انطلاق انتخابات الأطباء البيطريين غدًا و13 مرشحًا على مقعد النقيب العام
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
صرح الدكتور ناجى سلام - رئيس لجنة الإشراف على انتخابات الأطباء البيطريين _ انطلاق انتخابات النقابة العامة للأطباء البيطريين على مقعد النقيب العام والتجديد النصفي للنقابة العامة للأطباء البيطريين ومجالس النقابات الفرعية ما عدا نقابات (قاهرة -الجيزة - قنا ) غدا الأربعاء الموافق ٦ مارس من الساعة العاشرة صباحًا وحتى الساعة السادسة مساءً على مستوى الجمهوري تحت إشراف قضائي كامل.
أوضح سلام أن الانتخابات تجرى على المقاعد الآتية:
أولا: مجلس النقابة العامة:
1 - مقعد النقيب العام للأطباء البيطريين ويكون ممن مضى على قيده بالجدول العام أكثر من 15 عاما ويتنافس عليه ١٣ مرشحًا.
2- ثلاثة مقاعد لعضوية مجلس النقابة العامة على مستوى الجمهورية ممن على قيدهم أكثر من 15 عاما.
3- ثلاثة مقاعد لعضوية مجلس النقابة العامة على مستوى الجمهورية ممن مضى على قيدهم أقل من 15 عاما.
4- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة القاهرة والجيزة ممن مضى على قيده أقل من 15 عامًا على ألا يكـون من محافظة الجيزة.
5- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة وسط الدلتا ممن مضى على قيده أقل من 15 عامًاعلى ألا يكـون من محافظة الغربيـة.
6- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة غرب الدلتا ممن مضى على قيده أقل من 15 عامًا على ألا يكون من محافظة البحيرة.
7- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة شرق الدلتا ممن مضى على قيده أقل من 15 عاما.
8- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة شمال الوجه القبلي ممن مضى على قيده أكثر من 15 عامًا على ألا يكون من محافظة بنى سويف.
9- مقعد لعضوية مجلس النقابة العامة منطقة جنوب الوجه القبلى ممن مضى على قيده أقل من 15 عامًا على ألا يكون من محافظة أسيوط.
ثانيا: مجالس النقابات الفرعية بالمحافظات ما عدا ( القاهرة والجيزة وقنا) وذلك على النحو التالي:-
1- رئيس النقابة الفرعية على أن يكون ممن مضى على قيده أكثر من 15 عامًا
2- عضوين ممن مضى على قيدهما أكثر من 15 عامًا.
3- عضوين ممن مضى على قيدهما أقل من 15 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أکثر من 15 عام من محافظة من 15 عاما
إقرأ أيضاً:
“صوتك فارق.. انزل شارك” ندوة لتعزيز مشاركة المرأة في انتخابات مجلس الشيوخ
نظّم مجمع إعلام دمياط، التابع لقطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات، برئاسة الدكتور أحمد يحيى، ندوة تثقيفية ضمن حملة “صوتك فارق… انزل شارك”، وذلك بالتعاون مع الإدارة الاجتماعية بفارسكور، والمجلس القومي للمرأة بدمياط، بهدف تعزيز مشاركة المرأة المصرية في العملية الانتخابية، برعاية الكاتب الصحفي الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات.
وفي كلمته، أكّد السيد عكاشة، مدير مجمع إعلام دمياط، أن المشاركة السياسية ليست فقط مجرد ممارسة ديمقراطية، بل واجب وطني يعكس وعي المواطن وانتماءه، مشدّدًا على أن المشاركة الإيجابية في الحياة السياسية تمثّل دعمًا مباشرًا للدولة المصرية في مواجهة الشائعات وحروب الجيل الرابع والخامس.
ودعا السيد عكاشة مكلفات الخدمة العامة إلى إطلاق مبادرة توعوية بين صديقاتهن تحت عنوان “كوني إيجابية”، لتعزيز الوعي السياسي لديهن، وتفعيل دورهن المجتمعي كعنصر فعّال في الحراك الوطني.
كما أشار إلى أن القيادة السياسية الحكيمة منحت المرأة المصرية مكانة متقدّمة، بما يضمن لها ممارسة حقوقها السياسية كاملة، بما يعكس إيمان الدولة العميق بدورها المحوري في نهضة الوطن.
من جانبها، أوضحت آمال عبد الجليل، المقرر المناوب للمجلس القومي للمرأة بمحافظة دمياط، أن المشاركة السياسية للمرأة تمثّل حجر الزاوية في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا، لا سيّما في المرحلة الراهنة التي تتطلّب تلاحم الجهود وتكاتف الجميع لدعم أهداف الدولة وخططها التنموية.
وأضافت أن مشاركة المرأة في الاستحقاقات الانتخابية، وفي مقدّمتها انتخابات مجلس الشيوخ، هي ترجمة حقيقية لتوجّهات القيادة السياسية التي وضعت تمكين المرأة في صميم أولوياتها، وهو ما تجسّده بوضوح رؤية مصر 2030، التي تؤكّد على تعزيز دور المرأة في الحياة العامة والسياسية.
وشدّدت على أن المرأة المصرية أثبتت، عبر محطّات انتخابية عديدة، وعيها العميق وقدرتها على التأثير والمشاركة الفاعلة في صناعة القرار، مشيرة إلى أن صوتها في هذه المرحلة الحسّاسة هو صوت الوطن، ودعامة أساسية لاستقراره، ودعم كبير لمؤسساته الدستورية التي تُشكّل ركيزة أساسية في بناء الدولة الحديثة.
وفي السياق ذاته، أكّد أحمد حسن، مدير الإدارة الاجتماعية بفارسكور، أن المرأة المصرية شريك أصيل في مسيرة التنمية، تُسهم بعقلها الواعي وفكرها المتوازن في بناء المجتمع. وبيّن أن مشاركتها الفعّالة في الحياة السياسية والاجتماعية تُعد نموذجًا مشرّفًا للعطاء الوطني، ودورًا لا يمكن الاستغناء عنه في بناء الجمهورية الجديدة.
وفي الختام، تبقى مشاركة المرأة في العملية الانتخابية ليست مجرد حق دستوري، بل واجب وطني وشهادة انتماء، ورسالة وعي تُكتب في سجل الوطن، أن صوت المرأة ليس رقمًا يُضاف، بل قوة تُحدث الفارق، في دعم الاستقرار وصناعة القرار .