البوابة - وفقًا لعلم التنجيم، مواليد هذه الأبراج يظلون صغارًا في القلب إلى الأبد. بغض النظر عن عمرهم البيولوجي، هؤلاء الأشخاص ينضحون بالطاقة النابضة بالحياة والحماس للحياة التي تحدد الوقت نفسه. تعالوا نتعرف على هؤلاء الذين يتمسكون بالشباب، بغض النظر عن تقدمهم في السن.

مواليد هذه الأبراج يتميزون بشباب القلب، بغض النظر عن أعمارهم


برج الحمل (21 مارس - 19 أبريل)
يتمتع مواليد الحمل بالشجاعة والحماس، بإحساس فطري بالمغامرة الذي يبقيهم صغارًا في القلب دائمًا.

يحكمهم المريخ، كوكب الحركة والحيوية، برج الحمل يزدهر بالإثارة والتجديد. شغفهم بالحياة لا يعرف حدودًا، ويتعاملون مع كل يوم بعجب طفولي وتفاؤل.
برج الجوزاء (21 مايو - 20 يونيو)
يتمتع مواليد الجوزاء بالفضول والقدرة على التكيف، ويتمتعون بفضول شبابي يبقيهم منخرطين باستمرار في العالم من حولهم. يحكمهم عطارد، كوكب التواصل والفكر. وهذا يجعل مولود برج الجوزاء طلاب الحياة الدائمين، الذين يتوقون دائمًا للتعلم واستكشاف أفكار جديدة.
برج الأسد (23 يوليو - 22 أغسطس)
برج الأسد جريء وجذاب بطبيعته ولديه هالة شبابية تأسر كل من يقابله. تحكم الشمس برج الأسد، وهو علامة على الحيوية والتعبير عن الذات. يتمتع برج الأسد بطاقة معدية تضيء أي غرفة يدخلونها. إن دفئهم الطبيعي وجاذبيتهم لا يفشل في جذب الآخرين إليهم.
برج القوس (22 نوفمبر - 21 ديسمبر)
يجسد مواليد برج القوس، المغامرون والمتحررون، جوهر الشباب بتفاؤلهم اللامحدود وحبهم للاستكشاف. يحكمهم كوكب المشتري، كوكب التوسع والوفرة، الأشخاص المولودون في علامة البروج هذه هم باحثون أبديون عن الحقيقة والحكمة. يقودهم حب التجوال الذي لا يشبع إلى زوايا بعيدة من العالم بحثًا عن تجارب جديدة وإثراء ثقافي.
برج الدلو (20 يناير - 18 فبراير)
يتمتع أفراد برج الدلو المبتكرون وغير التقليديين بمثالية شبابية تدفعهم إلى تحدي الأعراف من أجل عالم أفضل. ويحكمهم أورانوس، كوكب الابتكار والتقدم. وهذا يجعل برج الدلو أصحاب رؤى تقدمية. إن شغفهم بالعدالة الاجتماعية يلهمهم لمناصرة القضايا التي تتوافق مع قيمهم.

أشياء يجب وضعها في الاعتبار
في حين أن علم التنجيم يساعد الشخص على تحديد سمات الشخص، إلا أنه ليس دقيقًا دائمًا. هناك العديد من العوامل الأخرى التي تساعد أيضًا في تشكيل طبيعة الشخص وشخصيته مثل تربيته وعلاقاته العائلية والمزيد.

المصدر: تايمز اوف انديا

اقرأ أيضاً:

5 أبراج تعطي الأولوية للمال و العمل على الحب

5 استراتيجيات لموازنة نسبة السكر في الدم خلال الكريسماس

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: برج أبراج القوس الأسد الحوت الحمل بغض النظر عن برج الأسد

إقرأ أيضاً:

قصر النظر.. مشكلة متنامية تستدعي تحركًا صحيًا ومجتمعيًا

تشير التقديرات العالمية إلى أن قصر النظر يمثل مشكلة بصرية متنامية الانتشار، حيث يُعتقد أن حوالي 30% من سكان العالم يعانون منه في الوقت الحالي، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بشكل كبير ليصل إلى حوالي 50% بحلول عام 2050، مما يعني أن نصف سكان العالم قد يكونون مصابين بقصر النظر. وتُعتبر مناطق شرق آسيا الأعلى في معدلات الانتشار، حيث قد تصل النسبة بين الشباب إلى مستويات مقلقة تتراوح بين 80 و90% في بعض الدول. كما يزداد انتشار قصر النظر بشكل ملحوظ بين الأطفال في سن المدرسة في العديد من أنحاء العالم، وتشير الأبحاث إلى أن زيادة الوقت الذي يقضيه الأطفال في الأنشطة الداخلية واستخدام الأجهزة الإلكترونية قد يكون له دور في هذه الزيادة المقلقة في معدلات الإصابة بقصر النظر.

في الثالث والعشرين من مايو يطل علينا الأسبوع العالمي للتوعية بقصر النظر، وهي مبادرة عالمية بالغة الأهمية تهدف إلى تعزيز الوعي حول مشكلة قصر النظر، تلك الحالة البصرية الشائعة التي تؤثر على نطاق واسع من الأفراد حول العالم، وتحديداً الأطفال الذين يُعتبرون الأكثر عرضة لمضاعفاتها طويلة الأمد. فقصر النظر، أو ما يُعرف أيضاً بقصر الرؤية، يتجلى في عدم وضوح الرؤية للأشياء البعيدة، بينما تبقى الأجسام القريبة في نطاق رؤية واضحة.

غالباً ما يبدأ ظهور قصر النظر في المراحل المبكرة من الطفولة، وقد يستمر في التطور والزيادة تدريجياً حتى سن الثامنة عشرة، وتزداد أهمية التوعية بهذه الحالة نظراً لتأثيرها المحتمل على صحة عيون الأطفال على المدى البعيد، حيث إن عدم التدخل المبكر للسيطرة على قصر النظر يمكن أن يزيد من خطر تطور مشاكل بصرية أخرى أكثر تعقيداً.

وتهدف الحملة العالمية للتوعية بقصر النظر إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية تصب في مصلحة صحة المجتمع البصرية. في مقدمة هذه الأهداف، يأتي حث المجتمع بكل فئاته على إدراك الأهمية القصوى للفحص الدوري للعين والعلاج المناسب، مع التركيز بشكل خاص على الأطفال وضرورة خضوعهم لفحوصات مبكرة للكشف عن أي علامات لقصر النظر. كما تسعى الحملة إلى تثقيف المجتمع بشكل شامل حول المضاعفات المحتملة لقصر النظر في حال إهماله وعدم علاجه، وتوعيتهم بالمشاكل الصحية الأخرى التي قد تنجم عنه، ولا تغفل الحملة أهمية نشر المعرفة حول الأسباب والعوامل المختلفة التي قد تساهم في ظهور قصر النظر وتطوره، سواء كانت عوامل وراثية أو بيئية أو مرتبطة بنمط الحياة اليومي.

جريدة الرياض

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ما هو مصدر 99% من ذهب كوكب الأرض؟
  • ما علاقة أسماء الأسد بانهيار النظام؟ .. تطبيق كشف جنودا وضباطا
  • برج الأسد .. حظك اليوم الأربعاء 28 مايو 2025
  • واشنطن تعلق النظر بطلبات تأشيرات الطلاب
  • الإحصاء: 71 % من المواطنين أعمارهم تحت 35 عامًا
  • سيرة كوكب الشرق في لقاء للكاتب حسن عبد الموجود بصالون قصر الإبداع الفني
  • غير كوكب الأرض.. مستعمرات بشرية محتملة بحلول 2035 فى هذا المكان
  • قصر النظر.. مشكلة متنامية تستدعي تحركًا صحيًا ومجتمعيًا
  • ليلة صوت وصورة.. إحياءً تراث كوكب الشرق على مسرح قصر النيل
  • المنيا تُرحب بشباب مصر بالخارج.. هدايا تذكارية ومعالم سياحية بانتظارهم