مسلسل جودر الحلقة الثانية.. كيف ستخدع شهرزاد شهريار؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تناول مسلسل جودر قصة شهريار، الذي كان يتعمد قتل الفتيات التي يتزوجها خوفا من الخيانة ورغبة منه في الانتقام والقضاء على جميع الفتيات إلا أن قررت شهرزاد أن تجعله يتعافى من مرضه وهو ما نراه في مسلسل جودر الحلقة الثانية.
وقررت شهرزاد أن تتزوج من شهريار لتبدأ في سرد قصص له تجعله يؤجل إعدامها وقتلها، فهل تنجح شهرزاد في خطتها سريعا؟ هذا ما سيتضح في مسلسل جودر الحلقة الثانية.
وتدور أحداث مسلسل جود حول قصة أسطورية لجودر الذي تعتبره قوى الشر المفتاح الخاص بهم لوصولهم للعدو شمعون لكي يصلوا إلى الكنز.
أبطال مسلسل جودرمسلسل جودر يتكون من خمسة عشرة حلقة ويعرض في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، وهو من بطولة الفنان ياسر جلال والفنانة نور ووفاء عامر وتارا عماد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في برنامج سكراتش للناشئة بنزوى
شهد مركز نزوى الثقافي على مدى يومين مشاركة 22 طالباً وطالبة من الناشئة من الفئة العمرية 8 –13 سنة من الجنسين في حلقة عمل تدريبية في مجال البرمجة بلغة سكراتش اختتم مساء أمس الخميس.
وهدفت الحلقة إلى تعزيز المهارات الرقمية لدى الطلبة، وتنمية التفكير المنطقي وحل المشكلات، من خلال بيئة تفاعلية تعتمد على التجربة والاكتشاف، حيث تم تقديم المحتوى بأسلوب مبسط يتلاءم مع القدرات العمرية للمشاركين وقدّمت الحلقة التدريبية المدربة رويده بنت محمد حميد الحراصية وتناولت عددًا من المحاور من بينها أساسيات البرمجة باستخدام منصة Scratch والمفاهيم الأساسية مثل الأوامر والحلقات والشروط والمتغيرات كذلك قدّمت المدرّبة مقدمة مبسطة في لغة Python والتدريب على إنشاء ألعاب تفاعلية، قصص مرئية، وبرامج ذكية وتطبيقات تساعد على التعبير الرقمي وتنمية الإبداع.
وتُعد منصة "سكراتش" إحدى الأدوات التعليمية البصرية الرائدة عالميًا، وتستخدم لتعليم البرمجة للأطفال بطريقة تعتمد على السحب والإفلات، مما يساهم في غرس المفاهيم التقنية لدى الناشئة بطريقة مرنة وآمنة بأسلوب بصري مبسّط يتيح للأطفال إنشاء القصص التفاعلية والألعاب والرسوم المتحركة، في بيئة آمنة ومحفزة على الابتكار.
وشهدت الحلقة تفاعلاً لافتاً من المشاركين الذين أبدوا اهتمامًا بتعلّم البرمجة وتطبيقاتها، في تجربة تهدف إلى ربط التعلم بالتقنية، وتحفيز القدرات المستقبلية لدى الجيل الجديد حيث وفّرت بيئة تفاعلية ممتعة، تَعرّف خلالها المشاركون على أساسيات البرمجة بلغة سكراتش من خلال تصميم مشاريع رقمية بسيطة تحمل لمساتهم الإبداعية، وتُساعدهم على التعبير عن أفكارهم بطريقة مرئية وذكية حيث اكتشف الطلبة أهمية البرمجة كأداة للتعلّم والتفكير، وفرصة لبناء مهارات تواكب متطلبات المستقبل الرقمي.