«نقابة الصحفيين السودانيين» تقول إنها دعمت أكثر من (200) صحفي خلال فترة الحرب
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
قالت إنها تواصلت مع عدد من المنظمات الصحفية الدولية التي وعدت بتقديم المساعدات للصحفيين السودانيين إلا أنها لم تف بوعدها رغم مرور عشرة أشهر من الحرب.
التغيير: الخرطوم
أعلنت نقابة الصحفيين السودانيين، إنها دعمت ماديا أكثر من (200) صحفي خلال فترة العشرة أشهر الماضية.
وقال سكرتير الشؤون الاجتماعية بالنقابة، وليد النور في تصريح صحفي، الإثنين، إن النقابة وعلى الرغم من الظروف القاسية استطاعت تقديم الدعم لعدد (20) صحفيا من جملة (45) من مرضى الضغط السكر والقلب، الذين يحتاجون إلى العلاج اليومي.
وأكد أن نقابة الصحفيين السودانيين، قدمت دعما ماديا لعدد (187) من الصحفيين الموجودين في الولايات المتأثرة بالحرب والنازحين إلى الولايات الآمنة.
وأضاف النور، أن النقابة تواصلت مع عدد من المنظمات الصحفية الدولية التي وعدت بتقديم المساعدات للصحفيين السودانيين إلا أنها لم تف بوعدها رغم مرور عشرة أشهر من الحرب.
ومنذ اندلاع الحرب في الخامس عشر من أبريل الماضي، فقد أكثر من (600) صحفي وصحفية وظائفهم وتوقفت الصحف المحلية والقنوات الخاصة والحكومية وتدمرت مبانيها.
الوسومآثار الحرب في السودان حرب الجيش والدعم السريع نقابة الصحفيين السودانيينالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: آثار الحرب في السودان حرب الجيش والدعم السريع نقابة الصحفيين السودانيين نقابة الصحفیین السودانیین
إقرأ أيضاً:
صحفي اسرائيلي : زامير يدرس الاستقالة من منصبه
القدس المحتلة-ترجمة صفا
قال صحفي اسرائيلي اليوم الجمعة ان التوتر بين قائد الاركان إيال زامير والمستوى السياسي قد بلغ ذروته على خلفية الحرب على قطاع غزة وانعدام الأفق لنهايتها.
وجاء على لسان الكاتب في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ، ناحوم برنيع ، ان هذا الاسبوع حاسم لمستقبل الحرب وأن زامير بات يفكر بالاستقالة مع استمرار التصادم مع المستوى السياسي.
وأضاف برنيع في مقاله له ضمن عدد اليوم من الصحيفة "الأزمة بين رئيس الأركان إيال زامير والمستوى السياسي حقيقية ، وإذا لم يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة فالأزمة ستتعاظم".
وتحدث الكاتب بأن الأزمة قد تصل الى نقطة يدرس فيها قائد الاركان الاستقالة من مهام منصبه ، مشيراً الى انه سيكمل غداً السبت 150 يوم في هذا المنصب دون تمكنه من إحداث تغيير جوهري في مسار الحرب.
وقال " هناك طلقة واحدة في فوهة البندقية.. متى سيستخدمها زامير وأين لا أعرف.. لكن ما أعرفه أن الطلقة جاهزة".