"الكاميرا تحبني".. إبراهيم نور الدين يطلق تصريحات مثيرة عن إدارة القمة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد الحكم الدولي إبراهيم نورالدين، أنه لا يقبل التقليل منه أو التجاوز في حقه بأي شكل من الأشكال.
تصريحات إبراهيم نور الدينوقال إبراهيم نور الدين في تصريحات تلفزيونية، أنه لا يسعى إلى لفت الأنظار من خلال إرتداء قميص إحماء يحمل علم مصر، ولكنه اعتبرها رسالة إيجابية في ظل كونها مبارة ديربي من بين الأقوى عالميًا.
وأضاف: “الكاميرا تحبني، وانا لا أحمل الكاميرا وانما يحملها مصور هو من يمكن سؤاله عن ذلك، وحصلت على نجومية ولكن ذلك ليس بيدي وانما بعطاء وتاريخ.. الحكم الآن أصبح من نجوم المباراة وهذا أمر واقع”.
وأكمل: “قبل المباراة كان هناك اجتماع مع خالد بيبو مدير الكرة بالنادي الأهلي وعبد الواحد السيد مدير الكرة بنادي الزمالك تم فيه التأكيد على أن يتحلى الجميع بالالتزام الشديد لكي تعكس المباراة صورة إيجابية للغاية عن الكرة المصرية”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابراهيم نور الدين الأهلي الزمالك القمة علم مصر إبراهیم نور الدین
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تسعى لضم أذربيجان إلى «اتفاقات إبراهيم» مع إسرائيل
كشفت مصادر دبلوماسية أمريكية عن محادثات جارية بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأذربيجان، بشأن انضمام باكو إلى "اتفاقات إبراهيم"، في إطار جهود أمريكية لإحياء الاتفاقات الإقليمية وتوسيعها نحو جمهوريات آسيا الوسطى، بحسب ما أوردته وكالة "رويترز" أمس، الجمعة.
وتهدف المحادثات إلى تعميق التعاون في مجالات التجارة والدفاع، والبناء على العلاقات الدبلوماسية القائمة بين إسرائيل والدول الإسلامية ذات الغالبية الشيعية أو السنية التي لا تزال خارج الاتفاقات، رغم وجود علاقات غير رسمية أو محدودة مع تل أبيب.
ورغم أن أذربيجان ومعظم دول آسيا الوسطى تحتفظ بعلاقات مع إسرائيل، إلا أن انضمامها الرسمي إلى الاتفاقات يعد تطورًا رمزيًا كبيرًا قد يعزز التحالفات الإقليمية ويوفر زخماً دبلوماسياً في ظل التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط.
عقد لقاءات رفيعة المستوىوكان ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب للشرق الأوسط، التقى بالرئيس الأذري إلهام علييف في العاصمة باكو خلال شهر مارس الماضي، كما أجرت الإدارة الأمريكية لقاءات أخرى عبر مساعد الرئيس السابق، آريه لايتستون، خلال فصل الربيع، بحسب مصادر مطلعة.
ووفقاً لتلك المصادر، فتحت باكو قنوات تواصل مع عدد من دول آسيا الوسطى – مثل كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان – لبحث إمكانية انضمام جماعي أو منسق إلى الاتفاقات، في ما قد يمثل تحولاً استراتيجياً في خريطة التحالفات الإقليمية.
النزاع الأرميني – الأذري في خلفية المفاوضاتمن جانبه، أبدى الرئيس ترامب تفاؤلاً بخصوص النزاع المزمن بين أرمينيا وأذربيجان، معتبراً أن إدارته "حققت تقدماً سحرياً" في هذا الملف، وأن الأمور "قريبة من التسوية"، على حد وصفه.
ومع ذلك، يعد استمرار هذا النزاع أحد العوامل التي قد تعرقل الاتفاق في حال تصاعد التوترات مجددًا.
تشكل أذربيجان شريكًا مثيرًا للاهتمام بالنسبة للولايات المتحدة وإسرائيل، نظرًا لموقعها الجغرافي الاستراتيجي بين روسيا وإيران، ولقربها الثقافي والديني من جمهوريات آسيا الوسطى.
كما أنها من الدول الإسلامية القليلة التي تجمعها علاقات عسكرية واستخباراتية وثيقة مع إسرائيل، فضلاً عن كونها من أكبر موردي الطاقة لأوروبا.
وبحسب مصادر سياسية مطلعة في باكو، فإن الحكومة الأذرية ترى في الانضمام إلى "اتفاقات إبراهيم" فرصة لتعزيز مكانتها الدولية، وجذب استثمارات غربية، خاصة في مجالات التكنولوجيا والطاقة والأمن السيبراني.