غادة عبد الرحيم تشارك في مناقشة رسالة ماجستير بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تناقش كلية الدراسات العليا للطفولة قسم الدراسات النفسية بجامعة عين شمس رسالة ماجستير مقدمة من الباحثة مريم لويز ضيف أسعد غدًا الأحد تحت إشراف الدكتورة أسماء عبد العال الجبري أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم النفس التربوي المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية جامعة القاهرة.
تتكون لجنة المناقشة من الدكتورة أسماء عبد العال الكبرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس، والدكتور محمد رزق البحيرى أستاذ علم النفس بقسم الدراسات النفسية بكلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس والدكتور شيرين عبد المعطى على أستاذ التربية الموسيقية للطفل المساعد بقسم العلوم الأساسية بكلية الطفولة المبكرة بجامعة الإسكندرية والدكتورة غادة عبد الرحيم على أستاذ علم النفس التربوى المساعد بقسم العلوم التربوية والنفسية بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة
والتى تشارك ولأول مرة فى مناقشة مثل هذه الأبحاث الجامعية المهمة، وأعربت الدكتورة غادة عبد الرحيم علي عن سعادتها الغامرة بالمشاركة فى مثل هذه الأعمال الجامعية التى سيكون لها دورها المهم فى تنمية مهارات الأطفال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفولة المبكرة جامعة عين شمس رسالة الماجستير الدراسات العلیا للطفولة أستاذ علم النفس بجامعة عین شمس
إقرأ أيضاً:
رسالة انتحار طالبة تكشف تورط أستاذ وتوقفه عن العمل
أنقرة
أوقفت جامعة “دجلة” الحكومية في مدينة ديار بكر التركية، أحد مدرسيها عن العمل، بعد أن ورد اسمه في رسالة طالبة منتحرة تركتها خلفها.
وكشفت الجامعة في بيان لها اليوم الثلاثاء، إنها قررت إيقاف المدرس المساعد الذي ورد اسمه في رسالة الطالبة “نورسينا دوزغون” البالغة من العمر 21 عام، ضمن تحقيقاتها في الحادثة.
وأضافت الجامعة أن الاتهامات التي يواجهها المدرس بعدما ورد اسمه في رسالة الطالبة تتعارض مع قيم الجامعة.
وانتحرت الشابة نورسينا الطالبة ب قسم “اللاهوت” أو “الإلهيات” يوم 26 مايو الماضي في حديقة لأحد المستشفيات بشنق نفسها على شجرة.
وقادت بحث الجهات الأمنية في متعلقات الطالبة الراحلة، إلى العثور على رسالة مؤثرة كانت بمثابة وصية، بجانب الإشارة فيها للمدرس المساعد.
وجاء في الرسالة: “كتبي للجامعة، ألعابي لحضانة الأطفال، أسماكي لأحمد. لا أريد شيئًا من هذه الدنيا. لا أريد حتى زهرة واحدة على قبري. لا أريد حتى شاهد قبر. لا ينبغي لأحد أن يبقى عند قبري لأكثر من خمس دقائق. كل من يريد البكاء عليه أن يعود إلى منزله، بمن فيهم أمي”.
كما كتبت الشابة قبل رحيلها في رسالتها: “القضية الحقيقية هي أحمد. لا أريد لأحمد أن يأتي إلى قبري أبداً”، مما دفع الشرطة لاستدعاء المدرس المساعد الذي يعمل في القسم ذاته للطالبة المنتحرة، لكنها أطلقت سراحه بعد استجوابه.