مرشحة للكونغرس: حماية الحدود يجب أن تتصدر أولويات الإدارة الأمريكية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت كاثلين ووين المرشحة الجمهورية إلى الكونغرس الأمريكي عن ولاية أريزونا أن حماية الحدود الأمريكية وطرد المهاجرين غير الشرعيين، يجب أن يتصدرا أولويات الإدارة الأمريكية.
إقرأ المزيدوقالت ووين في حديث لوكالة "نوفوستي": "قبل كل شيء يجب علينا ضمان أمن حدودنا ثم العمل على تطوير خطة مفصلة لطرد المهاجرين غير الشرعيين".
وأضافت أنه لا يجب منح اللاجئين فرصة انتظار قرار ترحيلهم 10 سنوات.
وقالت: "أعتقد أن العديد من طالبي اللجوء ليس لديهم أسباب تبرر بقاءهم".
كما حذرت من تشكيل خلايا إرهابية قوامها المهاجرون تهدد الأمن الأمريكي.
وتسجل الولايات المتحدة نموا قياسيا بعدد المهاجرين غير الشرعيين، حيث عبر الحدود الأمريكية 302 ألف مهاجر خلال الشهر الأخير.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الجمهوري
إقرأ أيضاً:
سوريا تعلن إحباط تهريب شحنة أسلحة إلى لبنان قرب الحدود (شاهد)
أعلنت قوى الأمن الداخلي السورية عن ضبط شحنة أسلحة في منطقة النبك بريف دمشق، كانت في طريقها للتهريب إلى الأراضي اللبنانية.
ونقلت "الإخبارية السورية" الرسمية عن مصدر أمني أن العملية نفذت خلال مداهمة نفذتها الوحدات المختصة في قوى الأمن الداخلي، استنادًا إلى معلومات استخباراتية دقيقة.
وأشار المصدر إلى أن الشحنة كانت مخفية بإحكام في مركبة شحن، وتم العثور على عدد من البنادق الآلية والمسدسات وكمية من الذخيرة، دون الكشف عن العدد الدقيق للأسلحة المضبوطة.
ووفق الصور التي نشرت، أظهرت المضبوطات على شكل بنادق هجومية ومسدسات حديثة الطراز، إلى جانب صناديق تحتوي على ذخائر متنوعة، ما يشير إلى أن الشحنة كانت معدّة للاستخدام في عمليات مسلحة أو للتوزيع داخل الأراضي اللبنانية.
وتأتي هذه العملية بعد أقل من شهر على إعلان مماثل من قبل وزارة الداخلية السورية، حيث أكدت حينها إحباط محاولة تهريب شحنة كبيرة من المخدرات عبر الحدود السورية – اللبنانية، في المنطقة ذاتها، وذكرت الوزارة بتاريخ 30 حزيران / يونيو الماضي أن عناصر مديرية الأمن الداخلي بالتعاون مع فرع مكافحة المخدرات في ريف دمشق، ضبطوا نصف مليون حبة كبتاغون و500 كف حشيش، إلى جانب 165 كيلوغرامًا من مادة الحشيش المخدر، قادمة من الأراضي اللبنانية.
وتتصاعد عمليات التهريب عبر الحدود بين سوريا ولبنان خلال الأشهر الماضية، وتشمل شحنات من الأسلحة والمخدرات، وتتهم دول إقليمية وجهات دولية بعض الجماعات المسلحة، وعناصر مرتبطة بمليشيات محلية، بالضلوع في شبكات تهريب واسعة، تشمل الكبتاغون والأسلحة، ما دفع بعض الدول إلى مطالبة دمشق بضبط الحدود وتعزيز الإجراءات الأمنية.
ولم تعلن السلطات السورية حتى الآن عن تفاصيل إضافية تتعلق بهوية المتورطين في محاولة التهريب الجديدة أو ما إذا كانت هناك شبكة داخلية وراءها، فيما تستمر التحقيقات الأمنية للكشف عن الجهة المسؤولة عن العملية.