رئيس المركز القومي للمسرح ينعى الفنان الكبير صلاح السعدني
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
نعى الفنان إيهاب فهمي- رئيس المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون والشعبية؛ الفنان الكبير صلاح السعدني، الذي وافتة المنية صباح اليوم الجمعة.
معلومات عن الفنان الكبير صلاح السعدنييذكر أن صلاح السعدني، حاصل على بكالوريوس الزراعة جامعة القاهرة، وكان رفيقا للفنان الكبير عادل إمام بمسرح الكلية.
بدأ حياته الفنية هاويا في مسرحية "الناصر صلاح الدين"،"ثورة الموتى".
من أهم أعماله المسرحية: "زهرة الصبار"، "الملك هو الملك"، "باللو".
وقدم للدراما المصرية مسلسلات عديدة من أشهرها: "ليالي الحلمية"، أرابيسك"، "أبنائي الأعزاء شكراً"، "الزوج أول من يعلم"، "بين القصرين"، "قصر الشوق"، "الناس في كفر عسكر"، زواج القاصرات"، "للثروة حسابات أخرى"، "الأخوة الاعداء"، " أوراق مصرية"، "الاصدقاء".
كما قدم للسينما المصرية أفلام متنوعة أهمها: "أغنية على الممر"، "زمن حاتم زهران"، "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "شحاتين ونبلاء"، "شياطين الليل"، "المراكبي"، "قضية عم أحمد"، فتوة الناس الغلابة"، "فوزية البرجوازية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان إيهاب فهمي المركز القومي للمسرح والموسيقى المركز القومي للمسرح المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون والشعبية القومي للمسرح صلاح السعدنى جامعة القاهرة عادل أمام إيهاب فهمي صلاح السعدنی
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
أصدر عبد الحليم علام نقيب المحامين رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم بياناً يدعم فيه موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة المنطقة الحدودية مع غـزة، ويشيد فيه بكافة الجهود المبذولة لرفع الحصار عن قطاع غزة، وجاء نص البيان كالآتي:
أتابع عن كثب ما يتعلق بقافلة "الصمود" المتجهة إلى الحدود الغربية المصرية، وما يحيط بها من تفاعلات ومواقف.
وإذ أُثمن الموقف الرسمي للدولة المصرية، الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية، والهادف إلى الالتزام بالضوابط التنظيمية المنظمة لتحركات الوفود، حرصًا على سلامتها وأمنها، وضمانًا لتوحيد الجهود المخلصة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومنع افتعال أزمات قد تصرف الأنظار عن جوهر القضية، فإنني أؤكد أهمية الاصطفاف خلف هذا النهج المسؤول.
كما أُشيد بالمشاعر الصادقة والدوافع النبيلة التي تُحرّك جهود الدعم الشعبي لفلسطين، وأُؤكد في الوقت ذاته أن هذه المبادرات تحتاج إلى قدر عالٍ من التنسيق مع الجهات المعنية، لضمان تحقيق مقاصدها الإنسانية والوطنية، في إطار يحفظ مقتضيات السيادة المصرية، ويراعي اعتبارات الأمن القومي، ولا يفاقم من تعقيدات القضية الفلسطينية أو يُستغل في غير موضعه.
وأجدد التأكيد على الثوابت القومية التي أعلنتها الدولة المصرية بوضوح، وفي مقدمتها: الدعم الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفض كافة محاولات التهجير أو الانتقاص من حقوقه التاريخية، والتأكيد على إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
كما أُناشد الجميع بضرورة وحدة الصف العربي، وتكامل المواقف الرسمية والشعبية، بروح من الحكمة والمسؤولية، في لحظة تاريخية تستدعي تضافر الجهود وتغليب المصلحة العليا للقضية الفلسطينية، باعتبارها قضية العرب المركزية.