محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي يهنئ القيادة بمناسبة ذكرى يوم التأسيس
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
رفع محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي الدكتور فالح بن عبدالله السليمان، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بمناسبة ذكرى يوم التأسيس الذي يستذكر فيه أبناء الوطن بدايات النشأة الأولى، معربًا عن فخره واعتزازه بثلاثة قرون مضت لهذه الدولة المباركة منذ تأسيسها.
وقال : بالفخر والاعتزاز، نستذكر هذا اليوم الذي يعكس عمق الجذور التاريخية لمملكتنا الحبيبة، منذ وضع اللبنة الأولى لهذه الدولة المباركة على يد المؤسس الإمام محمد بن سعود – رحمه الله – كما يضيء لنا هذا اليوم ، قبسات من إلهام القادة المؤسسين ومن بعدهم، نستلهمها لإكمال مسيرة النجاح والسيادة.
وأضاف : أن هذا الماضي التليد يقابله حاضر مجيد و عهد ميمون زاهر، يشهده وطننا الغالي، في ظل القيادة الحكيمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله – لتستمر بلادنا في تبوء مكانتها المرموقة عالميًا وفي تقدمها في شتى المجالات.
ودعا معاليه في ختام كلمته أن يحفظ الله المملكة وقيادتها وشعبها، وأن يتم عليها نعمة الأمن والأمان والسعة والرخاء، وأن يسخر لهذا الوطن أسباب الرقيّ والازدهار والمنعة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: يوم التأسيس الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
إقرأ أيضاً:
في ذكرى النكبة 77 لا يزال الوجع
في #ذكرى_النكبة 77 لا يزال الوجع
#ليندا_حمدود
النكبة
أين صنع العرب خيانتهم ، و ساوموا الأرض لكي يبقى الحكم و تباع فلسطين ويعيش صاحب الأرض غريبا ،مشتت خارج الحدود الوطنية.
77 عام ولم يعد الفلسطيني المخذول في الشتات لربوع الوطن.
77 عام ذكرى وجع ، لا يزال ينزف جرحه في جدارية الندم أين كان الموعد للعودة يومين أو أسبوع ولكن الزمن كان خائن ولا يزال لليوم.
77 عام من الحسرة والخيبة.
77 عام من المعاناة التي بنت خيمة ومخيم لاجئيين فلسطيين غربوا من البلد مؤقتا وسوف يعودون ولكن المغرّب الذي أصبح جد وملك حفيدا لا يزال يمكث بعيدا عن الديار ولا يزال المفتاح في جعبة المعمر لا يعلم متى تموت الذكرى لتصير حقيقة!!!
77 عام من التجاعيد والهالات السوداء على جفون الفلسطيني الذي يقارع فتح بوابة الوطن القريب على حدود فلسطين المحتلة يتضور شوقا لمعانقة التراب.
77 عام ذكرى كوفية وزيتون وزعتر عاشوا بدون طعم حياة خارج أساور الوطن.
77 عام ذكرى اليوم ،نكبة أمة بَنت وطن في غربة تعيش غريبة في تغريبة فلسطيينة تنتظر العودة.
العودة للديار المحتلة بياسمين الشوق وورد اللقاء وزغاريد الفرح.