نوف العريفي تروي مسيرتها في قطاع الدفاع..فيديو
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
الرياض
أعربت الشابة نوف العريفي مديرة الاتصالات الاستراتيجية بشركة “BAE Systems”، عن سعادتها بالوصول إلى منصب قيادي في إحدى الشركات الدفاعية بالمملكة.
وأوضحت العريفي أنها انضمت إلى قطاع الدفاع منذ سنة، مشيرة إلى سعادتها بهذه المسيرة وموضحة أن القطاع ثري بتجارب جديدة .
ولفتت العريفي إلى أن العديد من السيدات السعوديات دخلن ذلك المجال وسبقن نظرائهن حول العالم، معبرة عن تشجيعها للسيدات للعمل في مختلف المجالات خاصة في مجال الدفاع، موضحة أن الجهات المختلفة في المملكة تتسابق على تمكين المرأة في ظل رؤية 2030.
وأشارت العريفي إلىدعم زملاء العمل من الرجال للمساعدة في وصول المرأة إلى مختلف المناصب.
"نوف العريفي" شابة سعودية وصلت إلى منصب قيادي في إحدى الشركات الدفاعية بالمملكة
عبر:@H_alsufayan pic.twitter.com/m8lJTB9ng4
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 9, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تمكين المرأة قطاع الدفاع
إقرأ أيضاً:
نوبة بكاء لمندوب فلسطين في مجلس الأمن بسبب غزة.. فيديو
انهار مندوب فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، بالبكاء خلال جلسة مجلس الأمن الدولي، التي انعقدت لمناقشة الأوضاع الكارثية في قطاع غزة، متحدثًا بحرقة عن المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين منذ بداية الحرب.
وفي مشهد مؤثر هزّ القاعة، قال منصور: "صور الأمهات وهنّ يحضن أجساد أطفالهنّ الساكنة، يمسحن على رؤوسهم، يتحدثن إليهم، ويعتذرن لهم… هذه صور لا تُحتمل"، قبل أن يغلبه البكاء للحظات.
وأضاف: "لدي أطفال، وأعلم ماذا يعني الأحفاد لعائلاتهم، وأن نرى هذا الوضع يُفرض على الفلسطينيين دون أن تتحرك القلوب لفعل شيء، هذا يفوق قدرة البشر على التحمل".
تابع منصور كلمته وسط صمت مطبق من الحضور، قائلاً: "النار والجوع يلتهمان أطفال فلسطين. لا نريد لأطفالنا أن يعيشوا هذه المأساة وهذه الوحشية من قبل من يقولون إنهم يحاربون الهمجية"، في إشارة إلى الادعاءات الإسرائيلية بشأن مبررات العدوان على غزة.
وشدّد على أن أكثر من 14 مليون فلسطيني في أنحاء العالم يعانون نتيجة هذا الظلم المستمر، مطالبًا المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته والضغط من أجل إنهاء المأساة فورًا.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر عام 2023، ارتفعت حصيلة الشهداء إلى أكثر من 54 ألفًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، وفق آخر الإحصائيات الصادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية.
فيما تجاوز عدد الجرحى 123 ألف مصاب، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض بسبب تدمير الأحياء السكنية واستهداف المدارس والملاجئ والمستشفيات، وسط نقص كارثي في المعدات الطبية وغياب ممرات إنسانية آمنة.