سلافة معمار تعيد إحياء رقصة الكاتبة ورد في قلم حمرة بالحلقة 21 من ولاد بديعة.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تقدم الفنانة السورية سلافة معمار أداءً مميزًا من خلال شخصيية سكر التي تقدمها في مسلسل ولاد بديعة ويعرض في الموسم الرمضاني الحالي.
اقرأ ايضاًوفي الحلقة 21 من العمل أعادت الفنانة السورية تقديم رقصتها الشهيرة التي سبق وأن قدمتها في مسلسل "قلم حمرة" من خلال شخصية الكاتبة ورد.
وفي تفاصيل الحلفة 21 وبعد أن تقرر سكر التضحية من أجل أشقائها شاهين "سامر اسماعيل" وياسين "يامن الحجلي" وتسليم نفسها للشرطة، للتخلص من يمان "عدنان ابو الشامات" تعود سكر إلى الزنزانة وتجد المسجونات يقدمن وصلة رقص.
تقاطعهن سكر وتقرر تقديم وصلة رقص خاصة بها، وقدمت معمار طريقة رقص الكاتبة ورد التي سبق وأن قدمتها في مسلسل قلم حمرة الذي عرض عام 2014 حقق نجاحًا كبيرً
ورد 2014
سكر 2024 #سلافة_معمار / @sulafamemar7 ❤️????❤️????#ولاد_بديعة pic.twitter.com/UVOkvDml24
وعلى الفور استذكر الجمهور رقصة ورد الشهيرة والدور المميز الذي قدمته في العمل الذي أخرجه الراحل حاتم علي وشارك فيه عدد من النجوم.
وتتواجد الفنانة السورية في مسلسل ولاد بديعة بشخصية أساسية ومثيرة للجدل إلى جانب نخبة من النجوم أبرزهم محمود نصر، سامر اسماعيل، يامن الحجلي، نادين تحسين بك والعمل من كتابة علي وجيه ويامن الحجلي ومن إخراح رشا شربتجي.
وكانت معمار قد شاركت قبل الموسم الخالي بمسلسل الثمن المقتبس عن دراما تركية تحمل نفس الاسم وقدمت دور الدكتورة أسيل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ولاد بديعة سلافة معمار سلافة معمار ولاد بدیعة فی مسلسل
إقرأ أيضاً:
ثورة طبية جديدة في علاج باركنسون: التحفيز الضوئي يُعيد إحياء الخلايا العصبية المدمرة
أظهرت نتائج مبدئية لتجربة سريرية في فرنسا استخدام التحفيز الضوئي الحيوي لعلاج مرض باركنسون، تباطؤًا في تدهور الأعراض لدى 3 من 7 مصابين في المراحل المبكرة، عبر تنشيط الخلايا العصبية المفرزة للدوبامين عبر أشعة ضوئية موجهة إلى عمق الدماغ باستخدام جهاز مدمج خاص. اعلان
أعلنت وحدة الأبحاث البيوميدية التابعة للوكالة الفرنسية للطاقة النووية والطاقات المتجددة (CEA) بالشراكة مع المستشفى الجامعي لمدينة غرونوبل (CHU de Grenoble)، عن بدء تجربة سريرية أولية تهدف إلى تقييم فعالية تقنية "التحفيز الضوئي الحيوي" (Photobiostimulation) في علاج مرض باركنسون.
وتم الإعلان عن هذه الخطوة عبر إذاعة فرانس إنتر، حيث أوضح الباحثون أن التجربة ما زالت في مرحلة مبكرة جدًا، لكنها تمثل خطوة علمية ذات دلالة في مجال الطب العصبي الحديث.
وتستهدف التجربة، التي ما زالت في مرحلة مبكرة جدًا، الخلايا العصبية المفرزة للدوبامين، التي تتأثر بشكل حاسم في مراحل المرض.
ويُظهر التشخيص أن نحو 50% من هذه الخلايا قد تتلف عند بدء ظهور الأعراض، فيما يفقد المرضى متوسط 10% من قدرة امتصاص الدوبامين سنويًا، وفقًا للدكتور ستيفان شابارديس، الجراح العصبي في مستشفى غرونوبل.
Related ممارسة الحركة البرازيلية تساهم في تخفيف أعراض مرض باركنسون وتوفر دعمًا فعّالًا للمرضىفي علاج غير تقليدي.. مرضى باركنسون يُواجهون آلامهم بفنّ الكابويرا البرازيليدراسة: لا فائدة تُذكر من استعمال دواء السكري الشبيه بأوزمبيك في علاج مرض باركنسونوأوضح شابارديس أن الهدف من التجربة هو إبطاء التدهور العصبي الذي يصيب المرضى، مشيرًا إلى أن التقنية المستخدمة تعتمد على توجيه أشعة ضوئية مباشرة إلى الخلايا العصبية في عمق الدماغ، بهدف استهداف الميتوكوندريا – المسؤولة عن إنتاج الطاقة داخل الخلية – لتحفيزها وتحسين وظائفها، مما يساهم في تنشيط الخلايا المتضررة.
وأضاف أن التحدي الرئيسي يتمثل في الوصول إلى هذه المناطق العميقة في الدماغ، وهو ما تم التغلب عليه بتطوير جهاز مدمج خاص، يجمع بين خبرات متقدمة في الإلكترونيات والفوتونيك وتقنيات النانو، ما يتيح تقليل حجم النظام دون التضحية بالأداء.
وقال: "الجمع بين الخبرات الطبية في الجراحة العصبية وبين الخبرات في مجالات التكنولوجيا الدقيقة والنانوية هو ما يتيح لنا تحقيق هذه الإنجازات الطبية المهمة".
وحتى الآن، تم تطبيق التقنية على سبعة مصابين في مراحل مبكرة من المرض، وتُشير النتائج الأولية إلى تباطؤ في تدهور الأعراض لدى ثلاثة منهم، خاصةً مع الاستمرار في التحفيز.
وأضاف شابارديس: "بالنسبة لهذه الحالات الثلاث الأولى، عندما يتم التحفيز بشكل مستمر، نلاحظ تباطؤًا في تدهور الأعراض. وهذا يوحي بوجود استعادة لبعض الوظائف الدماغية عبر تقنية التحفيز الضوئي الحيوي. هذه النتائج ما زالت أولية جدًا، لكن ما نراه حتى الآن يبدو واعدًا للغاية".
وأشار إلى أن إطلاق تجربة سريرية أوسع سيتم النظر فيها فقط إذا أظهرت النتائج تأثيرًا ملموسًا ومستقرًا.
وفي فرنسا، يبلغ عدد المصابين بمرض باركنسون نحو 250 ألف شخص، وتستمر الزيادة في الأعداد. حالياً، يعتمد العلاج على أدوية أو تحفيز كهربائي عبر زرع أقطاب في الدماغ، لكن هذه الخيارات تصل فقط إلى 10% إلى 20% من المرضى، ولا تعالج مسار المرض نفسه بل تُخفف الأعراض فقط.
وتُعد هذه التجربة الخطوة الأولى في مسار جديد يسعى إلى التدخل في آلية تقدم المرض، عبر تقنية غير جراحية ومحفزة للتعافي الوظيفي للخلايا العصبية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة