إيرادات فيلم سنة أولى خطف .. أمس
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
حصد فيلم سنة أولى خطف، بطولة بيومي فؤاد ومي كساب، أمس الثلاثاء إيرادات بلغت 44 ألفًا و507 جنيهًا، في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
أبطال فيلم سنة أولى خطف
أبطال فيلم سنة أولى خطف، بيومي فؤاد، أحمد فتحي، مي كساب، أحمد صيام، ياسر الطوبجي، على غالب، إسماعيل فرغلي، نورين كريم، حسن عيد، صباح جميل، نوليا مصطفى، نائلة عارف، ايمان يوسف، عصام شاهين، وسيناريو وحوار باسل مجدي، اخراج أسامة عمر.
أحداث فيلم سنة أولى خطف
وتدور أحداث فيلم "سنة أولى خطف" في إطار كوميدي اجتماعي، حيث يناقش العديد من القضايا الأسرية المهمة منها انشغال الآباء عن أبنائهم، وذلك من خلال عصابة تتمتع بقدر كبير من الغباء، حيث فشلت في العديد من عمليات النصب، إلا أن أفرادها يلجأون عن طريق الصدفة لخطف بعض الأطفال الذين ينتمون لعائلات ثرية، مما يخلق المزيد من المواقف الكوميدية.
آخر أعمال بيومي فؤاد
كانت آخر أعمال الفنان بيومي فؤاد، فيلم «مندوب مبيعات» والذي عرض آخيرًا بجميع دور العرض السينمائي .
تدور قصة الفيلم حول شخصيات مصرية مقيمة في دولة الإمارات، حيث تدفع المشاكل الزوجية بيومي وسيد للسفر وانتحال صفة مندوبي مبيعات في شركة سعيد، الذي يدخل في صراع مع فريدة وشركتها، للحصول على حبها، والارتباط بها فيكونان سببًا في تعقيد الأمر بينهما بشكل يعيق تحقيق طموحات سعيد.
الفيلم هو الثالث لمخرجه ومنتجه حامد صالح الفيلم بالكامل يتحدث عن شخصيات مصرية مقيمة في الإمارات.
ويلعب بطولته النجوم بيومي فؤاد و أحمد فتحي والنجمة أيتن عامر إسلام إبراهيم - ومعهم كل من وائل العوني وهبة عبد العزيز وايمن قنديل ويسرى المسعودي وإيمان يوسف ولمياء كرم. وهو من إنتاج شركتي هوا دجلة وروتانا ستوديوز. وتم تنفيذه بواسطة شركتي هوا دجلة وسباركس.
وتدور أحداثه حول مشاكل زوجية تدفع بيومي وسيد للسفر وانتحال صفة عاملي مندوبي مبيعات في شركة سعيد الذي يدخل في صراع مع فريدة وشركتها للحصول على حبها والارتباط بها فيكونا سبب في تعقيد الامر بينهما بشكل يعيق تحقيق طموحات سعيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سنة اولى خطف فيلم سنة اولى خطف بيومى فؤاد مي كساب دور العرض السينمائي شباك تذاكر دور أحداث فيلم سنة أولى خطف الفن آخر أعمال بيومي فؤاد فیلم سنة أولى خطف بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
مبيعات سلاح إسرائيل تقفز وسط حرب غزة.. 12% من الصادرات لدول عربية
أعلنت وزارة الحرب الإسرائيلية أنّ صادرات الصناعات العسكرية الإسرائيلية قد بلغت في عام 2024 نحو 14.7 مليار دولار، محققة رقما قياسيا للعام الرابع على التوالي، وذلك بزيادة تقدر بـ13 في المئة مقارنة بالعام السابق.
ويأتي هذا الرقم في ذروة حرب الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على كامل قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وسط اتهامات دولية لدولة الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية.
ووفقا لبيان رسمي نشرته وزارة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، فإنّ: "صادرات الصواريخ والقذائف وأنظمة الدفاع الجوي شكّلت 48 في المئة من إجمالي الصادرات الدفاعية، مقارنة بـ36 في المئة في 2023، بينما شهدت صادرات أنظمة الأقمار الصناعية والفضاء قفزة من 2 في المئة إلى 8 في المئة".
وفي تقرير بثته، إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، أكدت أنّ: "هذه هي السنة الرابعة على التوالي التي تحطم فيها إسرائيل أرقامًا قياسية في صادراتها الدفاعية"، مشيرة إلى أن 12 في المئة من هذه الصفقات تم توقيعها مع دول عربية منضوية تحت مظلة "اتفاقيات إبراهيم"، مثل الإمارات والبحرين والمغرب.
وبحسب التوزيع الجغرافي للصفقات نفسها، قد احتلت الدول الأوروبية الصدارة بنسبة 54 في المئة من حجم الصادرات، تلتها دول آسيا والمحيط الهادئ بـ23 في المئة، ثم دول "اتفاقيات إبراهيم" بـ12 في المئة، فيما ذهبت 9 في المئة إلى أمريكا الشمالية، و1 في المئة فقط إلى أمريكا اللاتينية، ومثلها إلى القارة الإفريقية.
وفي تعليق له على هذه الأرقام، قال وزير حرب دولة الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إنّ: "الإنجاز غير المسبوق في حجم صادرات السلاح هو انعكاس مباشر لنجاحات الجيش الإسرائيلي ضد أعدائه في غزة ولبنان واليمن، ويعكس الثقة المتزايدة بالأنظمة الدفاعية الإسرائيلية".
إلى ذلك، تأتي هذه التصريحات في وقت يواجه فيه جيش الاحتلال الإسرائيلي اتهامات متصاعدة على المستوى الدولي بانتهاك القانون الدولي الإنساني، بعد أن أسفرت حربه على قطاع غزة عن استشهاد أكثر من 37 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 142 ألفًا، إضافة إلى نزوح أكثر من 1.7 مليون شخص ودمار واسع في البنية التحتية والمستشفيات والمدارس.
كما امتد قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى لبنان، حيث سقط أكثر من 4 آلاف شهيد، وإلى اليمن التي شهدت قصفًا إسرائيليًا متكررًا لمواقع مدنية، بينها مطار صنعاء وميناء الحديدة، ضمن مواجهة إقليمية مفتوحة ضد حلفاء إيران.