قتلى جراء تحطم مروحية قرب الحدود الأميركية المكسيكية
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
لقي ثلاثة أشخاص حتفهم وأصيب شخص آخر في تحطم مروحية أميركية بالقرب من الحدود مع المكسيك، مساء أمس الجمعة، طبقا لما أعلنته "قوة المهام المشتركة" الشمالية في بيان.
وذكر مسؤول دفاعي، أن المروحية "لاكوتا يو.إتش72-" تابعة لحرس الحدود، حسب شبكة "إيه.بي.سي.نيوز" الأميركية اليوم السبت.
أخبار ذات صلةوأضافت قوة المهام المشتركة الشمالية أن المروحية، المخصصة لمهمة دعم الحدود الجنوبية الغربية الاتحادية، تحطمت أمس الجمعة، بينما كانت تقوم بعمليات تحليق بالقرب من "ريو جراندي سيتي" بولاية "تكساس" مشيرة إلى بدء التحقيق في أسباب وقوع الحادث .
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تحطم مروحية
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة الحدود الشمالية
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة الحدود الشمالية، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: "وَلَا تُفْسِدُواْ في الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا"، وقال تعالى: "وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ"، وقال تعالى: "وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد"، وقال تعالى: "إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ".
أقدم/ خلف بن حمود بن شطيط الفقيري العنزي (سعودي الجنسية) على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة, وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة, وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجاني/ خلف بن حمود بن شطيط الفقيري العنزي (سعودي الجنسية) يوم الأربعاء 5 / 2 / 1447هـ الموافق 30 / 7 / 2025م بمنطقة الحدود الشمالية.
ووزارة الداخلية إذ تعلن لك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة, وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.