الإعلام الأوكراني: دوي انفجارات في العاصمة كييف والسلطات تعلن حالة التأهب في جميع أنحاء أوكرانيا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أفاد عمدة كييف بوقوع انفجارات في العاصمة الأوكرانية، فيما ذكرت وسائل إعالم أوكرانية أيضا أن دوي الانفجارات يمع أيضا في لفوف ودنيبروبيتروفسك والقسم الخاضع لأوكرانيا من زابوروجيه.
وأضافت وسائل إعلام أوكرانية، أنه تم سماع دوي انفجارات أيضا في مدينة لوتسك، ومقاطعة فولين.
إقرأ المزيدودعت سلطات لفوف المواطنين إلى التوجه إلى الملاجئ.
وأعلنت السلطات الأوكرانية حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء البلاد وفقا لبيانات الخريطة الإلكترونية للإنذار الجوي، محذرة من ضربات جوية روسية.
وبدأت القوات الروسية قصف مواقع البنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022 بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، حيث تستهدف مواقع الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات في جميع أنحاء أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
هآرتس: حماس ترفع حالة التأهب تحسبا لاغتيالات تستهدف قادتها في الخارج
نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مصادر فلسطينية قولها، إن قيادة حماس رفعت مستوى التأهب في الساعات الأخيرة خشية اغتيالات تستهدف كبار أعضاء المكتب السياسي للحركة في الخارج.
وأضافت المصادر أن حماس قلقة من العمليات العسكرية لتحرير الأسرى المحتجزين في قطاع غزة وفق زعم الصحيفة.
وبالتوازي مع رفع مستوى التأهب، أفادت المصادر بتلقيها رسائل متضاربة في الساعات الأخيرة من الدول الوسيطة في المفاوضات حول إمكانية استئناف الاتصالات غير المباشرة مع إسرائيل.
وتابعت الصحيفة أنه "في إسرائيل من المتوقع أن تُقدّم حماس قريبا ردّها على أحدث مسودة لوقف إطلاق النار، والتي تتضمن مرونة إسرائيلية في نشر القوات العسكرية".
وذكرت مصادر إسرائيلية أن رد الحركة من المتوقع أن يأتي بعد ضغوط شديدة من الإدارة الأمريكية والدول الوسيطة، في ضوء مماطلتها الأسبوع الماضي.
وبحسب مصدر إسرائيلي، فقد تم إحراز تقدم في مفاوضات الدوحة، وتمّ حل معظم القضايا المدرجة في المسودة.
وغادر الثلاثاء وفد رفيع المستوى من حركة حماس إلى إسطنبول، حيث من المتوقع أن يلتقي بكبار المسؤولين الأتراك في مقر الحركة لبحث خيارات بدء المفاوضات.
ويرأس الوفد محمد درويش، رئيس مجلس شورى حماس، وقد رافقه إلى تركيا كامل فريق التفاوض التابع للحركة، بمن فيهم خليل الحية، المسؤول البارز في المكتب السياسي.
في غضون ذلك، دعت حماس إلى تصعيد عالمي للتضامن مع غزة، وأكدت أن أيام الجمعة والسبت والأحد "أيام احتجاج عالمية ضد الحرب والحصار".
كما دعت إلى تنظيم مظاهرات أمام سفارات إسرائيل والولايات المتحدة والدول الداعمة للاحتلال.
وطالبت بإعلان يوم الأحد القادم، الثالث من آب/ أغسطس، "يوما عالميا لدعم غزة والقدس والأقصى، ودعم الأسرى الفلسطينيين"، تخليدا لذكرى رئيس الحركة السابق إسماعيل هنية.