القوات المسلحة تهدي وزارة الداخلية أغنية «تحت السيطرة» في عيد الشرطة 2024
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
أهدت القوات المسلحة، وزارة الداخلية، أغنية جديدة من إنتاج إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، تحت مُسمى «تحت السيطرة»، وذلك في ضوء احتفالات مصر ورجال الشرطة المصرية بالعيد الـ 72 للشرطة المصرية، والموافق 25 يناير 2024.
ونشرت القناة الرسمية لوزارة الدفاع والإنتاج الحربي، قبل قليل، الأغنية، وهي من غناء الفنان محمد شاهين، وكلمات أحمد عصمت، وألحان رامي رفعت، وتوزيع أحمد إسماعيل، ومونتاج وإخراج محمد محسن.
وجاءت كلمات أغنية تحت السيطرة، والتي أهدتها القوات المسلحة لوزارة الداخلية في عيدها، كالآتي:
لو أي وقت احتجته على طول بتلاقيه، نطمن أن الحق جاي في وقتها.
بالقانون أو حتى روحه.. عادي لو يفديك بروحه، مش كلام.. ده خلاص فعلاً قدها.
أول واحد بتلجئ له وبتتحامى فيه، بوجوده ماشية الدنيا زي المسترة.
نعرف انت أنك تشوف مصالحك أو يدلك ايه مصلحتك.. باختصار كله «تحت السيطرة».
نفسي أقدم التحية لكل شرطي فرد فرد.. شال في قلبه المسؤولية قال ده واجبي شايفه فرض.
مسلسل البطولة مستمر في كل عرض.. كل يوم لينا بانتصار.. كل يوم لينا برسالة.
التاريخ لو قال كلام.. المواقف تنصفه.. قلنا اخلاص التزام.. نبقى إحنا بنوصفه.
لو في شيء مس الأمان، والله بسنانه يهرسه.. حب بلده عشان يفديها بروحه ببسالة.
الليلة جاي الجيش يحيى في أغلى عيد.. شرطة بلاده شريك كفاحه للأبد.
لما وعدوا حقيقي وفوا.. شقوا الطريق وكفوا.. أيوه كانوا لبعض أفضل سند.
على قلب واحد طول حياتنا إيد في إيد.. اتفقوا على العهد ونفس القسم.
في الخطر عايشين حياتهم.. أولويات ترتيباتهم.. كل تفكيرهم ازاي يعلى الوطن.
نفسي أقدم التحية لكل شرطي فرد فرد.. شال في قلبه المسؤولية قال ده واجبي شايفه فرض.
مسلسل البطولة مستمر في كل عرض.. كل يوم لينا بانتصار.. كل يوم لينا برسالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إدارة الشئون المعنوية الشرطة المصرية القوات المسلحة تحت السيطرة رجال الشرطة أغنية جديدة ألحان تحت السیطرة
إقرأ أيضاً:
معركة الفجر.. قوات الجيش تحبط هجوماً حوثياً مزدوجاً وتنتقل للهجوم في الضالع
وأكدت مصادر ميدانية أن الهجوم الحوثي استهدف محور باب غلق بعملية منسقة، استخدمت فيها الميليشيات مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة، من مدافع 23 ملم إلى القناصات الحرارية وقذائف الهاون، مما أشعل اشتباكات عنيفة استمرت نحو ساعتين.
لكن المفاجأة جاءت من الرد من القوات المسلحة ؛ إذ لم تكتف القوات بالتصدي للهجوم، بل قلبت الموازين بهجوم معاكس شرس تمكنت خلاله من إجبار المهاجمين على التراجع بعد تكبيدهم خسائر بشرية ومادية كبيرة.
وقال العميد زكريا عمر قابوس، قائد قطاع باب غلق، إن القوات المسلحة "كسرت زخم الهجوم بالكامل"، ونجحت في ملاحقة العناصر الفارة وتدمير مراكز تموضع نيرانية للعدو، مما أدى إلى شلّ قدرته على الإسناد الناري.
وتأتي هذه التطورات في وقت حساس، بعد فتح الطريق الرابط بين مناطق سيطرة الحكومة والحوثيين، الذي يُعد شريانًا حيويًا يربط الجنوب بالعاصمة صنعاء.
في المقابل، تُفسَّر الهجمات الحوثية كمحاولة فاشلة للتشويش على هذا الانفراج الميداني والسياسي.
هذا التصعيد ليس الأول خلال الأيام الأخيرة، إذ كانت القوات الجنوبية قد أعلنت إحباط هجمات مماثلة في مناطق متقدمة بقطاع بتار، ضمن محاولات حوثية مستمرة لاختراق الخطوط الأمامية.
الرسالة من الضالع كانت واضحة فجر اليوم: الجيش الوطني متأهب، والهجمات لا تمر دون رد.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية