مركز الإنذار المبكر بحضرموت يصدر تنبهات هامة لمرتادي البحر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مركز الإنذار المبكر بحضرموت يصدر تنبهات هامة لمرتادي البحر، مركز الإنذار المبكر بحضرموت يصدر تنبهات هامة لمرتادي البحرحذر مركز الإنذار المبكر بمحافظة حضرموت الصيادين ومرتادي البحر من عودة نشاط .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز الإنذار المبكر بحضرموت يصدر تنبهات هامة لمرتادي البحر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مركز الإنذار المبكر بحضرموت يصدر تنبهات هامة لمرتادي البحر
حذر مركز الإنذار المبكر بمحافظة حضرموت الصيادين ومرتادي البحر من عودة نشاط واشتداد هبوب الرياح الموسمية الجنوبية الغربية على سواحل المحافظة خلال (72) ساعة القادمة مع ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة العظمى خلال فترات الظهيرة والرطوبة المحسوسة خلال المساء .
وأكد المركز أن التيارات البحرية الساحبة تنشط خلال هذه الفترة من كل عام نتيجة اشتداد هبوب الرياح السطحية الغربية والجنوبية الغربية التي تترافق مع أضطراب امواج البحر بحيث تصل فيها أقصى ارتفاع الموجة بين 2.5 الى 3.5 متر وتتجاوز ذلك على بعد 10 ميل بحري .
وأصدر المركز تنبيهات هامة لمرتادي البحر تضمنت :-
-عدم المجازفة في ارتياد البحر أو التعمق في الاغتسال بعيدا عن اليابسة حفاظا على سلامتكم .
-الابتعاد عن الاجسام المتطايرة أثناء ذروة هبوب الرياح الموسمية.
-أتباع تعليمات السلامة والإرشادات الصادرة عن قوات خفر السواحل وأماكن الأغتسال الآمنة .
-إبلاغ خفر السواحل عن أية حالات فقدان او غرق في اقرب موقع للانقاذ .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مركز جنيف: ما شهده قطاع غزة خلال العامين الماضيين من جرائم يعدّ الأفظع في تاريخ البشرية
الثورة نت /..
أكد رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان ورئيس رابطة الحقوقيين الدوليين في العالم، أنور الغربي، أن ما شهده قطاع غزة خلال العامين الماضيين من جرائم وانتهاكات يعدّ الأفظع في تاريخ البشرية المعاصر.
وقال “الغربي” لـ”وكالة سند للأنباء”،اليوم الأربعاء، إن حجم الدمار وعدد الضحايا والمجازر الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، لا يمكن وصفه إلا أنه فصل أسود في الضمير الإنساني العالمي.
وأضاف أن الإبادة الجماعية التي ارتكبتها قوات العدو لم تكن عملًا منفردًا، بل حظيت بتغطية سياسية وعسكرية من قوى دولية، في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية.
وبيَّن أن أمريكا وفّرت الدعم العسكري غير المحدود، والحماية الدبلوماسية في مجلس الأمن، والغطاء السياسي الكامل لاستمرار القتل والتدمير الممنهج.
ولفت “الغربي” إلى أن الإدارة الأمريكية تحولت إلى شريك مباشر في الإبادة الجماعية، عبر السلاح والمساعدات، كذلك بالخطاب السياسي المزدوج الذي يساوي بين الضحية والجلاد.
وأوضح “الغربي” أن عامي الإبادة “عرّت” المنظومة الدولية بأكملها، وكشفت عجز العدالة الدولية عن القيام بدورها، مبيناً أن “المحاكم التي أنشئت لتحقيق العدالة الإنسانية فشلت في إصدار أحكام رادعة، والقرارات الدولية بقيت حبرًا على ورق أمام نفوذ الدول الكبرى التي عطلت العدالة وحصّنت مجرمي الحرب من المساءلة”.
وأشار إلى أن عجز وصمت المؤسسات الأممية وحقوق الإنسان في العالم الغربي كذلك السكوت الدولي، شكل جريمة إضافية ضد الإنسانية.
ودعا “الغربي” إلى مراجعة شاملة لنظام العدالة الدولي الذي أثبت انحيازه وازدواجيته في التعامل مع القضايا الإنسانية، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بفلسطين.
وشدد أن “ما جرى في غزة لن يُنسى، وسيبقى وصمة عار على جبين كل من ساهم أو صمت أو برّر، فهذه الحرب لم تقتل الأبرياء فقط، بل قتلت مفهوم العدالة في العالم الحديث”.