مطلوب ثالث من ضمن مطلوبي الرويشد يسلّم نفسه لإدارة مكافحة المخدرات
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
#سواليف
قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن أحد المطلوبين الذين تم نشر صورهم وتعميمها في كانون الثاني الماضي على خلفية قضايا مخدرات قام بتسليم نفسه اليوم الثلاثاء.
وأشار الناطق الإعلامي إلى أن المطلوب سلّم نفسه نتيجة لجهود البحث على المطلوبين الثمانية الذين جرى التعميم عليهم، ما ساهم بالتضييق عليه ومحاصرة تحركاته.
وأكد الناطق الإعلامي أن المطلوب سعود عبيد مخلف الغياث مرتبط بعصابات إقليمية للاتجار بالمخدرات وتهريبها في منطقة منشية الغياث في لواء الرويشد، وهو مصنف بالخطر جداً ومسلّح.
مقالات ذات صلةوبين أن بحقه 8 طلبات بقضايا استيراد المواد المخدرة والاتجار بها، والاشتراك مع عصابات دولية وإقليمية، وإطلاق العيارات النارية ومقاومة الموظّفين، وبحقه حُكمان قضائيّان لمدة 15 عاماً صادران عن محكمة أمن الدولة.
وأشار إلى أن التحقيقات والعمل مستمران لجمع المعلومات عن بقية الأشخاص المطلوبين، وإلقاء القبض عليهم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات
ينتشر بوست أنني أتحدث عن دور مهم آخر لمدير جهاز المخابرات، وأنني أرشح (شخصا وذكروا اسمه!) خلفا له، وكأنني (فاضي شغلة) موهوم بالتعيينات أو مريض بالتسريبات، مثل الأقلام التي تركت الحرب والتحديات ودخلت في السواطات والاقاويل وصارت ترتزق من الخلافات
أن يكون اسمي كبيرا لدرجة أن تلصق به مواد التضليل الإعلامي فهذا يعني أن ما ينشر مني رسميا سيكون أكثر انتشارا، وهذا جيد جدا!
و لذلك أقول، من يفكر لصالح السودان يجب أن يعلم أن المطلوب وطنيا هو أن يتقدم جهاز المخابرات لمراحل أكثر أهمية، الجهاز كله من قيادته إلى أحدثهم تعيينا، وليس الحديث المدسوس حول تقدم شخص الفريق مفضل، وهذا التقدم في دور الجهاز لا يتحقق إلا بتحصينه من الشائعات، حول تغيير قيادته، واقتراح أسماء لها عبر الاسافير.
الذي يغيظني في الأيام السابقة أن مناقشة شأن الجهاز تحول الى (كباية شاي) حتى وسط أساتذة صحفيين في قلب معركة الكرامة. وهذا لا يحدث وبكل اسف إذا لم يكن هناك تساهل أو غرض في مكان ما، ومكان مهم له تواصل مع الصحفيين من داخل الصف، يا للخيبة، ويا للاحباط!
هل يا ترى سيتم عقد ندوة اسفيرية لتشكيل هيئة الاركان، أو ندوة في كمبالا حول مكتب الرئيس.
إنني أحذر، ليس مطلقي الشائعات، ومستهدفي القيادات مثل الفريق مفضل، إنني أحذر السلطة والقيادة من التساهل مع هذه الضعضعة والاسفاف في الحديث عن القوات النظامية. يجب أن يتوقف هذا العبث وفورا، على الرئيس البرهان أن يتدخل، لأنها هيبة الدولة والقوات النظامية تستهدف من الداخل.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب