مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ23.. خالد النبوي يغير من شكله
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقات السابقة من مسلسل إمبراطورية ميم، الكثير من التطورات والتغيرات حول عائلة «مختار» خالد النبوي، ومن ضمنها ذهاب «مختار» إلى «مادي» مايان السيد، وطلب منها أن تبتعد عن نجله «مروان» نور النبوي، بسبب التغير الملحوظ في أخلاقه، بعدما تعرف عليها وتقرب منها.
مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ23جاء ضمن أحداث الحلقة الـ23 من مسلسل إمبراطورية ميم التي تم عرضها على شاشة dmc منذ قليل، تغيرا في ملابس «مختار» خالد النبوي، إذ اقترح عليه نجله «مروان» نور النبوي، أن يغير من شكله وقدم له المساعدة من خلال إعطائه من ملابسه.
ومن أبطال مسلسل إمبراطورية ميم الفنان خالد النبوي وحلا شيحة ونور النبوي ونشوى مصطفى ومحمود حافظ ومايان السيد والطفل آدم وهدان والطفلة منى أحمد زاهر وإيمان السيد وليلى عز العرب، كما أن هذه القصة مأخوذة عن رواية الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس، مع بعض المعالجات الكتابية التي وضعها الكاتب محمد سليمان عبدالمالك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل إمبراطورية ميم أحداث مسلسل إمبراطورية ميم أحداث الحلقة الـ 23 نور النبوي خالد النبوي مسلسل إمبراطوریة میم خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.