في غياب كيت ميدلتون.. هل تمثل الأميرة بياتريس العائلة المالكة؟
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في الوقت الذي ينشغل فيه العالم بخبر إصابة الأميرة كيت بالسرطان، أفادت التقارير أن الأميرة بياتريس قد أثارت إعجاب الملك تشارلز الثالث والأمير ويليام كثيراً في الأسابيع الأخيرة لدرجة أنهما يفكران في جعلها عضواً في ما يسمى “العائلة المالكة العاملة”.
وبحسب ما ورد شاركت الأميرة بياتريس بشكل كبير في عدد من الواجبات الملكية غير الرسمية خلال فترة غياب كيت ميدلتون، ولم يمر التزامها تجاه العائلة الملكية مرور الكرام.
ولا تعتبر الابنة الكبرى للأمير أندرو وسارة فيرغسون البالغة من العمر 35 عامًا من كبار أفراد العائلة المالكة، لأنها ليست ضمن الترتيب الأقرب للعرش. كما أنها لا تقوم بواجبات ملكية تمثل فيها الملك. ولكنها كانت حاضرة لتساعد في إنجاز المهام الملكية عندما طلب منها ذلك بشكل رسمي.
وقال مصدر مقرب لمجلة “أوكي”: “لقد رأى كل من الملك تشالز وويليام تقدم بياتريس في الأسابيع الأخيرة ولهذا السبب يسعدهما دفعها إلى المقدمة لكي تمثل الأسرة في الأماكن العامة”.
وتابع قائلاً: “يُنظر إلى هذه الخطوة في الوقت الحالي على أنها دور مؤقت وغير رسمي للمساعدة في سد الثغرات بينما يتعافى تشارلز وكيت، ولكن يمكن أن يصبح أكثر ثباتاً في المستقبل”.
وتُعرف الأميرة بياتريس بولائها الشديد للعائلة المالكة، وهي واحدة من الأعضاء القلائل الذين ظلوا قريبين من ابن عمها الأمير هاري في فترة خلافه مع والده تشارلز وشقيقه ويليام.
main 2024-03-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بلونات وحلوى .. متحف شرم الشيخ يبهر زواره في العيد .. صور
استقبل متحف شرم الشيخ السائحين والزوار خلال أيام عيد الأضحى المبارك، بـ توزيع حلوى العيد والبلونات، وُضعت داخل علبة مبهرة على شكل “خروف العيد”، في لمسة احتفالية تجمع بين التراث والفرحة الطفولية.
يأتي هذا في إطار حرص المتحف على تقديم تجربة متكاملة لزوّاره، تجمع بين المتعة والمعرفة، وتُرسخ قيمة الاحتفال بالمناسبات في أحضان التاريخ والحضارة المصرية العريقة.
يعد المتحف أول متحف للآثار المِصرية بمحافظة جنوب سيناء، ويقع على مساحة 191 ألف متر مربع تقريباً، ويتكون من ثلاث قاعات للعرض المتحفي ومنطقة ترفيهية تضم مطاعم وكافيتريات.
ويتناول سيناريو العرض المتحفي له مفهوم "حب الحياة على أرض مصر " من خلال عرض مجموعة من الموضوعات التي تتناول الجانب الإنساني للحضارة المصرية وعلاقة المصري القديم بالحياة البرية والبيئة المحيطة به.
ومن أبرز تلك القطع: قطعة من الموزاييك من الإسكندرية تعود للقرن الرابع قبل الميلاد تمثل ايروس وهو يصطاد الغزلان، وتمثال للمعبودة (حتحور) رمز الجمال والحب والموسيقى عند المصريين القدماء، ومجموعة من تماثيل رائعة منها تمثال أبو الهول، ومجموعة من التماثيل والمومياوات للحيوانات المقدسة في مصر القديمة كالقطط والجعارين، بالإضافة إلى عدد من اللوحات تمثل الأسرة المصرية عبر العصور المصرية المختلفة.