اصطفاف المعادات والسيارات لمواجهة تداعيات الأحوال الجوية خلال الشتاء في بورفؤاد
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
تفقد اللواء محمد عامر رئيس مدينة بورفؤاد ، سير وتطورات العمل فيما يخص معدات النقل الميكانيكي بالمدينة، فى إطار اصطفاف المعدات ومراجعة السيارات ، ومدى كفاءة وصيانة المعدات والسيارات وعمل الصيانة اللازمة لها بصفة مستمرة، لمواجهة تداعيات الطقس خلال فترة الشتاء
والتقى رئيس مدينة بورفؤاد بالعاملين بإدارة النقل الميكانيكي لمتابعة مستجدات العمل والإطلاع على كل المعدات داخل المدينة، موجهًا بضرورة الاستغلال الأمثل لكافة المعدات والحفاظ عليها وصيانتها بشكل مستمر لأى تداعيات طارئة
وشدد رئيس مدينة بورفؤاد على أهمية عدم وجود معدات معطلة في الجراج، وأن تعمل جميع المعدات على درجة كبيرة من الكفاءة.
وأوضح رئيس مدينة بورفؤاد أن معدات جراج النقل الميكانيكي تعد عامل مساعد للعنصر البشري، مؤكدًا أننا نوفر كل الدعم والتسهيلات بما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
رئيس مدينة بورفؤاد يرفع الاستعداد لمعدات النقل الميكانيكي بالمدينةووجه رئيس مدينة بورفؤاد فى محافظة بورسعيد، بمراجعة كافة المعدات والعناصر الهندسية من سيارات وعربيات كسح ولوادر ، للاطمئنان على سلامة عملها بشكل جيد وفعال والعمل على تحديث السيارات بصفة مستمرة لتكون مستعدة لأي طوارئ بالمدينة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورفؤاد أحوال الجوية الاحوال الجوية الخدمات المقدمة للمواطنين محافظة بورسعيد مدينة بورفؤاد رئیس مدینة بورفؤاد
إقرأ أيضاً:
لفتيت: برنامج النقل الحضري بواسطة الحافلات (2025-2029) سيمكن من تغطية 84 مدينة
أفاد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الاثنين بمجلس النواب، بأن البرنامج الجديد للنقل الحضري بواسطة الحافلات (2025-2029) سيمكن من تغطية 84 مدينة وتكتلا عمرانيا.
وأوضح لفتيت خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن النسخة الأولى من هذا البرنامج تخص 37 سلطة مفوضة، و18 جماعة، و12 مؤسسة للتعاون بين الجماعات، و7 مجموعات جماعات ترابية، مشيرا إلى أن الكلفة الإجمالية للاستثمارات المخصصة لهذا البرنامج تبلغ 11 مليار درهم، وتشمل كافة مكونات التدبير المفوض، من اقتناء 3746 حافلة، وأنظمة المساعدة على الاستغلال، وإعلام المرتفقين وأنظمة التذاكر، فضلا عن تهيئة المستودعات ومحطات توقف الحافلات، وأعمدة التوجيه، وتهيئة مراكز الصيانة.
وأشار إلى أن المبادئ الأساسية لهذا البرنامج، “والذي يشكل قطيعة مع كل التجارب السابقة”، تتمثل في الفصل بين وظيفتي الاستثمار والاستغلال، والتكفل الشامل بكل مكونات الاستثمار من طرف السلطات المفوضة، واعتماد أساليب حديثة وعصرية لتتبع العقود كالمنصات الرقمية.
ولتفعيل هذا البرنامج، تم التوقيع على االاتفاقيات المتعلقة بالتركيبة المالية للبرامج المخصصة لتغطية تكاليف الاستثمار، والتي ستتم من خلال مساهمة الجهات في حدود الثلث، ومساهمة صندوق مواكبة إصلاحات النقل الحضري والرابط بين المدن في حدود الثلثين، مع رفع المساهمة السنوية لكل من وزارتي الداخلية والاقتصاد والمالية في هذا الصندوق، من مليار درهم إلى مليار ونصف مليار درهم، ليصل مجموع المساهمة سنويا إلى 3 ملايير درهم بدل مليارين المعتمدين سابقا.