ياسمين صبري تهوس متابعيها بفستان لامع وخصر منحوت (صور)
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
شاركت الفنانة ياسمين صبري متابعيها ببعض اللقطات من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، لتستعرض نحافة خصرها وجمالها الساحر بفستان جذاب.
وبدت ياسمين صبري بفستان مُجسم، باللون الأزرق اللامع، وتميز بكشكشة ناحية الخصر؛ لتحصل على خصر منحوت، بالإضافة لأكمام بصيحة الأوف شولدر؛ لتبرز رشاقتها وجمالها.
وتزينت ياسمين صبري بمجموعة من المجوهرات الراقية المرصعة بالألماس، ضمت أقراط طويلة تتدلى من أذنيها وعقد ملتف حول العنق مطرز بالأحجار الكريمة باللون الأزرق، بالإضافة لأساور في اليدين.
ومن الناحية الجمالية، إعتمدت ياسمين تصفيفة شعر بسيطة، تاركة خصلات شعرها البنية تتدلى على أحد كتفيها وظهرها بصيحة الويفي اللامع، كما ثبتت الغُرة على أحد الجانبين؛ لتضيف لمسة جذابة.
ووضعت مكياجًا ناعمًا مستوحى من الألوان الترابية، فحددت ملامح وجهها بالكونتور والهايلايتر، وزينت وجنتيها ببلاشر باللون البني.
وأبرزت جمال عينيها بظلال العين باللون البني المدمج مع البيج، بالإضافة للرموش الصناعية؛ لتحصل على عينين واسعتين ورموش أكثر طولًا.
يذكر أن آخر أعمال ياسمين صبري مسلسل" رحيل" بطولة كل من: محمد كيلاني، أحمد بدير، أحمد صلاح حسني، محمد مهران، ومي القاضي، ولبنى ونس، وحازم سمير وآخرين، من تأليف محمد عبد المعطي، إخراج محمد عبد السلام.
قصة مسلسل رحيل
وتقدم ياسمين صبري شخصية "رحيل" وهي فتاة تعمل مع والدها في النجارة وتتحمل مسئوليات وتواجه كبار السوق، وتدور الأحداث حول "رحيل" التي تنقلب حياتها رأسا على عقب بعد اتهامها في قضية قتل، لتخرج من السجن تواجه غضب الانتقام وشبح الموت على يد أبناء القتيل، ماذا ستختار العيش والمواجهة أم الابتعاد والرحيل، واي ثمن ستدفع لاختياراتها.
على صعيد آخر، كانت الفنانة ياسمين صبري قد شاركت متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، مستعرضة أنوثتها وجمالها بلوك كاجوال جذاب.
وظهرت ياسمين صبري، مرتدية بنطالا باللون الأسود مع جاكيت قصير كت بنفس اللون، ونسقت إسفله بلوزة بأكمام طويلة ورقبة عاليه قليلًا باللون البيج، مما كشفت عن جمالها ورشاقتها.
وانتعلت بوت طويل أسفل الركبة مباشرةً باللون الأسود ومصنوع من الجلد، كما نسقت معه حقيبة نفس اللون ومتوسطة الحجم، وتزينت بمجموعة من المجوهرات الراقية والمرصعة بالألماس، ضمت العديد من الأساور، وساعة ذهبية في اليد الآخرى، بالإضافة إلى أقراط تتدلى من أذنيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين صبري ياسمين صبري احدث ظهور ياسمين صبري الممثلة ياسمين صبري انستجرام یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
د.محمد عبد المطلب.. رحيل آخر النقاد الكبار
للشاعر والأديب اللبناني طانيوس عبده بيت شعر شهير يقول فيه: "دفنوه في التُرب لكنهم// لو أنصفوا كان في القلوب دفينا"، وهو البيت الذي ينطبق على مصاب النقد الأدبي المصري والعربي الجلل برحيل واحد - وربما آخر- فرسانه الكبار.. د.محمد عبد المطلب الذي لبى نداء ربه صباح الأربعاء الماضي عن عمر يناهز الـ (88) عامًا.
والراحل الكبير صاحب مشروع نقدي مميز امتد لسنوات طويلة في الجامعات المصرية والعربية، تاركًا مكتبة نقدية ثرية تضم عددًا من الكتب والدراسات التي أصبحت مراجع أساسية لدى الباحثين والدارسين، ومنها: "البلاغة والأسلوبية"، "بناء الأسلوب في شعر الحداثة: التكوين البديعي"، "جدلية الأفراد والتركيب في النقد العربي القديم"، "قراءة في الشعر".
وقد كان د.عبد المطلب من الأسماء اللامعة التي أعادت للبلاغة العربية حضورها العلمي في النقد المعاصر، وربطت بين التراث البلاغي العربي ومناهج قراءة النصوص الحديثة - خاصًة الشعر-، فضلًا عن حضوره القوي في المشهد النقدي من خلال مشاركاته المستمرة في المؤتمرات والندوات، وكتاباته الرصينة التي أسهمت في تجديد قراءة الشعر العربي قديمه وحديثه، كما عُرف بدراساته الدقيقة في تحليل البنية الأسلوبية، وتتبّع الظواهر البلاغية في قصائد كبار الشعراء.
وخلال مسيرته الطويلة في عالم النقد الأدبي، حصل الراحل الكبير على العديد من الجوائز والتكريمات، ومنها: جائزة الملك فيصل العالمية في اللغة العربية والأدب، وجائزة البابطين، وعدة جوائز أدبية من جامعة عين شمس، ووسام "فارس" من الحكومة الفرنسية، وغيرها.
ولد د.محمد عبد المطلب بالمنصورة عام 1937م، وتخرج في كلية دار العلوم جامعة القاهرة عام 1964م، ثم حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من نفس الكلية في النقد والبلاغة عامي 1973م، 1978م على التوالي، قبل أن يتحول إلى واحد من أبرز الأساتذة المتخصصين في النقد والبلاغة بجامعة عين شمس، حيث ترأس قسم اللغة العربية بكلية الآداب لعدة أعوام.
وإلى جانب عمله الجامعي، شارك الراحل الكبير في الإشراف على عشرات الرسائل العلمية (ماجستير، ودكتوراه)، وأسهم في لجان علمية وثقافية عدّة، من بينها: لجنة الشعر بالمجلس الأعلى للثقافة، ولجنة التفرغ الأدبية، واتحاد الكتاب، وجمعية النقاد، كما تولّى رئاسة تحرير سلاسل ومجلات أدبية مثل: "دراسات أدبية" و"أصوات أدبية" ومجلة "الأدباء"، وغيرها. رحم الله د.محمد عبد المطلب وعوضنا عنه خيرًا.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟