بوابة الوفد:
2025-08-01@08:56:39 GMT

سقوط تشكيلين عصابيين ارتكبوا 12 جريمة

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

شنت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملات أمنية مكبرة؛ لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية وحماية المواطنين.


 ضبط التشكيلات العصابية


وأسفرت  الحملات خلال 24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:-  فى مجال ضبط التشكيلات العصابية: ضبط (2) تشكيل عصابى ضما (7) متهمين ارتكبوا 12 حوادث متنوعة.

 

وفي وقت مسبق تم ضبط بحوزته 6 كيلو من مخدر الشابو، وبندقية و2 خزينة و35 طلقة، وبندقية خرطوش و4 طلقات من ذات العيار و2  طبنجة و2 خزينة و5 طلقات من ذات العيار.

 

وكانت الأجهزة الأمنية بسوهاج ؛ قد تلقت بلاغا من مساعد المنطقة الجنوبية لـ مكافحة المخدرات تفيد بقيام مسجل خطر بجلب كمية من المخدرات والأسلحة، تمهيدا لترويجها وبيعها

 

على الفور تم تشكيل فريق بحث بالاشتراك مع ضباط إدارة البحث الجنائي وتم استهدافه وحال شعوره بالقوات قام بمبادرتهم بإطلاق الأعيرة النارية، مما حدا بالقوات إلى مبادلته إطلاق النار حتى تم إسكات مصدر إطلاق النيران، وعثر على المتحرى عنه جثة هامدة بحوزته 6 كيلو من مخدر الشابو وبندقية و2 خزينة و35 طلقة، وبندقية خرطوش و4 طلقات خرطوش، وطبنجة و2 خزينة و5 طلقات وذلك بمسكنه، وتم ضبط مبلغ مالى 245000 جنيه وهاتف محمول وميزان حساس ودراجة بدون لوحات.

 

وتم التحفظ على الأسلحة والذخائر المضبوطة والمواد المخدرة المعثور عليها وتم نقل الجثة لمشرحة جرجا العام، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم تمهيدا للعرض على النيابة العامة.

 

تجديد حبس تشكيل عصابي بتهمة تزوير إقامات الأجانب بالقاهرة والقليوبية


كما أمر  قاضي المعارضات بالمحكمة المختصة ، بتجديد حبس عناصر تشكيل عصابي وذلك 15 يوما على ذمة التحقيقات، تخصص نشاطه الإجرامي في تزوير إقامات الأجانب بالقاهرة والقليوبية .

وأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الإدارة العامة للجوازات والهجرة والجنسية قيام (6 أشخاص" من بينهم سيدة" - مقيمين بنطاق مديريتي أمن "القاهرة، القليوبية") بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي في تزوير إقامات الأجانب نظير مبالغ مالية.

وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وبحوزتهم (كارنيهات وكروت إقامة "مزورة" - جهاز حاسب آلي "بفحصه فنيًا تبين إحتواءه على دلائل تؤكد نشاطهم الإجرامي" - الأجهزة والأدوات المستخدمة في عملية التزوير)، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية حملات أمنية مكبرة أعمال البلطجة الخارجين على القانون الأسلحة النارية والبيضاء السيطرة الأمنية

إقرأ أيضاً:

كاتب بريطاني: الغرب شريكٌ في جريمة تجويع غزة

#سواليف

اتهم الكاتب البريطاني #أوين_جونز، في مقال نشرته صحيفة “الغارديان”، #الحكومات_الغربية بالتواطؤ في #جريمة_التجويع_الجماعي التي يرتكبها #الاحتلال بحق #الفلسطينيين في قطاع #غزة، مؤكداً أن هذه الجريمة ما كانت لتتم لولا الغطاء الذي وفره الحلفاء الغربيون.

وأوضح جونز أن التصرفات الغربية، التي اتخذت شكل “القلق” الإنساني، لم تكن سوى مظاهر جوفاء، في وقت كان فيه الجميع على علم تام بما يجري على الأرض. وتساءل: “بينما كانت جهات تابعة للأمم المتحدة تحذر من أسوأ سيناريو لمجاعة في غزة، كان من المفترض أن يسأل زعماء الغرب أنفسهم: ماذا فعلنا؟”.

وأشار الكاتب إلى أن تجويع الفلسطينيين في غزة لم يكن فقط فعلاً متعمداً من قِبل الاحتلال، بل جاء أيضاً بإعلانات رسمية واضحة، حيث صرّح قادة الاحتلال منذ بداية العدوان بمنع إدخال الطعام والماء والكهرباء. واستشهد بتصريحات وزير الحرب السابق يوآف غالانت، ومنسق الاحتلال غسان عليان، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، التي وصفوا فيها الفلسطينيين بـ”الحيوانات البشرية” و”البهائم”، ضمن خطاب تبريري لحصار شامل هدفه حرمان القطاع من مقومات الحياة الأساسية.

مقالات ذات صلة الخميس .. أجواء صيفية اعتيادية 2025/07/31

وبيّن جونز أن هذه التصريحات لم تلقَ تغطية جادة في الإعلام الغربي، وإن وردت، فبشكل عابر، دون إبراز ما تحمله من دلالات قانونية وإنسانية خطيرة. وأكد أنه لو تم التعاطي معها كما يجب، لما كان بالإمكان تصوير العدوان الإسرائيلي على غزة كـ”حرب دفاعية”، بل كجريمة موصوفة بكل المعايير.

وانتقل الكاتب لتعداد الأدلة على معرفة الغرب بالتفاصيل الكاملة لما يجري، من بينها رسالة أرسلها وزير الخارجية البريطاني السابق ديفيد كاميرون في آذار/مارس 2024، أقر فيها باستخدام الاحتلال أساليب لمنع دخول المساعدات إلى غزة، إلى جانب تقارير أمريكية رسمية أكدت أن الاحتلال كان يعرقل تدفق المساعدات، وهو ما كان يستدعي قانونياً وقف واشنطن تصدير الأسلحة له، إلا أن البيت الأبيض تجاهل ذلك.

ولفت جونز إلى أن الاحتلال ارتكب المجزرة الأكبر في التاريخ الحديث بحق عمال الإغاثة، حيث قتل أكثر من 400 منهم حتى ربيع العام الجاري. وأوضح أن جيش الاحتلال لم يكتفِ بذلك، بل استهدف ضباط الشرطة المرافقين للقوافل الإنسانية، ودمّر الأراضي الزراعية، وقتل المواشي، وضرب البنية التحتية للصيد، في محاولة لشلّ جميع مصادر الغذاء داخل القطاع.

وأضاف أن جريمة الاحتلال لم تقتصر على منع الغذاء، بل شملت قتل من حاولوا الوصول إليه، كما حدث في شباط/فبراير 2024 حين قتل جيش الاحتلال أكثر من مئة فلسطيني أثناء انتظارهم الحصول على الدقيق، وهو ما أثبته لاحقاً تحقيق أجرته شبكة “سي إن إن” أكدت فيه أن من أطلق النار هو جيش الاحتلال.

وفي آذار/مارس، فرض الاحتلال حصاراً مطبقاً على قطاع غزة، أوقف خلاله برامج الأمم المتحدة الإنسانية، واستبدلها بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”، التي تحوّلت، بحسب وصف جونز، إلى “حقول قتل”، إذ صمّمت تلك المراكز لدفع الفلسطينيين نحو الجنوب، حيث يُحتجزون في ما وصفه رئيس وزراء الاحتلال السابق إيهود أولمرت بـ”معسكر اعتقال”، في سياق خطة ترحيل ممنهجة.

كما انتقد جونز بشدة الروايات التي تبنتها وسائل الإعلام الغربية، وزعمت أن حركة “حماس” تسرق المساعدات، رغم أن برنامج الغذاء العالمي، وتحقيقات داخلية أمريكية وإسرائيلية، نفت صحة هذه الادعاءات. وأكد أن العصابات التي تسرق المساعدات هي مجموعات إجرامية مدعومة من الاحتلال، وترتبط ببعض الجهات ذات الصلة بـ”داعش”، وفق تقارير متعددة.

وصف الكاتب مذكرات التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق قادة الاحتلال بسبب جريمة التجويع بأنها “خطوة منطقية”، مشيراً إلى أن الأدلة الدامغة لا تترك مجالاً للشك. وقال إن دخول المساعدات بكميات كبيرة اليوم لن ينقذ كثيراً من الفلسطينيين الذين أنهكهم الجوع، بعدما نخرت أجسادهم، مضيفاً أن هذه المأساة لم تعد على جدول أولويات العالم.

وخصّ جونز بالانتقاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، بسبب دعمه المتكرر للحصار الإسرائيلي على غزة، وترويج حكومته لمبدأ الإنزالات الجوية، التي وصفها بأنها “لا تكفي، وقتلت مدنيين حين سقطت عليهم”، معتبراً أن هذه الإجراءات محاولة لصرف الانتباه عن الجريمة الأصلية: التجويع الجماعي المتعمّد.

واختتم مقاله بالتساؤل: “ماذا فعلنا؟”، ليجيب بأن النخب الغربية، لو كانت تملك ذرة من خجل، لكان هذا السؤال يؤرقها، لكن الحقيقة أن الغرب وفّر غطاءً لجريمة تجويع شعب بأكمله، رغم الأدلة الدامغة، لأن الجاني هو “الصديق”، وقد تفاخر علناً بجريمته. وأضاف: “للأسف، لن يحاسب أحد نفسه، سيُترك ذلك للتاريخ والمحاكم”.

مقالات مشابهة

  • بذكرى جريمة الأنفال.. المشهداني: البرلمان سيبقى نصيرًا لقضايا العدالة
  • 5 قضايا مخدرات وسلاح.. الأمن يُداهم عدد من البؤر الإجرامية بأسوان ودمياط
  • الوزير الشيباني: الدولة السورية تعد بمحاسبة جميع من ارتكبوا انتهاكات في السويداء، وهناك محاولات لاستغلال الأحداث فيها للتدخل في الشؤون السورية
  • بعد كشف جريمة عين شمس.. تعرف على أبرز استخدمات تحليل الـDNA
  • كاتب بريطاني: الغرب شريكٌ في جريمة تجويع غزة
  • جريمة التجويع في غزة .. كارثة إنسانية بصمت العالم
  • النيابة العامة تُحيل فردين من تشكيل عصابي إلى القضاء
  • المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا: عودة المؤسسات الشرعية للجمهورية العربية السورية لعملها في فرض سيادة القانون داخل محافظة السويداء يهدد بقاء العصابات الخارجة عن القانون فيها، ويؤثر على تمويلها غير الشرعي، لذلك هي تروج لوجود حصار وتستغل الأزمة
  • ضبط مرتكب جريمة قتل في اب
  • الداخلية توجه حملات لمداهمة أوكار الكيف بـ 3 محافظات