مسلسل سر إلهي الحلقة 9.. ابنة شاهيناز متهمة في جريمة قتل (صور)
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
مسلسل سر إلهي الحلقة 9.. عُرضت الحلقة التاسعة من مسلسل «سر إلهي» بطولة النجمة روجينا عبر منصة watch it، وشهدت الكثير من الأحداث المثيرة التي انتهت بتورط حلا ابنة شاهيناز وسراج في جريمة قتل.
مسلسل سر إلهي، شهدت أحداث الحلقة التاسعة مواصلة نصرة «روجينا» انتقامها من أشقائها، حيث سيطرت على أتيلية رحمة بعدما ساعدها وليد في الحصول على صور وفيديوهات خاصة بها، وكذلك عقد زواجها العرفي من سراج، وذلك مقابل حصوله على سبيكة ذهب.
وعلى الجانب الآخر، تذهب رحمة لتشكو لسراج مما حدث لديها، وسيطرت نصرة على الأتيلية الخاص بها، وتمكن وليد من عقد الزواج العرفي بينهما، ليلحقها وليد على شركة سراج، ويطلب منه 10مليون جنيها مقابل الأ يفضح امره.
ويطلب شريف من حلا بعد تورطهم في جريمة قتل أحد الأشخاص أثناء قيادتهم للسيارة أن تقول أنها من قادت السيارة من أجل علاقات والدها الذي سيساعدها على الخروج منها، وتنشب بينهما مشادة كلامية على أثرها يتورطا في قتل أحد الماره.
تشهد الحلقة العاشرة من مسلسل سر إلهي انتقام شاهيناز من زوجها سراج، وذلك بسبب زواجه من رحمة التي تمثلها الفنانة «نهى عابدين».
وتعرض الحلقة الـ 10 من مسلسل سر إلهي على قناة سي بي سي، في تمام الساعة 12 صباحًا، على أن تكون الإعادة الأولى في تمام الساعة 6:30 صباحًا والإعادة الثانية في تمام الساعة 11:30 مساءً.
اقرأ أيضاًمسلسل سر إلهي الحلقة 8.. روجينا تنتقم من شقيقتها رحمة وتنقذ رُقية وتخطط لبيع الذهب «صور»
مسلسل سر إلهي الحلقة 3.. نصرة ترفض مساعدة يحيى بعد شهادة أشقائها ضدها (صور)
ملخص مسلسل عتبات البهجة الحلقة 9.. يحيى الفخراني ينصح طلاب الثانوية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تتر مسلسل سر إلهي تتر مسلسل سر الهي دراما رمضان دراما رمضان 2024 رمضان 2024 سر إلهي سر الهي حمزة سر الهي رنا رئيس مسلسل رمضان مسلسل سر إلهي مسلسل سر إلهي الحلقة 5 مسلسل سر إلهي الحلقة 6 مسلسل سر إلهي الحلقة الأولى مسلسل سر إلهي الحلقة الثانية مسلسل سر إلهي الحلقة الخامسة مسلسل سر إلهي الحلقة الرابعة مسلسل سر إلهي الحلقة السادسة مسلسل سر الهي مسلسل سر الهي رمضان 2024 مسلسل سر الهي رنا رئيس مسلسل سر الهي روجينا مسلسلات 2024 مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل سر إلهی الحلقة من مسلسل
إقرأ أيضاً:
مخاوف من تزايد العنف الجهادي يغذي اتساع رقعة الاضطرابات في منطقة الساحل
كثف الجهاديون هجماتهم في منطقة الساحل خلال الأسابيع الأخيرة حيث نفذوا عمليات دموية في مالي وتوغلات في مدن رئيسية في بوركينا فاسو وألحقوا خسائر كبيرة بالجيش في النيجر.
تحاول المجالس العسكرية الحاكمة في بلدان الساحل الثلاثة والتي تعهدت خلال الانقلابات التي أوصلتها إلى السلطة جعل الأمن أولوية، منع تقدم الجهاديين الذين باتوا يهددون البلدان المجاورة في ساحل إفريقيا الغربي أكثر من أي وقت مضى.
وكانت الأسابيع القليلة الماضية دموية على وجه الخصوص في الساحل، وهي منطقة فقيرة شبه قاحلة تقع جنوب الصحراء الكبرى.
وقتل مئات الجنود في عدة هجمات نفذتها « جماعة نصرة الإسلام والمسلمين » المرتبطة بالقاعدة في مالي وبوركينا فاسو و »تنظيم الدولة الإسلامية في منطقة الساحل » في النيجر.
يوضح لاسينا ديارا من « الأكاديمية الدولية لمكافحة الإرهاب » في جاكفيل في ساحل العاج بأن « الرؤية العالمية للإرهاب الإقليمي تتغير. هناك جانب فكري، ولكن هناك الجانب العرقي أيضا ».
وأضاف « أعلن قادة الجهاديين في مارس نيتهم تكثيف الهجمات ضد الجيوش الوطنية لمنع وقوع إبادة بحق شعب الفولاني ».
وأفاد مركز صوفان للأبحاث في مذكرة بأن العنف العسكري ضد المدنيين « فاقم الشعور بالظلم وساهم في تعزيز رواية الجهاديين ما ساهم في تنامي جماعة نصرة الإسلام والمسلمين »، علما بأنه يتم عادة استهداف شعب الفولاني على وجه الخصوص في منطقة الساحل واتهام أفراده بدعم الجهاديين.
وأشار إلى « استراتيجية أوسع لتقويض ثقة العامة بقوات الدولة وزيادة التجنيد ».
ولفت ديارا إلى أن « هناك أيضا مسألة التنافس على الأراضي.. تسرع جماعة نصرة الإسلام والمسلمين الهجمات للتخفيف في الساحل من تأثير تنظيم الدولة الإسلامية الذي يعاود الصعود ».
بحسب العديد من المراقبين، تتباين أهداف جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في الساحل.
يؤكد ديارا بأن « تنظيم الدولة الإسلامية في الساحل هدفه الجهاد العالمي بنية تأسيس خلافة والتطبيق المتشدد للشريعة واتباع مقاربة وحشية، بما في ذلك ضد المدنيين ». في المقابل، تتبنى جماعة نصرة الإسلام والمسلمين « مقاربة سياسة أكثر ».
يوضح ديارا بأن عاصمتي مالي وبوركينا فاسو « محاصرتين ».
ويقول « نظرا إلى قدراتها العملياتية المتزايدة، تملك جماعة نصرة الإسلام والمسلمين القدرة على احتلال عاصمة. لكن التحدي سيكون في إدارتها. ليس واضحا إن كانت لديهم الإمكانيات والخبرة في هذا المجال ».
بدوره، يحذر جيل يابي، مؤسس « مركز أبحاث المواطنين في غرب إفريقيا » Wathi، من التوقعات « الكارثية ».
وقال إن الميزة الرئيسية التي يتمتع بها الجهاديون هي « قدرتهم على الحركة والاندماج بين السكان ».
وأفاد مصدر عسكري غربي « لا يمكننا استبعاد سيناريو في بوركينا فاسو أشبه بما هو الحال عليه في الصومال حيث تقاوم العاصمة بينما تخرج باقي البلاد عن السيطرة ».
وصلت المجالس العسكرية في مالي وبوركينا فاسو والنيجر إلى السلطة من خلال انقلابات وقعت بين الأعوام 2020 و2023 وباتت موحدة حاليا في إطار اتحاد كونفدرالي أطلق عليه « تحالف دول الساحل ».
ورفضت المجالس العسكرية الحاكمة التعاون مع الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) والقوى الغربية المنخرطة في جهود مكافحة الجهاديين.
ونادرا ما يتحدث حكامها عن الهجمات الجهادية، مشددين على أنهم استعادوا مناطق كبيرة.
وقال يابي إن « الأمر المقلق والذي يزعزع استقرار الجيش هو استخدام المجموعات المسلحة للمسيرات، والذي يمكن بأن يخفض أو حتى يقضي على الميزة التي يبدو أن الجيوش اكتسبتها خلال الشهور الأخيرة ».
وأفاد ديارا « تعيش هذه الحكومات في عزلة وتواجه صعوبات مالية على غرار دفع أجور الجنود. هناك ما يدفع للتشكيك في قدرتها على المقاومة على الأمد البعيد ».
أعلن « تحالف دول الساحل » مطلع العام تشكيل قوة مشتركة من 5000 جندي لتجري جيوشها الثلاثة عمليات مشتركة.
وقال يابي « لا يمكن القول إنه لا توجد نتائج إطلاقا، لكنهم يخسرون العديد من الرجال، وهو أمر يرجح بأن يثير مخاوف في ما يتعلق بحشد الجنود ».
من جانبه، تحدث المصدر العسكري الغربي عن « مخاوف من انهيار إقليمي » بسبب « مزيج من العوامل هي: حكومات ليست صلبة كثيرا وكل أنواع التهريب والانفجار السكاني والتضليل على الشبكات الاجتماعية وسحب المساعدات الأميركية ».
تستهدف الأجزاء الشمالية من توغو وبنين المحاذيتين لبلدان الساحل، بالفعل بأعمال عنف جهادية.
ترتبط بنين بعلاقات متوترة مع بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين، اللتين اتهمتاها بإيواء قواعد لتدريب الجهاديين، وهو أمر تنفيه.
وقال ديارا « حقيقة أنه لا يمكن لبنين خوض محادثات مباشرة مع جيرانها وتعاني بالتالي لتأمين حدودها، تزيد من هشاشة وضعها ».
كما تسعى جماعة نصرة الإسلام والمسلمين لترسيخ حضورها في السنغال وموريتانيا عبر مالي، بحسب دراسة أجراها « معهد تمبكتو ».
وأخذ رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو التهديد على محمل الجد. وخلال زيارة إلى بوركينا فاسو في مايو، قال إن الاعتقاد بأن الجهاديين سيبقون محصورين في منطقة الساحل هو « وهم ».
(وكالات)
كلمات دلالية اضطرابات العنف الجهادي منطقة الساحل