موعد صلاة الجمعة بعد تطبيق التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
بدأ العمل بالتوقيت الصيفي منذ الثانية عشر منتصف الليل اليوم، ليتم تغيير مواعيد العديد من الهيئات والتوقيات المختلفة، ومواقيت الصلاة، ومنها موعد صلاة الجمعة.
وتم تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة، ليبدأ العمل بالتوقيت الصيفي، وفي السطور التالية، نعرض موعد صلاة الجمعة اليوم الموافق 26 أبريل.
موعد صلاة الجمعة في القاهرة 12:53
- موعد صلاة الجمعة في العاصمة الإدارية الجديدة 12:50
- موعد صلاة الجمعة في الإسكندرية 12:57.
- موعد صلاة الجمعة في المنصورة 12:52.
- موعد صلاة الجمعة في الزقازيق 12:52.
- موعد صلاة الجمعة في أسيوط 12:53.
- موعد صلاة الجمعة في سوهاج 12:51.
- موعد صلاة الجمعة في بني سويف 12:53.
- موعد صلاة الجمعة في المنيا 12:55.
- موعد صلاة الجمعة في قنا 12:47.
- موعد صلاة الجمعة في أسوان 12:46.
- موعد صلاة الجمعة في مطروح 12:47.
- موعد صلاة الجمعة في الفيوم 12:54.
- موعد صلاة الجمعة في العلمين 01:01.
- موعد صلاة الجمعة في الإسماعيلية 12:49.
- موعد صلاة الجمعة في بورسعيد 12:49.
- موعد صلاة الجمعة في رفح الجديدة 12:41.
- موعد صلاة الجمعة في الغردقة 12:42.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة اليوم مواعيد الصلاة التوقيت الصيفي موعد صلاة الجمعة فی
إقرأ أيضاً:
هل تُغني صلاة العيد عن الجمعة إذا اجتمعتا في يوم واحد؟.. الأزهر يجيب
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن صلاتي العيد والجمعة من الشعائر التي لا يجوز للأمة الإسلامية بأكملها تركهما معًا، حتى في حال اجتماعهما في يوم واحد، لما لهما من أهمية كبرى في الحياة الدينية للمسلمين.
وأوضح المركز أن الفقهاء اختلفوا في مدى إجزاء صلاة العيد عن صلاة الجمعة بالنسبة للأفراد، إذا اجتمعت الصلاتان في يوم واحد، حيث يرى الحنفية والمالكية أن كلًا من الصلاتين واجبة ومستقلة، ولا تُغني إحداهما عن الأخرى.
أما الشافعية، فرأوا أن صلاة الجمعة لا تسقط عن من صلى العيد جماعة، إلا إذا كان أداء الجمعة يسبب له مشقة واضحة.
في حين ذهب الحنابلة إلى أن من صلى العيد جماعة تُسقط عنه الجمعة، لكن عليه أن يصلي الظهر أربع ركعات، مستندين في ذلك إلى حديث النبي ﷺ: «قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مُجمّعون» (رواه أبو داود).
وأكد الأزهر أن من وجد مشقة في أداء الجمعة بعد صلاة العيد؛ كالسفر، أو المرض، أو بعد المكان، أو فوات مصلحة معتبرة، فيجوز له تقليد القول الذي يجيز ترك الجمعة، مع أداء صلاة الظهر بدلًا عنها، أما من لم يُعانِ من مشقة، فالأولى له أداء الصلاتين معًا، اقتداءً بهدي النبي ﷺ.