خبير: جماعة الإخوان تُسيطر على صناعة اللحوم في البرازيل
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال إسماعيل البصري، الباحث المتخصص في شؤون أمريكا اللاتينية، إن القيادي الإخواني أحمد الصيفي ليس مؤسسًا للوجود الإخواني في أمريكا اللاتينية فقط، ولكنه مؤسس أيضا لحزب الله، حيث قام بتوفير ملاذات أمنية للفارين من حزب الله، وقام بتسليم بعض الشركات لحزب الله، ووفر لهم الدعم الكامل في أمريكا اللاتينية.
وأضاف "البصري"، خلال كلمة مذاعة ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن القيادي الإخواني أحمد الصيفي سخر كل الإمكانيات لتنظيم الإخوان، واستغل أموال التبرعات لطباعة الكتب الخاصة بفكر الإخوان.
ولفت إلى أن جماعة الإخوان اتفقت على أن أحمد الصيفي هو الموثق الوحيد لإصدار شهادات الحلال في البرازيل، مشيرًا إلى أن الكثير من هذه الشهادات ليست حقيقية وأحيانًا تكون اللحوم لحوم خنازيز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تقوي مركزها في صناعة السلاح بــ1.5 مليار إسترليني.. ما علاقة أمريكا؟
قال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي إن بناء ستة مصانع على الأقل للذخيرة والمواد النووية "سيكون بمثابة ردع أفضل لأعدائنا"، وذلك في إطار خطط لإنشاء خط "مستمر" لصناعة السلاح، وفق ما ذكرت صحف بريطانية.
1.5 مليار جنيه إسترلينيتعهدت الحكومة بتخصيص 1.5 مليار جنيه إسترليني كجزء من مراجعة الدفاع الاستراتيجي لإنشاء ستة مصانع على الأقل، وستدعم شراء ما يصل إلى 7000 سلاح بعيد المدى مصنوع في المملكة المتحدة .
ويأتي هذا الإعلان استجابة لدعوة وزارة الدفاع الأمريكية إلى ضرورة الحفاظ على قدرة إنتاج الذخائر "المستمرة" والتي يمكن زيادتها بسرعة.
وقال هيلي: "إن الدروس المستفادة من الغزو غير القانوني الذي قام به (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتن لأوكرانيا تظهر أن الجيش لا يكون قوياً إلا بقدر الصناعة التي تقف وراءه.
وذكر "نحن نعمل على تعزيز القاعدة الصناعية في المملكة المتحدة لردع خصومنا بشكل أفضل وجعل المملكة المتحدة آمنة في الداخل وقوية في الخارج.
تابع “سنتبنى مراجعة الدفاع الاستراتيجي، مما يجعل الدفاع محركًا للنمو الاقتصادي ويعزز الوظائف الماهرة في كل دولة ومنطقة كجزء من خطة حكومتنا للتغيير.”.
وقالت المستشارة راشيل ريفز: “إن الاقتصاد القوي يحتاج إلى دفاع قوي، والاستثمار في الأسلحة والذخائر وتوفير ما يقرب من 2000 وظيفة في جميع بريطانيا يسيران جنبًا إلى جنب”.