تقدم يعقد مؤتمرا جماهيريا كبيراً في الرمادي لمرشحه وليد عبد فريح بحضور قيادة الحزب وعدد كبير من الجماهير (صور)
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تقدم يعقد مؤتمرا جماهيريا كبيراً في الرمادي لمرشحه وليد عبد فريح بحضور قيادة الحزب وعدد كبير من الجماهير صور، عقد حزب تقدم، مؤتمر جماهيري كبير لمرشح الحزب لانتخابات مجالس المحافظات الأستاذ وليد عبد فريح، شارك فيه آلالاف من جماهير حزب تقدم وقيادات الحزب .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقدم يعقد مؤتمرا جماهيريا كبيراً في الرمادي لمرشحه وليد عبد فريح بحضور قيادة الحزب وعدد كبير من الجماهير (صور)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عقد حزب تقدم، مؤتمر جماهيري كبير لمرشح الحزب لانتخابات مجالس المحافظات الأستاذ وليد عبد فريح، شارك فيه آلالاف من جماهير حزب تقدم وقيادات الحزب وأعضاء مجلس النواب العراقي كل من مصطفى العرسان والشيخ فهد مشعان التركي وسميعه غلاب ووجهاء وشيوخ العشائر في منطقة الجزيرة بقضاء الرمادي في محافظة الأنبار. وتضمن المؤتمر كلمات لعدد من الشخصيات، حيث تطرقوا فيها إلى مساندة الرئيس محمد الحلبوسي في الأعمار واستتباب الأمن في المحافظة وأهمية برنامج حزب تقدم ونجاحه في إنقاذ محافظة الأنبار من الدمار والخراب والإرهاب، وكيف حقق حزب تقدم طفرة نوعية في إعمار الأنبار. كما أبدى الحضور دعمهم للمرشح الأستاذ وليد عبد فريح، لانتخابه في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حزب تقدم
إقرأ أيضاً:
عضو الملكي للشؤون الأوروبية: استطلاعات الرأي تظهر تراجعا كبيرا في تأييد «بريكست»
قال عبد الله حمودة عضو المعهد الملكي للشؤون الأوروبية، إنّ انعقاد القمة الأولى بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي يأتي في ظل تصاعد التهديدات الأمنية من جانب روسيا، ووسط مخاوف متزايدة من تراجع الدور الأمريكي في حماية أوروبا، خاصة بعد التطورات السياسية في الولايات المتحدة.
وأضاف حمودة في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الظروف دفعت بريطانيا لإعادة تقييم علاقتها مع الاتحاد الأوروبي الذي غادرته رسميًا في عام 2020، لافتًا، إلى أنّ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة مجددًا، وما تبعه من إجراءات حمائية، خلق شعورًا في بريطانيا بأن العلاقة الخاصة مع واشنطن لم تعد تحظى بالدعم أو التفاعل اللازم.
وتابع: "شعرت لندن بأن عليها إعادة النظر في علاقاتها مع أوروبا، خاصة بعد تصاعد الخلافات بين واشنطن والدول الأوروبية بخصوص ملفات عديدة، منها الحرب في أوكرانيا."
وذكر، أن العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي كانت بحاجة لإعادة تنظيم بما يراعي المصالح المشتركة، وعلى رأسها ملفات الهجرة والتجارة والطاقة والأمن والصيد، وبالفعل، بدأت مفاوضات قبل أشهر بين الجانبين تُوّجت بقمة عُقدت اليوم في "لانكستر هاوس" بلندن، تم خلالها توقيع 11 اتفاقية لتنسيق العلاقة في ظل معارضة من بعض الأحزاب، خاصة "حزب المحافظين" و"حزب الإصلاح".
وحول موقف الشارع البريطاني، أشار المسؤول إلى أن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تراجعًا كبيرًا في تأييد قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي، خاصة مع التدهور الملحوظ في الأداء الاقتصادي.
وقال إن المواطن البريطاني العادي فقد الثقة في الحجج التي قُدمت له قبيل استفتاء 2016، بعدما تبيّن أن كثيرًا من تلك الوعود كانت مبنية على تضليل وخداع للناخبين.
وذكر، أن الشعب البريطاني بدأ يُدرك أن بريطانيا، بوصفها دولة صغيرة على أطراف أوروبا، تحتاج إلى أن تكون جزءًا من تكتل قوي، رغم ما تمتلكه من إرث إمبراطوري وعلاقات دولية واسعة، مؤكدًا، أن كثيرًا من مزاعم بوريس جونسون حول أن بريطانيا كانت تدفع أكثر مما تحصل عليه من الاتحاد الأوروبي ثبت عدم صحتها، مضيفًا أن ما يحدث حاليًا هو تصحيح للمسار والخطاب السياسي.
وأشار، إلى أن سبب الحساسية لدى بعض البريطانيين تجاه الاتحاد الأوروبي هو وجود برلمان أوروبي موحد يتخذ قرارات تُطبق في جميع العواصم الأعضاء، وهو ما اعتُبر مساسًا بسيادة وستمنستر، مقر البرلمان البريطاني، مشددًا، على أن هذه النظرة لم تعد واقعية، وأن الوقت قد حان لأن تتعامل الدول بحجمها الحقيقي، وتتبنى بريطانيا وجهة نظر أكثر تصالحًا مع واقعها الجيوسياسي.