جددت تركيا، اليوم الأحد، موقفها الداعم لمجلس القيادة الرئاسي وسيادة اليمن ووحدة وسلامة أراضيه، وجهود إحلال السلام في البلاد الغارقة بالحرب منذ تسع سنوات.

 

جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية شائع الزنداني، مع نظيره وزير الخارجية التركي هاكان فيدان.

 

وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها.

 

وثمن الوزير الزنداني، مواقف الحكومة التركية الداعمة للحكومة والشعب اليمني.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: تركيا الزنداني اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن

إقرأ أيضاً:

زيلينسكي يصل تركيا

أنقرة (زمان التركية) – وصل الرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، إلى العاصمة التركية، أنقرة، للقاء الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.

وسيبحث زيلينسكي في لقائه مع أردوغان جميع جوانب التطورات الأخيرة في إطار الحرب الروسية الأوكرانية.

ومن المنتظر أن يجدد أردوغان التأكيد خلال اللقاء على موقفه تجاه إنهاء الصراع والبدء فورا في مباحثات السلام.

وسيشهد اللقاء بين الزعيمين والوفود تبادل وجهات النظر بشأن مجالات التعاون بين البلدين والقضايا الأخرى على الساحة.

وترى أوكرانيا أنه يتوجب بدء وقف إطلاق نار شامل للشروع في مباحثات السلام المحتملة مع روسيا، حيث تؤكد أوكرانيا أنه ليس بالإمكان الحديث عن السلام في مناخ تتواصل فيه الحرب وتتأثير فيه حياة المدنيين. وتدعم الدول الأوروبية الكبرى موقف كييف هذا.

وشددت أوكرانيا على ضرورة قبول روسيا بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما كبادرة حسن نية على بدء مفاوضات السلام.

وتطالب أوكرانيا بضمانات أمنية لاستعادة أراضيها المحتلة وعدم التعرض لأحداث مشابهة خلال المرحلة القادمة وذلك في ختام المفاوضات التي ستتم في ظل توقف لإطلاق النار.

ومن بين توقعات كييف فيما يتعلق بالضمانات الأجنبية هو نشر قوات قوات أجنبية على الأرض لمتابعة تطبيق السلام بالتعاون مع دول الاتحاد الأوروبي والناتو.

وفي الوقت نفسه، تطالب كيييف بضمان إعادة إعمار أوكرانيا من خلال تعويضات الحرب التي ستقدمها روسيا.

في المقابل، ترى روسيا أنها تتمتع بالقوى أكثر على الساحة بعد انسحاب القوات الأوكراية من منطقة كورسك الخاضعة لسيطرتها من الناحية العسكرية.

وتتخوف موسكو من أن يتم استغلال فترة وقف إطلاق النار كفرصة لإعادة تمكين القوات العسكرية الأوكرانية المنهكة والاستعداد لهجوم جديد.

ولهذا ترى روسيا أنه من الضروري بدء المفاوضات في إسطنبول بدون شروط وإعلان وقف إطلاق النار وفقا لمسار المفاوضات بين الأطراف.

ولا ترغب روسيا في مغادرة منطقة دونباس الأوكرانية وشبه جزيرة القرم التي احتلتها وضمتها لأراضيها في عام 2014.

وتشدد موسكو على ضرورة إلغاء العقوبات الغربية المفروضة عليها كأحد نتائج الإتفاق المبرم في نهاية المفاوضات.

ومن بين أولوليات موسكو أيضا عدم انضمام أوكرانيا لحلف الناتو وألا يشكل الحلف تهديدا لها.

وجهة أخرى أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لن يشارك في مباحثات إسطنبول وسينوب عنه وفد بقيادة مستشاره.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من قطر إنه قد يزور إسطنبول إذا تم إحراز تقدم في المباحثات.

Tags: الحرب الروسية الأوكرانيةرجب طيب أردوغانروسيافلاديمير زيلينيكسيمفاوضات إسطنبول

مقالات مشابهة

  • وزير الري يتابع حالة نهر النيل وجهود إزالة التعديات بالتنسيق مع الجهات المعنية
  • وزير الخارجية الفرنسي لـ "الفجر": السلام الدائم لأوكرانيا لا يمكن تحقيقه إلا بقوة ردع فعالة
  • أوكرانيا تؤكد أن وقف إطلاق النار غير المشروط أولوية في مفاوضات السلام مع روسيا
  • مجموعة A3+ في مجلس الأمن تؤكد على وحدة اليمن والحل السياسي الشامل لإنهاء الصراع
  • انطلاق أول اجتماع بين وزير الخارجية السوري ونظيره الأمريكي في تركيا (شاهد)
  • الوزير الزنداني يلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي الصومالي
  • الخارجية تؤكد استمرار عمل البعثات الدبلوماسية في طرابلس
  • تركيا تؤكد مواصلة عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني حتى تطهير المنطقة
  • زيلينسكي يصل تركيا
  • وزير الخارجية السعودي: ننسق مع واشنطن في إجراءات رفع العقوبات عن سوريا وسنكون سباقين في دعمها