رامز جلال عن عبد الله السعيد وكهربا: معانا صانع الألعاب والمهاجم اللي مشاكله معقربة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وقع عبد الله السعيد لاعب نادي الزمالك ومحمود كهربا لاعب النادي الأهلي، ضحايا حلقة اليوم من برنامج " رامز جاب من الآخر " الذي يقدمه الفنان رامز جلال والمذاع على قناة " إم بي سي مصر".
وسخر رامز جلال من عبد الله السعيد ومحمود كهربا قائلا:" معانا صانع الألعاب والمهاجم اللي دماغه رايحة منه ومشاكله معقربة ".
وكشف برومو برنامج "رامز جاب من الاخر" الذى يقدمه رامز جلال عن قائمة النجوم والمشاهير الذين يقعون ضحايا فى البرنامج.
وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامز رامز جلال عبد الله السعيد رامز جاب من الاخر اخبار التوك شو رامز جلال
إقرأ أيضاً:
مشاركون في «منتدى الإعلام العربي»: المحتوى العربي حيّ ومؤثر
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلةأكد عدد من صناع المحتوى العرب المشاركين في منتدى الإعلام العربي 2025، أنه رغم كل التحولات المتسارعة، التي تشهدها صناعة الإعلام، وتحت تأثير العولمة الرقمية ومنصات التأثير السريع، لا يزال الصوت العربي حاضراً وقوياً، ومؤثراً في المشهد الإعلامي العالمي، مشيرين إلى أن المحتوى الإعلامي العربي لا يعاني الغياب، بل يعيش مرحلة تجديد وتنوع، مع الحفاظ على جوهر الثقافة والقيم العربية.
وقال خليفة المزروعي، صانع محتوى إماراتي، إن الحديث عن تراجع الهوية الإعلامية العربية هو مبالغة لا تعكس الواقع الحقيقي، بل تغفل النماذج العربية الناجحة، التي تدمج بين الترفيه والفكر، وبين الحداثة والأصالة.
وأضاف: حين أصنع محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، لا أبحث فقط عن التفاعل، بل أضع نصب عيني كيف أُعرف الآخر ببيئتي ولهجتي وقيمي.
وأكد المزروعي أن المحتوى الإعلامي العربي مازال حاضراً بقوة، ويتمتع بقدرة حقيقية على التأثير، رغم التحديات المتزايدة التي فرضتها العولمة الرقمية وتغير أنماط الاستهلاك الإعلامي.
وأكد حسين بن محفوظ، صانع محتوى سعودي، أن المحتوى العربي يشهد تطوراً نوعياً، خصوصاً مع دخول مؤسسات إعلامية كبيرة ومبادرات شبابية جديدة على خط الإنتاج الرقمي، مشيراً إلى أن المحتوى العربي اليوم يستهلك عربياً وعالمياً، وليس فقط داخل العالم العربي، حيث إن الفيديوهات التي نصنعها وتبث باللهجة السعودية أو الخليجية، تصل إلى متابعين من مختلف الجنسيات، لأنها تحمل طابعاً إنسانياً وثقافياً صادقاً، والمحتوى العربي ليس في موقع التلقي فقط، بل أصبح منافساً، ويعبّر عن قيم المجتمع العربي وتطلعاته، وما نحتاج إليه هو تعزيز هذا التوجه من خلال دعم المبادرات الشبابية وتطوير البنية التحتية للمحتوى الرقمي المحلي.
وقال مازن الوهيبي، صانع محتوى عُماني، إن الإعلام العربي ليس متأخراً أو تابع، مبيناً أن هناك ثورة عربية ناعمة في المحتوى، يقودها شباب واعٍ يدمج بين التكنولوجيات الحديثة والموروث الثقافي، ولا نحتاج إلى أن نتحدث بلسان غيرنا، بل نحتاج إلى أن نؤمن بأن لساننا العربي قادر على الوصول، والتأثير، والبناء، والجيل الجديد من الجمهور لديه ذكاء كافٍ ليميز المحتوى الحقيقي من المقلد.