئة ثمرة تنسيق مع أقرب حليف وليس نتيجة ضغوط دولية. دعم داخلي مؤقت من غانتس ولبيد، عبر عرض "شبكة أمان" تتيح لنتنياهو هامش تحرك يتجاوز ابتزاز بن غفير وسموتريتش دون انهيار الائتلاف. رأي عام مرهق بدأ يجاهر بتعبه، مع تزايد احتجاجات عائلات الرهائن، وتصاعد الأصوات الإعلامية التي تتساءل: إلى أين تقود هذه الحرب؟ ضغط المؤسسة العسكرية نفسها: صحيفة هآرتس كشفت في 28 يونيو/ حزيران أن ضباطًا كبارًا في هيئة الأركان عبّروا عن خشيتهم من (تعب المعركة)، محذرين من الانهيار المعنوي في الجبهة الداخلية، والدعوة إلى مخرج سياسي يُنهي الاستنزاف. إعلان ثانيًا: الصفقة على الطاولة.. دون إعلان استسلام

بحسب تسريبات إسرائيلية، وافقت حكومة نتنياهو فعليًا على مسوّدة اتفاق أميركية، تتضمن وقفًا لإطلاق النار مدته 60 يومًا، وآلية تدريجية لتبادل الأسرى، مع ضمانات بعدم استئناف العمليات خلال فترة التفاوض. لكن نتنياهو، في خطاب متلفز أعلن عكس ذلك تمامًا حين قال: "سنُجهز على حماس حتى الأساس".

هذا التناقض ليس جديدًا في تكتيك نتنياهو. بل هو النمط الثابت: التقدم نحو التهدئة بيد، والتشبث بخطاب الحرب باليد الأخرى.

في غزة، تُثير فكرة الهدنة تساؤلات أكثر مما تقدم إجابات. تقرير للأمم المتحدة في يونيو/ حزيران 2025 حذر من أن استمرار الحصار، حتى مع هدنة مؤقتة، قد يفاقم الأزمة الإنسانية، حيث يعاني 80% من السكان من انعدام الأمن الغذائي.

حماس، من جانبها، قد ترى في الصفقة فرصة لإعادة تموضع سياسي، لكنها تواجه ضغطًا شعبيًا لضمان إغاثة فورية. هل يمكن للهدنة أن تكون جسرًا لتخفيف المعاناة في غزة، أم ستتحول إلى أداة ضغط سياسي جديدة؟

يُدرك نتنياهو أن تمرير الصفقة داخل الليكود، فضلًا عن ائتلافه الديني-القومي، مهمة شبه مستحيلة دون خطاب تعبوي يربط الصفقة بـ"المعركة المستمرة". لذلك يمنح كل جمهور ما يريد سماعه، ويراهن على الوقت لتمرير مرحلة انتقالية دون خسائر سياسية فورية.

ثالثًا: زيارة واشنطن.. ممر نحو "صفقة أكبر"؟

زيارة نتنياهو المرتقبة إلى واشنطن تتجاوز بعدها الدبلوماسي، وتمثل محاولة لإعادة تشكيل شبكة الحماية السياسية من الخارج. ترامب، على عكس بايدن، لا يضغط علنًا، بل يمنح نتنياهو فرصة "بيع الصفقة" كإنجاز مشترك، لا كتنازل سياسي.

لكن بالمقابل، ترامب بحاجة إلى:

وقف العمليات لاحتواء الأصوات الناقدة لدعم إسرائيل المفتوح. إنجاز سياسي سريع آخر قابل للتسويق في الإعلام الأميركي، يتمثل في عودة بعض الرهائن وتهدئة الجبهات.

من جهة أخرى، يسعى نتنياهو من هذه الزيارة إلى:

تحصين الاتفاق داخليًا بغطاء أميركي يمنحه شرعية وسط جمهوره. غلق ملف محاكمته مؤقتًا، عبر تعزيز صورته كرجل دولة، لا متهم جنائي. طرح رؤيته لـ"غزة ما بعد الحرب"، بما يشمل خطة منزوعة السلاح، برعاية إقليمية غير معلنة.

زيارة تعيد إلى الأذهان زيارته الشهيرة في 2015 حين خاطب الكونغرس ضد الاتفاق النووي مع إيران، لا لمصلحة أميركية بقدر ما كانت للتهرب من أزماته الداخلية. اليوم، يعود لنمطه المعتاد: الهروب من الداخل إلى الخارج، والعودة بورقة توت أميركية.

رابعًا: بن غفير وسموتريتش.. انحسار أم كمين؟

الشخصيتان الأشد تطرفًا في الحكومة باتتا في الهامش الإعلامي والسياسي. لا تهديدات، لا تصريحات نارية، ولا وجودَ فعليًا في محادثات الصفقة.

وسائل إعلام عبرية مثل يديعوت أحرونوت تحدثت عن "تفكك الائتلاف فعليًا، حتى لو لم يُعلن ذلك رسميًا"، مضيفة أن نتنياهو يتحرك الآن وكأن بن غفير وسموتريتش ليسا في المشهد.

رغم تراجع بن غفير وسموتريتش إعلاميًا، فإن تهديدهما بسحب الدعم من الائتلاف يبقى ورقة ضغط. تقرير في "يديعوت أحرونوت" (30 يونيو/ حزيران 2025) كشف عن تحركات للقاءات بينهما لتنسيق موقف موحد ضد الصفقة. هل يمكن لنتنياهو تفكيك هذا التحالف دون إسقاط حكومته؟

إعلان

لكن من يعرف نتنياهو يعلم أنه لا يقفز دون مظلة. المرجح أنه سيستخدم الغطاء الأميركي ومعارضة غانتس ولبيد كـ"بطانة شرعية" لتجاوز الحليفين المتطرفين، دون كسر كامل معهما، بانتظار اتضاح مصير الصفقة.

خامسًا: مسرح الانتصارات المصطنعة

منذ بداية الحرب، بدا واضحًا أن نتنياهو لا يبحث عن نصر تقليدي، بل عن لحظة قابلة للتسويق داخليًا كـ"نصر سياسي". هذه اللحظة قد تكون صفقة رهائن جزئية، أو هدنة مؤقتة، أو حتى خطاب "استعدنا السيطرة على غزة"، دون تحديد ما هي هذه السيطرة أو ما الذي استُعيد فعلًا، حرب إيران كمثال.

في خطابه الأخير، أعاد نتنياهو استخدام عبارات مثل: "ضربنا قدرات حماس"، و"الردع تحقق"، و"الجيش يسيطر على الأرض"، رغم أن تقارير استخباراتية إسرائيلية- مثل تلك التي نشرتها قناة "كان 11"- أشارت إلى أن حماس ما زالت تحتفظ ببنية قتالية في وسط وجنوب القطاع، وميدانيًا تنفذ كمائن وعمليات تفجيرية بصورة متكررة.

في هذا السياق، يبدو أن نتنياهو يحاول إنتاج "مسرح انتصارات مصطنعة" يوازن بين فشل معنى الحرب الحقيقي، وضرورة الحفاظ على صورة الحكومة أمام جمهورها القومي والديني.

المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تعرف ذلك. رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، تحدث في لقاء مغلق (بحسب ما كشفته صحيفة "هآرتس") عن "خطر بيع الوهم للجمهور بدل التعامل مع الحقيقة الميدانية".

وهنا يكمن المأزق الحقيقي: إذا كانت الصفقة هي مجرد مرحلة في مسرح سياسي أكبر، فمن الذي يضمن ألا يُستأنف القتال بمجرد انتهاء مدة الـ60 يومًا؟

وهل تتحوّل الرهائن – مرة أخرى – إلى أدوات تسويق تكتيكية، لا إلى غاية إنسانية فعلية؟

وهل باتت إسرائيل- دون أن تعترف – عالقة في حرب لا تقدر على كسبها، ولا تجرؤ على إنهائها؟

نهاية حرب أم استراحة محارب؟

الهدنة المقترحة لـ60 يومًا ليست مجرد وقف لإطلاق النار، بل هي اختبار لإمكانية صياغة نهاية سياسية لحرب طالت أكثر مما تحتملها إسرائيل.

ما هو واضح أن نتنياهو لم يعد رهينة كاملة لائتلافه. استعاد- ولو مؤقتًا- هامش مناورة يتيح له اللعب على حبال الداخل والخارج.

السؤال لم يعد: هل ستُبرم الصفقة؟ بل: كم من الوقت يمكنه مواصلة المناورة قبل أن يُجبر على كشف أوراقه؟ وما إذا كانت هذه "الاستراحة" هي بداية النهاية.. أم مجرد فاصل درامي في مسلسل لا ينتهي، وملف رهائن قد يقرر مصير آلاف العائلات.. وربما مستقبل النظام السياسي الإسرائيلي بأكمله؟

أما في غزة، فلا هدنة في المعنى الإنساني. بل وقتٌ معلّقٌ بين موت مؤجل، وأمل غامض.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا باليستيا أُطلق من اليمن
  • إسرائيل ترفض تعديلات حماس على مقترح الهدنة ومفاوضيها يتوجهون إلى الدوحة
  • حماس: المشاورات مع القوى الفلسطينية أنتجت الرد على مقترح الهدنة
  • وفد التفاوض الإسرائيلي إلى الدوحة.. والمقاومة في غزة تقصف المستوطنات
  • مصدر يكشف لـCNN الجدول الزمني لمقترح وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس
  • أكسيوس يكشف تفاصيل رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار بغزة
  • هدنة غزة .. توقع بدء محادثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس لحل نقاط الخلاف
  • العربية تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل إعلان موقف حماس من الهدنة في غزة
  • دبلوماسي فلسطيني سابق: إسرائيل تصعّد المجازر قبل الهدنة المحتملة لفرض أمر واقع بالدمار
  • لماذا تظهر الآن بوادر صفقة بين إسرائيل وحماس؟