رئيس جامعة المنوفية يستقبل لجنة من منطقة التجنيد والتعبئة للكشف الطبي على الطلاب ذوي الاحتياجات
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
استقبل اليوم الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية العميد محمد فوزي سيد نائب مدير منطقة تجنيد وتعبئة طنطا، والعقيد محمود جاد الله محمد رئيس فرع التجنيد، عقيد وليد محمد خضير قائد المجلس الطبي والعقيد محمود محمد جلال رئيس قسم تجنيد وتعبئة المنوفية وفريق اللجنة الطبية من منطقة تجنيد وتعبئة طنطا ومن قسم التجنيد والتعبئة بالمنوفية.
و ذلك لإجراء الكشف الطبي على الطلاب من ذوى الاحتياجات الخاصة وذوى الإعاقات، والإصابات التي تمنعهم من تأدية الخدمة العسكرية.
وأكد "القاصد" على أهمية هذه الزيارة التي تهدف إلى تخفيف العبء عن الطلاب من ذوى الاحتياجات الخاصة وذويهم وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، وحرصا من القوات المسلحة على تقديم التسهيلات لذوى الاحتياجات الخاصة لإنهاء موقفهم من التجنيد وإعفائهم الطبي من أداء الخدمة العسكرية بالقوات المسلحة.
وأكد القاصد على حرص الجامعة على الاهتمام بالطلاب من ذوى الهمم ورعايتهم، وتوفير كل سبل الراحة لهم، وتسهيل الإجراءات لاستخراج شهادات الإعفاء، حتي يتثنى لهم الحصول على كافة الخدمات المتعلقة بأداء الخدمة العسكرية وما بعدها.
هذا وقد قامت اللجنة بتوقيع الكشف الطبي على الطلاب المتقدمين، وعددهم ٣٩ من جامعة المنوفية وجامعة المنوفية الأهلية وجامعة الأزهر وجامعة السادات، وقد وأظهرت نتائج الفحص الطبي إعفاء ١٩ طالبا، وتأجيل ٢٠ طالبا لإجراء المزيد من الفحوصات الطبية.
وضمت اللجنة أيضا العقيد طبيب محمد محمد عبد الوهاب رئيس المجلس الطبي، ورائد طبيب عبده سعيد عبده ورائد طبيب أحمد صلاح الدين أحمد، ومساعد أول محمد عبد المرضي قائد مكتب الاتصال العسكري بالجامعة.
ورافق اللجنة اللواء عماد المسيدي مدير عام الأمن الداخلي بالجامعة والدكتور أشرف مدحت مدير عام الإدارة العامة للشئون الطبية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة السادات محمد عبد الوهاب ذوي الاحتياجات الخاصة الفحوصات الطبية إجراء الكشف الطبى احمد القاصد رئيس جامعة المنوفية
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".