لينا حوارنة ويامن الحجلي يتصدران الحلقة 13 من ولاد بديعة.. ام سليم تطلب الزواج من ياسين
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أحداث متسارعة بعيدة عن الرتابة والتمطيط يقدمها مسلسل ولاد بديعة الذي يعرض في الموسم الرمضاني الحالي، وبالرغم من خروج عدد من الشخصيات في العمل، إلا ان صناع المسلسل من كتاب "علي وجيه ويامن الحجلي" والمخرجة "رشا شربتجي" حرصوا على إدخال شخصيات جديدة، ساعدت على زيادة قوة الأحداث.
اقرأ ايضاًمن الشخصيات الجديدة التي ظهرت في الحلقات الماضية، شخصية "أم سليم" التي تقدمها الفنانة السورية لينا حوارنة، وهي سيدة تستغل الفتيات، وتجبرهن على توقيع كمبيالات، مما يدفعهن للعمل في اعمال غير شرعية وقانونية لسداد المبالغ.
تلتقي أم سليم بـ ياسين "يامن الحجلي" بعد أن تخبره مروة "لين غرة" بسر أم سليم ويحاول مساعدتها للتخلص منها، تشعر إم سليم بالانجذاب نحو ياسين من اللقاء الأول.
لنكتشف إنها تهوى الزواج من الشباب الذين يصغرونها في السن وتتجه إلى منزلها للاتفصال عن زوجها وفي نيتها الارتباط بـ ياسين.
وفي الحلقة الـ 13 تقدم حوارنة والحجلي مشهدًا طريفًا بعد توجه إم سليم إلى محل ياسين لطلب يده للزواج بشكل رسمي مقابل تنازلها عن كافة كمبيالات مروة.
وتصدر المشهد حديث الجمهور واصفينه بالطريف ومشيدين بأداء النجمين.
وتمكنت الفنانة السورية من تقديم دور أم سليم بشكل مميز أشاد به الجمهور الواسع، معتبرين أنها تقدم دورًا جديدًا عليها تمكنت من خلاله تأكيد موهبتها.
وإلى جانب لينا حوارنة انضمت في الحلقات الماضية العديد من الشخصيات من بينها أبو الهول "الفنان محمد حداقي"، و"الوفا" الفنان رامز الأسود.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ولاد بديعة
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في لوى لتعزيز قدرات الشباب على استثمار الفرص الاقتصادية
نظم مكتب والي لوى ورشة تدريبية بعنوان «كيف تصنع فرصة استثمارية»، قدمها الدكتور إسحاق الشرياني، خبير ريادة الأعمال والجدوى الاقتصادية، بمشاركة مجموعة من الباحثين عن عمل وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
هدفت الحلقة إلى تنمية قدرات الشباب في تحليل التحديات المحلية وتحويلها إلى مشاريع استثمارية ذات جدوى، من خلال محاور شملت تحديد الفرص، ومصادر توليدها، وتطبيق أدوات التفكير الإبداعي، وتحويل الأفكار إلى مشاريع قابلة للتنفيذ.
وأكد الدكتور الشرياني أن عُمان تزخر بالفرص الاستثمارية، إلا أنها تتطلب رواد أعمال جادين يمتلكون الرؤية والقدرة على توظيف الموارد المتاحة ليصنعوا حلولا مبتكره ومستدامة، مضيفًا: «علينا أن ننتقل من ثقافة الأعذار إلى ثقافة الحلول والابتكار».
وشهدت الحلقة تفاعلًا إيجابيا من المشاركين الذين عبّروا عن استفادتهم من المحتوى العملي، مؤكدين أن البرنامج أتاح لهم أدوات فعالة لتخطيط مشاريع مبتكرة تخدم المجتمع وتسهم في التنمية المستدامة.