إيران: إطلاق الدفعة الأولى من الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل | فيديو
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
قالت وكالة الأنباء الإيرانية نقلًا عن مصدر مطلع، قوله، إنه جرى إطلاق الدفعة الأولى من الصواريخ الباليستية نحو إسرائيل، بعد بدء الهجوم الموسع على أهداف إسرائيلية.
وبثت الوكالة الإيرانية مشاهد تظهر إطلاق صواريخ باليستية تجاه عمق إسرائيل بعد بدء الهجوم الإيراني ضد تل أبيب.
وفي وقت سابق من اليوم، كشفت وسائل إعلام عبرية وإيرانية، أن إيران أطلقت صواريخ مجنحة تجاه إسرائيل تزامنًا مع بدء الهجوم ضد أهداف إسرائيلية عبر إطلاق طائرات مسيرة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن إيران أطلقت أيضًا صواريخ مجنحة تجاه إسرائيل بالتزامن مع بدء الهجوم الموسع من خلال إطلاق الطائرات المسيرة.
یک منبع آگاه در گفت و گو با خبرنکار ایرنا از شلیک فوج نخست موشکهای بالستیک ایران به سمت اهدافی در عمق سرزمینهای اشغالی خبر داد pic.twitter.com/aX8MZPp7iw
— خبرگزاری ایرنا (@IRNA_1313) April 13, 2024
ايران
القاهرة 24
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بدء الهجوم
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.