بمشاركة صلاح.. ليفربول يتعادل أمام مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول إيجابيًا أمام نظيره مانشستر سيتي بهدف لكل فريق في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الأحد على ملعب "أنفيلد"، وذلك في إطار الجولة الـ28 من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويحتل الريدز بعد هذا التعادل وصافة البريميرليج برصيد 64 نقطة، بعد الفوز في تسعة عشر مباراة والتعادل في سبعة لقاءات وخسارة مواجهتين، فيما يحتل السيتيزن المركز الثالث برصيد 63 نقطة، بعد الفوز في تسعة عشر لقاء والتعادل في ست مباريات وخسارة ثلاث مواجهات.
سدد جوليان ألفاريز لاعب مانشستر سيتي في الدقيقة 3، تسديدة يسارية من داخل منطقة الجزاء، ولكن أمسك بها الحارس كيلير على مرتين.
وأطلق كيفين دي بروين لاعب السيتيزن في الدقيقة 8 تسديدة يسارية قوية من خارج منطقة الجزاء، ولكن تصدى لها ببراعة حارس مرمى ليفربول.
وألغى حكم اللقاء هدفًا لصالح ليفربول في الدقيقة 19، سجله لويس دياز، وذلك لوجود تسلل على داروين نونيز.
وسجل جون ستونز أول أهداف اللقاء لصالح مانشستر سيتي في الدقيقة 24، بعد ركلة ركنية على يسار منطقة جزاء ليفربول، نفذها كيفين دي بروين بعرضية إلى داخل منطقة الجزاء، استقبلها ستونز بتسديدة مباشرة من على القائم الأول، سكنت الشباك في الزاوية اليسرى للمرمى.
وأرسل هارفي إليوت لاعب الريدز في الدقيقة 31، عرضية إلى داخل منطقة الجزاء، ارتقى لها دومينيك سوبوسلاي برأسية، ولكن مرت أعلى العارضة.
وصوب لويس دياز لاعب ليفربول في الدقيقة 42، تصويبة قوية من خارج منطقة الجزاء، ولكن مرت بجوار القائم الأيمن للحارس إيديرسون.
وشارك محمد صلاح لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول في الدقيقة 61 بدلًا من دومينيك سوبوسلاي.
وأهدر لويس دياز انفرادًا تامًا بمرمى مانشستر سيتي في الدقيقة 63، بعد تمريرة رائعة من محمد صلاح، جعلت دياز في حالة انفراد ثم سدد الأخير الكرة من داخل منطقة الجزاء، ولكن مرت بجوار القائم الأيسر للمرمى.
وفي الدقيقة 65، سدد محمد صلاح لاعب ليفربول، تسديدة بالقدم اليمنى من داخل منطقة الجزاء، مرت بجوار القائم الأيمن للحارس أورتيجا.
وأنقذ الحارس أورتيجا مرماه من الهدف الثاني لصالح ليفربول في الدقيقة 72، بعد عرضية من روبيرتسون من جهة اليسار إلى داخل منطقة الجزاء، قابلها داروين نونيز بتسديدة مباشرة من داخل منطقة الـ6 ياردات، ولكن تصدى لها ببراعة حارس مرمى مانشستر سيتي.
ورفضت العارضة الهدف الثاني لصالح السيتيزن في الدقيقة 73، بعد عرضية من ناثان آكي من جهة اليسار إلى داخل منطقة الجزاء، تصدى لها الحارس كيلير لترتطم بصدر فيل فودين ثم العارضة العلوية وخرجت إلى خارج الملعب.
ومنع القائم الأيسر للمرمى الهدف الثاني لصالح مانشستر سيتي في الدقيقة 89، بعد تسديدة من جيريمي دوكو من داخل منطقة الجزاء، ارتطمت بالقائم الأيسر ثم أمسك بها الحارس كيلير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح لاعب مانشستر سيتي ليفربول
إقرأ أيضاً:
يوفنتوس يهزم كالياري بهدفين في الدوري الايطالي
نجح يوفنتوس في تحقيق فوز صعب على منافسه كالياري بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب يوفنتوس ارينا في تورينو ضمن مباريات الجولة الثالثة عشرة للدوري الإيطالي بهذا مدد يوفنتوس سلسلة مبارياته دون هزيمة ضد كالياري إلى 10 مباريات .
سيطرة ليوفنتوس وهدف لكالياري في الشوط الاولسيطر الفريق المضيف على مجريات اللعب في ملعب يوفنتوس المهيب في تورينو حيث تصدى الحارس لتسديدة فرانسيسكو كونسيساو من داخل منطقة الجزاء لكن الضيوف هم من تقدموا بشكل مفاجئ مع اقتراب نصف الساعة. بعد استعادة الكرة في منطقة الجزاء انطلق ماركو باليسترا إلى منطقة الجزاء قبل أن يمرر الكرة إلى سيباستيانو إسبوزيتو الذي سددها من لمسة واحدة في الزاوية اليمنى السفلى من المرمى مذهلة جماهير الفريق المضيف.
لكن هذا كان أقصى ما حققه كالياري ولم يدم تقدمه سوى دقيقة واحدة حيث استغل كينان يلديز كرة طائشة داخل منطقة الجزاء ليسددها من لمسة واحدة في الزاوية اليمنى السفلى معادلاً النتيجة للسيدة العجوز.
ثم هيمن فريق لوتشيانو سباليتي على المباراة وحصل على مكافأته في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول عندما مرر بيير كالولو الكرة إلى يلديز الذي تقدم داخل منطقة الجزاء قبل أن يسددها يسارا في الزاوية اليمنى السفلى.
شوطا ثانيا متكافئامع تعادل يوفنتوس في خمس من مبارياته الست السابقة على أرضه كان لا يزال هناك مجال للتوتر بين جماهيره لكنهم حافظوا على هدوئهم وبينما كان بإمكان كونسيساو أن يحسن الأمور لأصحاب الأرض في الدقائق الأخيرة - لولا تسديدته من داخل منطقة الجزاء التي أبعدتها العارضة - تمسك فريق السيدة العجوز بالفوز بثلاث نقاط مهمة .
بعد هذه النتيجة لم يذق يوفنتوس طعم الهزيمة بعد تحت قيادة مدربه الجديد لوتشيانو سباليتي ويواصل التعافي من بداية مخيبة للآمال للموسم حيث لا يزال الفريق على نفس مستوى الفرق التي تسبقه في المراكز الأوروبية لكن الأمر مختلف بالنسبة لكالياري الذي لم يحقق أي فوز في تسع مباريات بالدوري ويبتعد بنقطة واحدة فقط عن منطقة الهبوط .